خاص| عضو باتحاد المحامين العرب يكشف حقيقة رفع اسم أبو تريكة من قوائم الكيانات الإرهابية
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
صرح المحامي خالد المصري عضو اتحاد المحاميين العرب بأن القرار الصادر اليوم من محكمة النقض بقبول طعن لاعب الكرة السابق محمد أبو تريكة، على إدراجه بقوائم الكيانات الإرهابية، لا يعني أن الحكم واجب النفاذ من الغد ولكن القرار كان إلغاء الإدراج مع إعادة محاكمته أمام دائرة جنايات أخرى، وهو ما يعني أنه سوف تكون هناك مرحلة أخرى أمام محكمة الجنايات ومن بعدها محكمة النقض لإلغاء قرار الإدراج مرة ثالثة.
موضحًا بأن هذا القرار يعني إعادة القضية لمحكمة الجنايات مرة أخرى لنظر القضية وإعادة النظر في قرار الإدراج مرة أخرى أمام دائرة مغايرة، مختلفة عن الدائرة التي أصدرت قرار الإدراج.
مشيرًا إلى أنه بعد القرار الصادر اليوم من محكمة النقض يعتبر الحكم الصادر المطعون عليه لاغي وستقوم النيابة العامة بإرسال ملف القضية إلى محكمة الإستئناف لتحديد دائرة جنايات اخري للفصل فيه من جديد.
وأكد المصري أن من أبرز الطاعنين على قرار الإدراج قيادات كبيرة من جماعة الإخوان المسلمين وأبوتريكة، ورئيس حزب الوسط أبوالعلا ماضي، وعصام سلطان، والداعية يوسف القرضاوي وأولاده، ومنهم عبدالرحمن يوسف وعلا القرضاوي، والصحفي هشام جعفر، والصحفي عادل صبري، وآخرين".
وكانت قد قضت محكمة النقض بقبول طعن 121 متهما على إدراجهم على قوائم الإرهاب، أبرزهم لاعب الكرة محمد أبو تريكة، وقيادات جماعة الإخوان الإرهابية وإعادة المحاكمة لمن طعن ومن لم يطعن أمام دائرة جنايات اخرى.
كانت محكمة النقض قد أصدرت حكما بإدراج العديد من الإخوان على قوائم الإرهاب لمدة خمس سنوات وتقدم عدد كبير من المحامين بالطعن على الأحكام الصادرة وصدر حكم اليوم بإعادة نظرها مرة أخرى أمام محكمة الجنايات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النيابة العامة يوسف القرضاوي القرضاوي الإرهابيين قبول طعن قوائم الكيانات الإرهابية علا القرضاوي لاعب الكرة الكيانات اسم أبو تريكة رفع اسم أبو تريكة الكيانات الارهابية حزب الوسط محمد أبو تريكة محكمة النقض خالد المصري محکمة النقض
إقرأ أيضاً:
هل كسرت الاستديو؟ حسام حبيب يكشف حقيقة ما جرى بينه وشيرين عبد الوهاب
كشف الفنان حسام حبيب، حقيقة أن تكون آخر مشكلة حدثت بينه وطليقته الفنانة شيرين عبد الوهاب، أسفر عنها تكسير الاستديو، وضرب ابنة شيرين وقص شعرها، قائلا: "العلاقة بيننا خلصانة من الأول، وأنا كنت بدفع تمن كل حاجة سواء كنت طرف فيها أم لا، وأنا لم أكن طرفا في أي مشكلة، ومعنديش مشكلة مع شيرين".
وأضاف حبيب، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "لما قالت إني عورتها كسرتني، قلت لم أضربها، وقالت إني ضربتها وحررت ضدي محضرا".
وتابع: "أنا مضربتهاش، وهي بقى تقول مين ضربها، وما حدث في النيابة أنها لم تتنازل عن المحضر، ولكن هناك ما يعرف بصحة الواقعة".
وعن الواقعة، قال: "شيرين قالت في المحضر الذي حررته ضدي، إنني ضربتها بعدما جاءت إليّ وطلبت فض الشراكة، لكن ما حدث أنها لم تأتِ، بل كانت مقيمة في نفس المكان الذي ادعت أنني ضربتها فيه، وكانت هذه الإقامة منذ أشهر، وبالتالي فإني أسأل عن الصفة التي جعلتها تقيم في هذا المكان، شيرين كانت زوجتي، وهناك مسؤولو الأمن والشهود وكاميرات المراقبة أثبتت ذلك، واتفقنا على التصالح، ولم أرضَ أن أتهمها، واتفقت ومحاميها عن عدم إعلان التصالح والتزمت بالاتفاق، لكن بعد ساعات قليلة تداولت الصحف خبرا مفاده أن شيرين تنازلت لي".