عدد من طلاب الكلية الحربية يزورون مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
نظمت الأكاديمية العسكرية المصرية، زيارة لعدد من طلبة الكلية الحربية لمستشفى أهل مصر لعلاج الحروق، في إطار تعزيز المشاركة المجتمعية لأفراد القوات المسلحة، والتواصل مع أبناء الشعب المصري.
بدأت الزيارة بعرض تقديمي تناول إمكانيات المستشفى، وما تقدمه من خدمات ورعاية طبية متطورة في مجال علاج الحروق، وأجرى طلاب الأكاديمية جولة تفقدية داخل الأقسام المختلفة بالمستشفى، وتقديم الدعم للنزلاء، والمساهمة فى رسم البسمة على وجوههم.
وتأتي الزيارة في إطار جهود القوات المسلحة، لدعم مؤسسات المجتمع المدني، والمنشآت الطبية ذات البعد الإنساني، ودعم دورها في تقديم الرعاية الصحية للمواطنين، ورفع روحهم المعنوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهل مصر الأكاديمية العسكرية الرعاية الصحية الشعب المصرى القوات المسلحة الكلية الحربية المجتمع المدنى المشاركة المجتمعية أبناء أفراد
إقرأ أيضاً:
أمريكا تخطب ودّ أمريكا.. موقف «لافت» باجتماع أممي!
في سياق التقارب الأخير بين موسكو وواشنطن، وللمرة الأولى منذ عام 2022، امتنعت أمريكا عن المشاركة في صياغة مشروع قرار مناهض لروسيا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن أوكرانيا.
وبحسب وثيقة نقلتها وكالة “نوفوستي”، “صاغ القرار كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا وسويسرا وبولندا ودول البلطيق دون أن تكون الولايات المتحدة مدرجة في هذه القائمة”.
ووفق الوثيقة، “يطالب المشروع الحالي، الذي يحمل عنوان “تعزيز السلام الشامل والعادل والدائم في أوكرانيا”، والذي أعد لتقديمه 24 فبراير، “بسحب جميع القوات المسلحة الروسية على الفور وبشكل كامل ودون قيد أو شرط من أراضي الجمهورية السوفيتية السابقة (أوكرانيا)”. إلا أن النص لا يتطرق إلى حق الشعوب في تقرير المصير، كما هو منصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة”.
وبحسب الوثيقة، “ضمن مشروع القرار تم توجيه اتهام لموسكو مرة أخرى بما أسموه “قصف البنية التحتية المدنية”، على الرغم من أن روسيا صرحت مرارا وتكرارا بأنها تنفذ ضربات محددة فقط على أهداف عسكرية، في الوقت نفسه، لم تذكر الهجمات الإرهابية التي تشنها كييف ضد المدنيين فضلا عن وجود القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية”.
هذا “وتعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ فبراير 2022 بشكل دوري اجتماعات الدورة الاستثنائية الطارئة الحادية عشرة المخصصة للوضع بأوكرانيا، وفي إطارها تم بالفعل اعتماد 6 قرارا تدعم موقف كييف وتتجاهل مخاوف موسكو، ويطالب الجميع روسيا بـ “سحب قواتها من أوكرانيا من جانب واحد، وفي كل هذه الوثائق، التي تم اعتمادها في عهد جو بايدن، كانت الولايات المتحدة من بين المشاركين في صياغة مشاريع القرارات، إلى جانب بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا ودول أخرى من المعسكر الغربي”.
ويأتي هذا الوضع على “خلفية المفاوضات الأخيرة بين روسيا والولايات المتحدة في الرياض”.