فرصة ذهبية.. مدبولي: مؤتمر استثماري بين مصر والاتحاد الأوروبي يونيو القادم
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
تصوير- محمود عبدالناصر:
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء: نعمل على تعزيز شراكات مع المؤسسات الدولية لتبادل الخبرات وجذب الاستثمارات الأجنبية؛ مما يسهم في تعزيز الابتكار والتنمية المستدامة في مصر؛ انطلاقًا من إدراكنا أهمية التعاون الدولي لتعزيز بيئة ريادة الأعمال
وأضاف "مدبولي"، خلال كلمته في فعاليات قمة "Rise up" للشركات الناشئة بالمتحف المصري الكبير، بناءًا على ما سبق، ستنظم مصر مؤتمر الاستثمار بين مصر والإتحاد الأوروبي في القاهرة في الفترة بين 29 إلى 30 يونيو القادم.
وتابع رئيس مجلس الوزراء: يأتي المؤتمر بعد التوقيع على الإعلان المشترك لتعزيز الشراكة الإستراتيجية الشاملة بين مصر والإتحاد الأوروبي في مارس الماضي، من خلال جذب المزيد من الاستثمارات الأوروبية إلى مصر، وتمثل مشاركة مصر في هذا المؤتمر الهام فرصة ذهبية لتعزيز التعاون بين مصر ودول الإتحاد الأوروبي في مجال ريادة الأعمال وتشبيك الشركات الناشئة مع أطراف المجتمع الدولي.
وأكمل: عملنا على إدراج ريادة الأعمال كأحد المحاور الرئيسية في مناقشتنا مع الإتحاد الأوروبي؛ بهدف ريادة الدعم والتعاون في هذا المجال الحيوي.
ويشهد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، قمة Rise up للشركات الناشئة فى المتحف المصرى الكبير.
اقرأ أيضًا:
"قدم الآن".. وزارة العمل: وظائف بتخصصات مدرسين وممرضات في 13 محافظة
5000 وظيفة في اليونان.. توجيه عاجل من وزارة العمل
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مصطفى مدبولي الشركات الناشئة بین مصر
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: هل ترفع أمريكا والاتحاد الأوروبي العقوبات بعد سقوط بشار الأسد؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، تقديم الإعلامية مارينا المصري تقريرًا بعنوان "مستقبل العقوبات على سوريا.. هل ترفع أمريكا والاتحاد الأوروبي العقوبات بعد سقوط بشار الأسد؟".
أوضح التقرير أنه مع سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الجاري، ودخول سوريا في مرحلة جديدة تقودها هيئة تحرير الشام والفصائل الموالية لها، عاد الحديث مجددًا عن العقوبات الأمريكية والأوروبية المفروضة على سوريا منذ سنوات، ومدى استعداد الأطراف الدولية لتخفيف هذه العقوبات أو رفعها بشكل نهائي.
وذكر التقرير أنه يبدو أن محاولات الإدارة الجديدة بسوريا لكسب ثقة المجتمع الدولي، بالتأكيد على أنها لن تنخرط في أي حرب بل تبحث عن التنمية والاستقرار وإعادة السوريين إلى بلادهم مرة أخرى، لم تجد صداها حتى الآن في الأوساط السياسية الغربية.
وأضاف التقرير أن تصريحات المشرعين الأمريكيين تباينت بين مؤيد ومعارض لهذه الخطوة، لافتًا إذ أبدى أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي من الحزبين الديمقراطي والجمهوري تخوفهم من رفع العقوبات في التوقيت الراهن، مؤكدين أن الأمر سابق لأوانه. بينما اعتبر آخرون أن إصدار إعفاءات يدعم التنمية الاقتصادية ويوفر فرص إعادة إعمار وإنشاء المؤسسات الحكومية.