أصيبت موظفة تركية بجروح خطرة اليوم الثلاثاء من جراء هجوم مسلّح على القنصلية الفخرية للسويد في محافظة إزمير في غرب البلاد، وفق السلطات المحلية وتقارير إعلامية.

وأعلن مكتب المحافظ أن الهجوم نفّذه شخص "معوّق ذهنياً" في منطقة كوناك في إزمير.

مادة اعلانية العرب والعالم روسيا و أوكرانيا المسيرات مستمرة بتهديد سماء روسيا.

. وآخرها تم إسقاطها في القرم

وأفادت محطة "إن. تي. في" التلفزيونية الخاصة بأن الهجوم وقع أمام القنصلية الفخرية للسويد، ولفتت إلى أن المصابة وهي سكرتيرة في البعثة الدبلوماسية، بحال حرجة إثر تعرضها لإطلاق نار.

وأوقفت السلطات التركية المهاجم وبحوزته السلاح المستخدم وفتحت تحقيقاً في الواقعة، وفق مكتب المحافظ الذي أضاف أن المهاجم هو مواطن تركي مسجل في إقليم أغري بشرق البلاد.

وأضاف المكتب أن الشرطة تحقق في الحادث.

وتمثّل القنصليات الفخرية مصالحها الوطنية في الخارج لكنها لا تدار بواسطة دبلوماسيين معتمدين.

مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News إزمير السويد تركيا

المصدر: العربية

كلمات دلالية: إزمير السويد تركيا

إقرأ أيضاً:

بالدموع.. باخ يحصل على الرئاسة الفخرية للجنة الأولمبية الدولية


بيلوس (د ب أ)
أصبح الألماني توماس باخ، رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المنتهية ولايته، ثاني شخص يتم تعيينه رئيساً فخرياً للجنة مدى الحياة. ووافقت الدورة الـ144 للجنة الأولمبية الدولية على اقتراح المجلس التنفيذي للجنة، مشيدة بـ«خدماته الاستثنائية»، وذلك بالتزكية والهتاف، لمنح هذا التكريم لباخ، الذي بدا عليه التأثر، والذي سيتنحى عن منصبه بعد 12 عاماً في 23 حزيران المقبل.
من المقرر أن يتم انتخاب رئيس جديد للجنة خلفاً لباخ غداً الخميس من بين سبعة مرشحين. وكان الإسباني خوان أنطونيو سامارانش، هو الرئيس الفخري الوحيد الآخر للجنة الأولمبية الدولية مدى الحياة، حيث قاد اللجنة بين عامي 1980 و2001 وتوفي عام 2010.
وأشاد العشرات من أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية بقيادة باخ، حيث تحدث أسطورة كرة السلة الإسباني السابق باو جاسول عن «تقديره الكبير لكل ما قدمه لحركتنا» و«لتشجيعه لنا وتحفيزه لنا لبذل المزيد من الجهد». ووصفت أنيتا ديفرانتز، العضوة الأميركية المخضرمة في اللجنة الأولمبية الدولية، باخ بأنه «قوي ولطيف للغاية بشكل استثنائي».
قال باخ، وقد غلبته الدموع: «أنا في غاية الامتنان والتأثر لكل الكلمات التي عبرتم عنها بعد منحي هذا الشرف». وأضاف الحائز الميدالية الذهبية في منافسات المبارزة بأولمبياد مونتريال عام 1976 «أفعل هذا بتواضع كبير. هذا ليس عمل رجل واحد، بل عملنا جميعا».
وكشف باخ «لقد غيرت الميدالية الذهبية حياتي، وبصفتي رئيسا للجنة الأولمبية الدولية، استطعت مساعدة الآخرين على تغيير حياتهم. والآن أستطيع القول إنني قدمت لهذه الحركة الأولمبية ما أستطيع رده». وأشرف باخ على إصلاحات واسعة النطاق في عملية تقديم الملفات الخاصة باستضافة الألعاب الأولمبية خلال فترة ولايته، بالإضافة للتحول إلى العصر الرقمي.
وكان يتعين على باخ أيضا التعامل مع قضية المنشطات الحكومية الروسية، وحرب أوكرانيا، وجائحة فيروس كورونا التي أدت لتأجيل دورة ألعاب طوكيو.2020 وكان أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية طلبوا من باخ في عام 2023 الترشح لولاية ثالثة، وهو ما كان سيتطلب تغيير الميثاق الأولمبي، لكنه رفض في نهاية دورة الألعاب الأولمبية التي استضافتها العاصمة الفرنسية باريس العام الماضي.

أخبار ذات صلة 7 مرشحين لخلافة باخ في رئاسة الأولمبية الدولية الملاكمة تدخل أولمبياد لوس أنجلوس 2028

مقالات مشابهة

  • بالدموع.. باخ يحصل على الرئاسة الفخرية للجنة الأولمبية الدولية
  • لأول مرة في الإقليم.. امرأة تتسنم منصب المحافظ
  • شاهد.. امرأة مسنّة تتسول بهاتف فاخر بقيمة 100 ألف ليرة تركية
  • “حركة الشباب” تهاجم الموكب الرئاسي الصومالي
  • خبير عسكري: هجوم الحوثيين على إسرائيل قد يكون مقدمة لمواجهة أوسع
  • تونس تبدأ محاكمة متورطين في هجوم على معبد يهودي في جربة
  • هجوم على الخرطوم أو مواقع اخرى، هو صرف نظر عن الهجوم على الفاشر اليوم أو الغد
  • خطة جهنمية: وثائق تكشف تفاصيل جديدة عن هجوم 7 أكتوبر ودور حزب الله وإيران
  • الاتحاد الأوروبي: سنمضي قدماً في خطة تخفيف العقوبات على سوريا
  • إعصار جود يضرب موزمبيق.. 16 قتيلا ودمار واسع للبنية التحتية