- ساديو ماني .. الأسد الذي زأر بأسرع ثلاثية في تاريخ انجلترا
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ساديو ماني الأسد الذي زأر بأسرع ثلاثية في تاريخ انجلترا، صفقة جديدة من العيار الثقيل أعلن عنها نادي النصر بالتعاقد مع النجم السنغالي ساديو ماني، القادم من صفوف بايرن ميونخ الألماني.ساديو ماني .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ساديو ماني .
صفقة جديدة من العيار الثقيل أعلن عنها نادي النصر بالتعاقد مع النجم السنغالي ساديو ماني، القادم من صفوف بايرن ميونخ الألماني.
ساديو ماني صاحب الـ 31 عامًا، بدأ مشواره مع الكرة في نادي جينراسيون فوت السنغالي ومنه إلى ميتز الفرنسي كخطوة أولى في احتراف المستديرة عام 2012.
واستمرت رحلة ماني في أوروبا باللعب لنادي سالزبورج النمساوي ثم الانتقال إلى الدوري الانجليزي من خلال بوابة ساوثهامبتون.
الرحلة الأنجح في مسيرة السنغالي كانت بقميص ليفربول على مدار 6 مواسم، قبل الانضمام لبايرن ميونخ الألماني في الصيف الماضي ثم ارتداء قميص النصر.
ماني هو صاحب أسرع هاتريك في تاريخ الدوري الانجليزي، محطمًا رقم روبي فاولر مدرب القادسية الحالي وأسطورة ليفربول.
ففي عام 2015 لم تستغرق ثلاثية ماني سوى دقيقتين و 56 ثانية بزمن قياسي فريد، حينما كان يلعب بقميص ساوثهامبتون وأمطر شباك استون فيلا بالهاتريك التاريخي في البريمرليج.
إجمالاً ساهم ساديو ماني في 305 هدفًا خلال مشواره مع جميع الأندية، بواقع تسجيل 204 وصناعة 1010 بالاضافة إلى 37 هدفًا دوليًا مسجلاً بقميص أسود التيرانجا المنتخب السنغالي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ساديو ماني .. الأسد الذي زأر بأسرع ثلاثية في تاريخ انجلترا وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في بكين.. قمة ثلاثية لبحث الملف النووي الإيراني
أفاد التليفزيون الصيني الرسمي بأن دبلوماسيين بارزين من إيران وروسيا والصين بدأوا، اليوم الجمعة، اجتماعات في العاصمة الصينية بكين لمناقشة القضايا النووية الإيرانية، وذلك في ظل تصاعد التوترات بين طهران وواشنطن، ورفض إيران الدخول في مفاوضات تحت الضغط الأمريكي.
يأتي هذا الاجتماع بعد أيام قليلة من رفض الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ما وصفه بـ"الأوامر الأمريكية" لاستئناف الحوار حول برنامج بلاده النووي، مؤكدًا أن إيران لن تخضع للضغوط الأمريكية ولن تدخل في مفاوضات قسرية.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن الأسبوع الماضي أنه وجه رسالة إلى القيادة الإيرانية يقترح فيها إجراء محادثات، وسط مخاوف غربية من أن إيران تقترب بسرعة من امتلاك قدرات تمكنها من صنع أسلحة نووية.
المفاوضات غير المباشرةفي هذا السياق، صرح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بأن طهران لا تستبعد إمكانية إجراء مفاوضات غير مباشرة مع الولايات المتحدة، ولكنها ترفض الدخول في أي حوار في ظل سياسة "الضغط الأقصى" التي تمارسها واشنطن.
وأوضح عراقجي، في مقابلة مع صحيفة "إيران" الحكومية، أن المفاوضات يجب أن تتم في ظروف متكافئة لضمان تحقيق نتائج فعالة، مضيفًا: "إذا دخلنا في مفاوضات بينما الطرف الآخر يمارس الضغط الأقصى، فإننا سنتفاوض من موقع ضعف ولن نحقق أي مكاسب. هذه ليست مسألة عناد أو تشبث بالمبادئ، بل مسألة فنية بحتة".
وأشار إلى أن إيران تعمل على تعزيز دعم الأطراف الأخرى الموقعة على الاتفاق النووي، مؤكدًا أن المشاورات بين طهران وروسيا والصين والترويكا الأوروبية (فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة) تشهد تكثيفًا لضمان موقف أقوى في مواجهة الضغوط الأمريكية.
خطة جديدةمن ناحية أخرى، كشف عراقجي عن مقترح جديد لحل المشاكل العالقة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشددًا على ضرورة تبني استراتيجية تفاوضية تتسم بالمرونة والعدالة في ظل الضغوط الدولية المتزايدة على بلاده.
وأضاف أن إيران وضعت خطة تفاوضية محكمة، وأن أي مفاوضات مع واشنطن تتم بشكل غير مباشر عبر قناة تضم ثلاث دول أوروبية، وهو ما يعكس إصرار طهران على الحفاظ على موقفها التفاوضي المستقل.
العودة إلى الاتفاق النووييذكر أن إيران كانت قد توصلت إلى اتفاق نووي عام 2015 مع الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا، حيث وافقت على تقييد برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الدولية. لكن في عام 2018، انسحب الرئيس ترامب من الاتفاق خلال ولايته الأولى، مما أدى إلى تصاعد التوترات بين واشنطن وطهران، وإعادة فرض عقوبات صارمة على الاقتصاد الإيراني.