عماد الدين حسين: إسرائيل تتفنن في اختلاق أخبار كاذبة ومشوهة طوال الوقت
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، إن اسرائيل تتفنن طوال الوقت في اختلاق أخبار كذبة أو مبتورة أو مشوهة والهدف واضح وهو التشويش على موقف مصر وإظهار مصر أنها تتراجع عما التزمت به وعما أعلنته.
وأضاف عماد الدين حسين، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز" أن هذه ليست هي أول كذبة لإسرائيل والمؤكد أنها لن تكون الأخيرة، موضحاً أن كل من يتابع الصحافة الإسرائيلية وتصريحات المسؤلين الإسرائيليين سوف يجد نمط واضح من الكذب وإذا كانوا يكذبون على شعبهم بما يتعلق بالكثير من التطورات والأحداث خصوصا بداية من 7 أكتوبر الماضي وحتى الآن.
وتابع عماد الدين حسين، أن هذه هي إسرائيل منذ زرعها في المنطقة سنة 48 أثناء النكبة أو ما سمي بالنكبة العربية الأولى.
النائبة عايدة نصيف: أكاذيب إسرائيل هدفها تشويه جهود الدولة المصرية لدعم القضية الفلسطينية
باحثة: الجانب الإسرائيلي متلون ويعيش على الأكاذيب وموقف مصر ثابت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر إسرائيل القضية الفلسطينية الشروق عماد الدين حسين أكاذيب إسرائيل الأكاذيب الإسرائيلية عماد الدین حسین
إقرأ أيضاً:
شكرًا أهل "الأسبوع"
علمونا في الصغر أن من لا يشكر الناس لا يشكر الله، واليوم، وبعد ٨ أعوام من النشر المتواصل في جريدة "الأسبوع" العريقة كان لا بد أن أتقدم بالشكر لكل أصحاب، وقامات، وأسرة تحرير هذه القلعة الصحفية الشامخة، وكل العاملين فيها، هي كلمة شكر وعرفان واجبة، ومستحقة من القلب، ودون رياء، أو مصلحة، أو غرض، وأنا أحتفل اليوم بحصولي على عضوية نقابة الصحفيين بفضل من الله، وبفضل، وقوة تأثير هذا الأرشيف الضخم من المقالات المنشورة لي في الأعداد الورقية للجريدة طوال السنوات الثمانية الماضية التي تشرفت فيها بنشر أفكاري، وكتاباتي على صفحات "الأسبوع".
منذ بداية الرحلة في ٢٠١٧م، مع الخالد في قلوبنا الراحل بجسده فقط أستاذي، وأخي الأكبر الدكتور محمود بكرى، وحتى اليوم، ومازال التعامل مع "الأسبوع"، وأهله الكرام متعة راقية أعتز بها، وأتشرف بوجود أسمي البسيط بين هذه الكوكبة المميزة من أسرة تحرير الجريدة. ليس الأمر مجرد علاقة عمل، أو مكان لنشر الفكر، ولكنها روعة الانتساب لكيان محترم بناسه، وتاريخه الممتد عبر العقود.
كل عام وأنتم جميعًا بخير.. شكرًا "آل بكرى" أجمعين، شكرًا أهل "الأسبوع" الكرام على الدعم، والمساحة، وتواصل النشر لما أكتب دون قيد، أو منع، أو حتى تعديل، دمتم أصحاب مدرسة رائدة في عالم الصحافة المصرية، ورحم الله أستاذي الجليل محمود بكرى، وغفر له، وأسكنه فسيح جناته على ما منحني من ثقة، ودعم، وكرم تعامل طوال سنين.. شكرًا لكم من القلب والعقل.. دمتم أهلي وعزوتي.