كتائب القسام تعلن قتل 5 جنود إسرائيليين شرق رفح
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس ، السبت 18 مايو 2024 ، قتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين إثر استدراج قوة راجلة واستهدافها بعبوة مضادة للأفراد شرق مدينة رفح جنوبي قطاع غزة .
وقالت الكتائب في بيان على منصة "تلغرام"، إن مقاتليها "تمكنوا من استدراج قوة صهيونية راجلة وتفجير عبوة مضادة للأفراد بها".
وأضافت أن عناصرها "أكدوا قتل 5 جنود من أفراد القوة وإصابة آخرين في محيط مسجد التابعين شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة"
وصباح اليوم أعلنت كتائب القسام ، قتل 15 جنديا إسرائيليا شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة .
وقالت كتائب القسام في بيان لها إن مقاتليها استهدفوا دبابة "ميركفاه 4" بقذيفة "الياسين 105" في حي التنور شرق مدينة رفح.
وأضافت أن مقاتليها تمكنوا "من الإجهاز على 15 جنديا صهيونيا بعد استهداف مجموعة قسامية لمنزل تحصن فيه عدد كبير من الجنود بعبوة مضادة للأفراد".
وتابعت: "بعدها اقتحم مجاهدونا عليهم المنزل واشتبكوا مع من تبقى من الجنود من مسافة الصفر بالرشاشات الخفيفة والقنابل اليدوية في حي التنور".
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: شرق مدینة رفح کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
القسام تجهز على قوة من 15 جنديا للاحتلال في بيت لاهيا شمال القطاع
أعلنت كتائب القسام، الأجهاز على 15 من جنود الاحتلال من مسافة صفر، بعد وقوعهم في كمين ببلدة بيت لاهيا المحاصرة والتي تتعرض لعدوان وحشي ومجازر منذ قرابة 50 يوما.
وقالت القسام في بيان عسكري، إن مقاتليها تمكنوا من الاشتباك مع قوة راجلة للاحتلال، قوامها 15 جنديا، والإجهاز عليهم من مسافة صفر، بمنطقة ميدان بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة.
وكانت القسام، بث مشاهد لكمائن نفذها مقاتلوها في بيت لاهيا أمس، شملت ضرب دبابات بقذائف الياسين 105، إضافة إلى استهداف منازل تحصن بها جنود الاحتلال، واشتباك مع الجنود وقنصهم وإيقاع خسائر في صفوفهم.
وفي 5 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بدأ الاحتلال عدوانا على شمال قطاع غزة، عبر قصف مدفعي وجوي عنيف ارتكبت فيه مجازر بحق السكان واستشهد جراءه المئات حتى الآن فضلا عن إصابات بالمئات.
وشمل العدوان عمليات نسف لمربعات سكنية كاملة، وحصارا وتجويعا للسكان، فضلا عن اعتقالات بحق الرجال وخاصة المرضى من المستشفيات التي حاصرها وأخرجها عن الخدمة.
وبدعم أمريكي يرتكب الاحتلال منذ 7 تشرين أول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 148 ألف شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
ويواصل الاحتلال مجازره متجاهلا قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.