جرح امرأة تركية في هجوم على القنصلية الفخرية للسويد في إزمير
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن جرح امرأة تركية في هجوم على القنصلية الفخرية للسويد في إزمير، وأعلن مكتب المحافظ أن الهجوم نفّذه شخص معوّق ذهنياً في منطقة .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جرح امرأة تركية في هجوم على القنصلية الفخرية للسويد في إزمير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأعلن مكتب المحافظ أن الهجوم نفّذه شخص "معوّق ذهنياً" في منطقة كوناك في إزمير.
وأوقفت السلطات التركية المهاجم وبحوزته السلاح المستخدم وفتحت تحقيقاً في الواقعة، وفق مكتب المحافظ الذي أضاف أن المهاجم هو مواطن تركي مسجل في إقليم أغري بشرق البلاد.
وتمثّل القنصليات الفخرية مصالحها الوطنية في الخارج لكنها لا تدار بواسطة دبلوماسيين معتمدين.
54.200.234.237
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جرح امرأة تركية في هجوم على القنصلية الفخرية للسويد في إزمير وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مقتل 9 أكراد بغارات تركية في جنوب كوباني
أعلنت قوات سوريا الديموقراطية، الذراع العسكرية للإدارة، مساء أمس الأحد مقتل 9 أشخاص في غارات جوية اتهمت تركيا بشنها.
وقالت قوات سوريا الديمقراطية على تلغرام "قصفت طائرة تركية خلال ساعات متأخرة من ليل أمس الأحد عائلة تعمل في الزراعة جنوبي كوباني".
وأضافت "ارتفع عدد القتلى المدنيين خلال القصف الجوي التركي على المنطقة الواقعة بين قرية قومجي وبرخ بوتان جنوبي كوباني إلى تسعة قتلى من عائلة واحدة إضافة إلى جريحين اثنين من العائلة نفسها".
ولطالما اتّهمت تركيا وحدات حماية الشعب الكردية التي تشكل عماد قوات سوريا الديموقراطية، بالارتباط بحزب العمال الكردستاني الذي تصنّفه أنقرة ودول غربية "منظمة إرهابية" ويخوض منذ العام 1984 تمرّداً ضد الدولة التركية.
وتسعى السلطات السورية الجديدة إلى حلّ الجماعات المسلّحة وبسط سيطرة الدولة على كامل أراضي البلاد منذ إطاحة الرئيس بشار الأسد في ديسمبر (كانون الأول) بعد حرب أهلية استمرت أكثر من 13 عاماً.
ووقّع الشرع وقائد قوات سوريا الديموقراطية مظلوم عبدي اتفاقاً ينصّ على "دمج كل المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية، بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز"، ويُفترض أن يدخل الاتّفاق حيّز التنفيذ بحلول نهاية العام.