نائب رئيس الموساد سابقا: خسرنا حرب غزة واقتصادنا ينهار
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
الثورة نت/
اعترف عضو في الكنيست الصهيوني،اليوم السبت، بإن الحرب في غزة “لا طائل منها” وإن بلاده “تخسرها” و”اقتصادنا ينهار”.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها “رام بن باراك” النائب عن حزب “هناك مستقبل” المعارض للإذاعة العامة الإسرائيلية.
وسبق أن شغل بن باراك منصب نائب رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) في الفترة من 2009 إلى 2011، ورئيس لجنة الأمن والخارجية بالكنيست بين عامي 2021- 2022.
وقال “بن باراك”: “هذه حرب بلا هدف ونحن نخسرها بشكل لا لبس فيه”.
وأضاف: “نحن مجبرون على العودة للقتال في نفس المناطق، وخسارة المزيد من الجنود”.
وبوتيرة يومية، تعلن فصائل فلسطينية عن قتل وإصابة جنود صهاينة وتدمير آليات عسكرية، وتبث مقاطع مصورة توثق بعض عملياتها.
وتواجه السلطات الإسرائيلية اتهامات محلية بالتستر على حصيلة أكبر بكثير من القتلى والجرحى بين صفوف الجيش.
وتابع عضو الكنيست “كذلك فنحن نخسر على الساحة الدولية، وتشهد علاقاتنا مع الولايات المتحدة تدهورا شديدا، والاقتصاد الإسرائيلي ينهار”.
وختم “بن باراك” متسائلا: “أرني شيئًا واحدًا نجحنا فيه!”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: بن باراک
إقرأ أيضاً:
باراك أوباما وجينيفر أنيستون.. شائعات عن علاقة سرية
متابعة بتجــرد: تدور تكهنات حول زواج باراك وميشيل أوباما، إذ تغيب الأخيرة عن الأحداث الرئيسية، مما أدى إلى شائعات حول خيانة محتملة مع الفنانة الأميركية جينيفر أنيستون.
وأفاد موقع “رادار أونلاين” أن علاقة ميشيل أوباما والرئيس الأميركي السابق، أصبحت متوترة على مدار العامين الماضيين، إذ لا يوجد سبب عام يفسر قرارها بتفويت حفل تنصيب الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب في 20 كانون الثاني (يناير)، لكن بعض الناس من جهة أخرى، يعتقدون أنها تجنبت الحدث لأنها لم تكن تحب فوز ترامب.
وقال مصدر للموقع المختص بأخبار المشاهير: “يواجه آل أوباما وقتًا عصيبًا، لا شك في ذلك. كان الاهتمام بـ “علاقة” أنيستون غير مرغوب فيه، وشعرت ميشيل بخيبة أمل من كل ذلك. الواقع أنهما أقرب إلى الأصدقاء في الوقت الحالي. فقد اختفت الشرارة، وهما يقومان فقط بالأمور الروتينية”.
وانخفض ظهور ميشيل وباراك أوباما معًا بشكل ملحوظ، إذ كانت آخر الأحداث التي حضراها هي جنازة الرئيس جيمي كارتر.
وأشار العديد من التقارير في “ديلي ميل” أيضاً إلى أن نجمة مسلسل “فريندز” مرتبطة الآن عاطفيًا بالرئيس الأميركي السابق. وتشير التكهنات إلى أنهما ربما يتواعدان سراً، بعيدًا عن الأضواء. بالإضافة إلى ذلك، هناك ادعاءات بأن ميشيل وباراك يعيشان “كصديقين فقط”.
ومع ذلك، نفت أنيستون هذه الشائعات، ووصفتها بأنها “غير صحيحة على الإطلاق”، وأوضحت خلال برنامج حواري: “لقد قابلته مرة واحدة. أعرف ميشيل أكثر منه”.
2025-01-23Elie Abou Najemمقالات مشابهة نبيلة عبيد ترد على انتقادات إطلالات الفنانات.. رسالة مبطنة؟دقيقة واحدة مضت
راندا البحيري تُصعّد أزمتها مع طليقها وتطالب بوقف برامجه11 دقيقة مضت
دنيا سمير غانم تدخل معسكراً مغلقاً للّحاق برمضان14 دقيقة مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى