الجديد برس|

كشفت مصادر محلية في سقطرى، قيام عناصر تابعة للانتقالي المدعوم اماراتياً بنهب معسكرات الدولة بمحافظة أرخبيل سقطرى، ونقل السلاح إلى خارجها.

 

وأكدت المصادر إن العناصر التي استقدمها الانتقالي من عدن، إلى سقطرى، تعمل على نقل السلاح من المعسكرات إلى خارج الجزيرة عبر مطار سقطرى الدولي.

 

وأوضحت أنه شوهدت في يوم الاثنين الماضي، مركبة في مطار سقطرى من نوع دينه محملة بكمية من السلاح، الأمر الذي أثار حفيظة أبناء سقطرى من هذا التصرف الذي يتم على مرأى ومسمع من السلطة المحلية التابعة للانتقالي بالمحافظة.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

تصاعد الرفض الشعبي للتواجد الإماراتي في سقطرى

 

الثورة  /

تصاعدت حدة الرفض الشعبي في أرخبيل سقطرى المحتلة للتواجد والعبث الإماراتي بالجزيرة ومقدراتها ونهب ثرواتها.

يأتي ذلك وسط تصاعد تحركات أبوظبي التوسعية في الآونة الأخيرة على الأرض عبر تعزيز وجودها العسكري والاقتصادي في الارخبيل، والعبث بمقدراتها والاستحواذ على مساحات كبيرة من أراضي الدولة وأراضي المواطنين والتي كان آخرها استحواذ الشركة القابضة الإماراتية على مطار سقطرى، الأمر الذي خلق حالة من التوتر والاعتصام المفتوح من قبل العاملين في المطار الذين أعلنوا رفضهم القاطع لتسليم إدارة المطار لشركة إماراتية.

ومنذ العشرين من فبراير الماضي، بدأ العاملون في مطار سقطرى الدولي اعتصامًا مفتوحًا احتجاجًا على قرار تسليم إدارة المطار لشركة “المثلث الشرقي” الإماراتية. معبرين عن رفضهم لهذه الخطوة التي ستمنح الشركة الإماراتية السيطرة الكاملة على المطار، بما في ذلك استبدال الموظفين الحاليين بآخرين تابعين للشركة، وهو ما اعتبروه تجاوزًا لقانون الطيران المدني اليمني وانتقاصاً من سيادة المطار وحقوق الموظفين.

من جهة أخرى ..تمددت أزمة الغاز بشكل متسارع في المحافظات والمناطق المحتلة، مع دخول شهر رمضان ، بعد أن كانت الأزمة محصورة على عدن وتعز فقط، وسط تجاهل حكومة المرتزقة.

وقالت مصادر إعلامية، أن محافظة حضرموت المحتلة الغنية بالثروات النفطية والغازية، شهدت أزمة خانقة في مادة الغاز المنزلي، بعد انعدامه من السوق وتوفره في السوق السوداء.

وتداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي امس صورا ومقاطع فيديو تظهر سكان المكلا وهم يقضون يومهم أمام محطات الغاز بحثا عن أسطوانة.

وبحسب خبراء اقتصاديين، فإن أزمة الغاز في حضرموت المحتلة تعد امتدادا لأزمات تعاني منها تعز وعدن وابين ولحج وشبوة المحتلة، على الرغم من أن جميع منشأة التعبئة تحت سيطرة تحالف العدوان والاحتلال ومرتزقته في مارب.

 

 

 

 

وأضافوا أن الأزمة مضى عليها عدة أيام، إلا أن وتيرتها تصاعدت مع دخول شهر رمضان حيث يتزايد الطلب على مادة الغاز المنزلي، حيث يتهمون منتحل صفة مدير شركة الغاز بمأرب والمقرب من منتحل صفة المحافظ المرتزق سلطان العرادة بالوقوف وراء الازمة لدوافع فساد.

ومنذ أسبوعين يتداول ناشطون صور لعمليات تهريب الغاز عبر زوارق إلى دول مجاورة إضافة إلى انتشار السوق السوداء حيث وصلت أسعار الغاز المنزلي في المحافظات المحتلة إلى قرابة 25 ألف ريال.

 

مقالات مشابهة

  • 360 حكما قضائيا بإفراغ المحتلين من السكن الوظيفي خلال سنة واحدة
  • الإمارات بين العمالة وألاعيب الهيمنة
  • وزير النقل يواصل متابعة تطوير مطار بغداد الدولي
  • تصاعد الرفض الشعبي للتواجد الإماراتي في سقطرى
  • طالبان ترد على ترامب بشأن الأسلحة الأميركية والوجود الصيني
  • الجزيرة نت تكشف كيف اخترقت إسرائيل البروتوكول الإنساني في غزة
  • معاريف: حماس رفعت الثمن بهدف إفراغ كافة السجون الإسرائيلية
  • رفض شعبي للتواجد الاماراتي في سقطرى
  • وزارة الداخلية تكشف عن تفاصيل عملية تنظيم الأسلحة وتسجيلها في العراق
  • الجزيرة 360 تطلق باقة رمضانية متميزة تحت شعار رمضان غير