يمانيون/ متابعات أعلن رئيس وزراء سلوفينيا، اليوم السبت، إن “الوضع في غزة كارثي وهناك خرق لكل قوانين حقوق الإنسان”.مؤكدا ان ليوبليانا ستعترف بالدولة الفلسطينية الشهر المقبل.
و نقلت قناة “CNN”، عن رئيس الوزراء قوله “أننا سنعترف بالدولة الفلسطينية الشهر المقبل وانقسام مواقف أوروبا لا يساعد في جلب السلام”.


وكانت قد ذكرت تقارير إعلامية أن بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، بينها ايرلندا وإسبانيا، تدرس الاعتراف بالدولة الفلسطينية في 21 مايو الجاري.
وقالت شبكة الإذاعة والتلفزيون الأيرلندية (RTE) الأسبوع الماضي، إن الاتصالات تكثفت بين ايرلندا وإسبانيا وسلوفينيا ومالطا بشأن الاعتراف بدولة فلسطين.
وبحسب الشبكة، أكد متحدث باسم نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية والدفاع الأيرلندي، مايكل مارتن، أن هذه المحادثات مستمرة بالفعل.
وأشارت إلى أن دولا أعضاء الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك ايرلندا وإسبانيا، ستعلن اعترافها بدولة فلسطين في 21 أيار/ مايو الجاري.
ومن المعروف أن ايرلندا وسلوفينيا ومالطا والنرويج تدعم مبادرة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، التي تقودها إسبانيا. #دولة فلسطين#سلوفينياالاتحاد الأوروبي

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: بالدولة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.

بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.

ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.

يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.

وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.

وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.
 

مقالات مشابهة

  • تركيا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى رفع العقوبات عن سوريا
  • الاتحاد الأوروبي يرفع اسم وزير روسي من قائمة العقوبات
  • القابضة للصناعات الغذائية تفتتح أول سوق أغذية متعدد الأنشطة في القاهرة الشهر المقبل
  • توقيع مذكرة تعاون بين فلسطين وإسبانيا لتعزيز التعاون الثقافي
  • الاتحاد الأوروبي يمدد العقوبات على روسيا
  • فلسطين.. آليات الاحتلال تطلق قذائف صوتية نحو المناطق الغربية لمدينة رفح الفلسطينية
  • الاتحاد الإفريقي يدعو العالم لعدم الاعتراف بأيِّ كيان موازٍ في السودان
  • وزير الخارجية يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع ممثلة الاتحاد الأوروبي
  • الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي
  • “العدل الدولية” تعقد جلسات استماع الشهر المقبل بشأن التزامات الاحتلال تجاه الفلسطينيين