بقالنا 6 أشهر.. أول تعليق من صابرين على زواجها من المنتج عامر الصباح
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
كشفت الفنانة صابرين، عن حقيقة زواجها من المنتج عامر الصباح، وذلك بعد تداول أنباء عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية.
وقالت صابرين، في تصريحات خاصة لـلأسبوع: «زواجي من المنتج عامر الصباح صحيح، وتم على سنة الله ورسوله منذ 6 أشهر ماضية».
صابرين في برنامج بالعربيآخر أعمال صابرينويشار إلى، أن صابرين تعيش حالة من النشاط القفني في الوقت الحالي، حيث شهدت نجاح آخر أعمالها في الدراما بمشاركتها في مسار إجباري خلال موسم رمضان 2024.
مسلسل مسار إجباري من بطولة «أحمد داش، عصام عمر، صابرين، صابرين، بسمة، جورى بكر، نور محمود، مى الغيطى، رشدى الشامى، ياسمينا العبد، معاذ نبيل، محسن منصور، جهاد حسام، نورين أبو سعدة، إبراهيم الزيادى»، والعمل من سيناريو وحوار أمين جمال، محمد محرز، مينا بباوى وإخراج نادين خان وإنتاج المتحدة للخدمات الإعلامية.
قصة مسلسل مسار إجباريينتمى مسلسل مسار إجباري لـ فئة المسلسلات التي تتكون من 15 حلقة، وتدور أحداثه في إطار من التشويق والإثارة، حيث يعيش الشابان «علي» و«حسين» حياتين مختلفتين، ثم يكتشفان أنهما أخوان غير شقيقان من الأب، الذي يموت ويترك لهما دليل إدانة يغير مسار جريمة قتل متهم فيها أستاذ جامعي محكوم عليه بالإعدام.
اقرأ أيضاًصابرين عن عصام عمر وأحمد داش: ورد جميل يتفتح في الحقل الفني
مسلسل «أشغال شقة» الحلقة الثانية.. إيقاف حمدي عن العمل وصابرين تشعل النيران في حفل أولاده
بعد فوز السيسي بالانتخابات الرئاسية.. صابرين: «مبروك رئيسي وأفتخر»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صابرين الفنانة صابرين زواج اعمال صابرين قصة صابرين
إقرأ أيضاً:
غش تجارى منظم
تطورت طرق الغش التجارى خلال العقدين الماضيين بطريقة خطيرة تجعل الانسان يشك فى كل شىء، ولا يكفيه الاطمئنان إلى اسم الشركة المنتجة والعلامة التجارية وأرقام الهواتف والعناوين، وأصبح المواطن لكى يطمئن على ما يشتريه أخذ عينه من المنتجات التى يريد شرائها من داخل المراكز التجارية المشهورة لتحليلها قبل عملية الشراء، ورغم صعوبة الطرح أو الاقتراح، ولكن لكى أوضح للمسئولين خطورة الموقف الذى لا يهدد حياة المستهلكين فقط، بل يهدد الشركات المنتجة صاحبة الاسم التجارى بسبب الاحترافية الشديدة التى وصلت إليها شركات بئر السلم فى التقليد والتزوير واختراق الأسواق الكبرى من خلال بيع منتجاتهم لشركات توزيع انتشرت بصورة كبيرة وتخصصت فى كل شىء، بداية من المواد الغذائية للأدوية وأدوات التجميل والمنظفات وقطع الغيار، وقد وجدت أسعار الشامبوهات المشهورة تباع بعدة أسعار حسب المنطقة التى تباع فيها، وتأكدنا بعد الشراء أن المنتج من الخارج لايختلف شيئا عن المنتج الأصلى ولكن الخامات الرديئة التى دخلت فى التصنيع كشفت كل شىء، نفس الأمر تعرضت له عند شراء عبوات الزيت المشهورة، والتى لا يبدو على الزجاجة من الخارج أية فوارق أو اختلافات مع المنتج المعروف ووجدنا بعد فتح المنتج روائح كريهة للزيت والبعض يحمل نكهات الطعمية وغيرها من المقليات الأخرى، والذى جعلنى أربط بين السيارات التى تجوب شوارع مصر فى وقت واحد لتشترى الزيوت المستعملة لإعادة تبيضيها وتعبئتها مرة أخرى.
الأمر أصبح شديد الخطورة والأجهزة الرقابية مهما كانت إمكانياتها العددية أو التقنية لن تملك الوقت أو الجهد لملاحقة هذه المافيا التى تخصصت فى غش أى شىء وتمتلك تقنيات حديثة فى هذا الشأن.
حتى أصبحت سمعة المنتجات المصنعة المصرية تتوارى خجلا أمام المنتجات المستوردة التى لم تصبها أو تعبث بها أيادى الغشاشين.
أطرح هذه القضية فى الوقت الذى تتجه فيه الدولة لتنمية وتطوير الصناعات لتتماشى مع الزيادة السكانية ودعما للأيدى العاملة التى تبحث عن شركات مصرية تعمل بها للتقليل من شبح البطالة المخيف.
قضية الغش التجارى وتغولها تحتاج إلى معركة تتضافر بها كل الأطراف سواء كانت أجهزة رقابية وتنفيذية ومستهلكين بعد أن أصبحنا نشك ونرتاب من كل شىء وفى أى مكان.