الأمن العام يتيح خدمتي مزاد اللوحات للأفراد ونقلها بين المركبات عبر منصة “أبشر”
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
المناطق_واس
أتاح الأمن العام خدمتي مزاد اللوحات للأفراد، ونقل اللوحات بين المركبات، والاستفادة من المزاد الإلكتروني، لبيع وشراء اللوحات المملوكة لهم ونقل واستبدال لوحات المركبات، سواءً بين مركبات المستفيد الخاصة أو مركبة لمالك آخر عبر منصة وزارة الداخلية الإلكترونية “أبشر” دون الحاجة لمراجعة مقار الإدارة العامة للمرور.
أخبار قد تهمك “لا تسهلها عليهم”.. الأمن العام يحذّر مجدّداً من “الفوركس” غير المرخص 8 مايو 2024 - 8:40 صباحًا شرطة تبوك تطيح بـ7 أشخاص لارتكابهم مخالفات مرورية وتعريض حياة الآخرين للخطر 15 أبريل 2024 - 3:02 صباحًا
وأشار إلى أنه للاستفادة من خدمة مزاد اللوحات للأفراد عبر الدخول إلى منصة أبشر واختيار خدماتي، ثم خدمات المركبات، وبعدها الضغط على منصة سوق اللوحات، فيما يمكن الاستفادة من خدمة نقل اللوحات بين المركبات من خلال اختيار المركبات في منصة أبشر، ثم خدمات، وبعدها إدارة المركبات والضغط على نقل اللوحات.
وتأتي إتاحة الخدمتين امتدادًا لمسيرة وزارة الداخلية في التحول الرقمي، وجهود الأمن العام في أتمتة الخدمات بما يسهم في تقديم حلول رقمية للمواطنين والمقيمين والزوار، توفر لهم الوقت والجهد، وتمكنهم من إتمام الإجراءات بيسر وسهولة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمن العام الأمن العام
إقرأ أيضاً:
سفراء أوروبيون يحذرون من حملة “قمع” ضد المنظمات غير الحكومية في ليبيا
أعرب 17 سفيراً، معظمهم من دول أوروبية، عن قلقهم العميق إزاء الإجراءات التي يتخذها جهاز الأمن الداخلي بالمنطقة الغربية بحق المنظمات غير الحكومية، والتي شملت إغلاق مكاتبها وتعليق أنشطتها داخل البلاد.
ونقلت وكالة “فرانس برس” عن رسالة موجهة من السفراء إلى جهاز الأمن الداخلي، أن هذه الإجراءات تُعرّض الخدمات الإنسانية الأساسية، وعلى رأسها المساعدات الصحية الأولية، للخطر، مما يهدد بتفاقم الأوضاع الإنسانية في ليبيا.
واتهم السفراء الجهاز بشن ما وصفوه بـ”حملة قمع” ممنهجة ضد العاملين في قطاع الإغاثة، محذرين من أن هذه الخطوات قد تدفع المزيد من المنظمات الإنسانية الدولية إلى تعليق عملياتها داخل ليبيا، ما يزيد من معاناة الفئات الأكثر احتياجاً.
ودعت الرسالة السلطات الليبية إلى التراجع عن هذه التدابير، والسماح للمنظمات غير الحكومية بإعادة فتح مكاتبها واستئناف عملها الإنساني بشكل آمن وفي أقرب وقت ممكن.
من جهته، كان جهاز الأمن الداخلي التابع لحكومة الوحدة قد أعلن في وقت سابق إغلاق عدد من مقرات المنظمات غير الحكومية، مشيراً إلى رصده ما وصفه بـ”أنشطة مشبوهة”. وأوضح أن التحقيقات كشفت عن دعم بعض هذه المنظمات لما سماه “نشر فكر الإلحاد تحت غطاء الحريات وحقوق الإنسان”.