الأمم المتحدة: نريد وقف إطلاق نار فوري بغزة والإفراج عن المحتجزين وتسليم المساعدات
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال فرحان حق، نائب المتحدث الرسمي باسم الأمم المتحدة، ، بخصوص الوضع الحالي في رفح الفلسطينية، إن الأمين العام أنطونيو جوتيريش، حذر كثيرا من النشاط العسكري في رفح الفلسطينية، نظرًا للعدد الكبير من الأشخاص النازحين إلى تلك المنطقة، حسب ماورد بالقاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، منذ قليل.
وأضاف حق، أن الأمم المتحدة تريد وقف إطلاق نار فوري، والإفراج غير المشروط عن جميع المحتجزين، وتسليم المساعدات الإنسانية بشكل سلس.
وفي سياق متصل، قال أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، خلال كلمته أثناء انعقاد القمة العربية في دورتها العادية الثالثة والثلاثين بالبحرين، إن الهجوم على رفح الفلسطينية بأي شكل من الأشكال مرفوض، والحرب بالقطاع هي الأسوأ بالنسبة للمدنيين والصحفيين.
كما أشاد جوتيريش بدور مصر الفاعل في حل الأزمة منذ اندلاعها في أكتوبر الماضي ، قائلا “نقدر الدور الفعال الذي تلعبه مصر منذ اللحظات الأولى للحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر الماضي، من أجل حقن دماء الشعب الفلسطيني”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اعتداءات المستوطنين الهجوم على رفح التحديات العالمية الشعب الفلسطيني المتحدث الرسمي المساعدات الإنسانية جوتيريش رفح الفلسطينية فرحان حق محتجزين وقف إطلاق نار
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة: الاستثمار في الشباب يعد محورًا أساسيًا لتحقيق التنمية المستدامة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، رسالة بالفيديو إلى الدورة الحادية عشرة لقمة منظمة الدول الثماني للتعاون الاقتصادي، شكر فيها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على استضافة القمة وجهوده الأخيرة لتسليط الضوء على الاحتياجات الإنسانية في غزة.
وأعرب الأمين العام عن تقديره لتضامن الدول الثماني مع الشعب الفلسطيني، مؤكدًا ضرورة الاستمرار في العمل لإنهاء معاناتهم وتحقيق السلام الدائم.
وأشار إلى بعض بوادر الأمل في المنطقة، مثل التزام الأمم المتحدة بدعم عملية انتقال السلطة في سوريا، بالإضافة إلى أهمية احترام اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان بشكل كامل.
وأكد الأمين العام على ضرورة التركيز على المستقبل، معتبراً أن الاستثمار في الشباب والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة يعد محورًا أساسيًا لتحقيق النمو والتنمية المستدامة.
وأشار إلى أن هذه المؤسسات تعد محركًا رئيسيًا للوظائف والتنمية الاقتصادية، مشددًا على أهمية توفير بيئة داعمة لنموها، مثل الوصول إلى التمويل والتكنولوجيا والأسواق.
كما دعا إلى الاستثمار في التعليم والتدريب للشباب، مع التركيز على الاقتصاد الأخضر والرقمي، وتوفير الدعم اللازم للمعلمين والمدربين لتمكين الشباب من الانتقال بسلاسة من المدرسة إلى سوق العمل.
وفي ختام رسالته، أعرب الأمين العام عن استعداد الأمم المتحدة للعمل مع الدول الثماني على هذه القضايا الحيوية لبناء عالم يسوده السلام والاستدامة.