في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
شهدت أركان محكمة الأسرة قصص وحكايات عديدة لشباب فتيات، تحولت حياتهم من حب ودفء واستقرار لزعزعة وحقد وكراهية لعدة أسباب، وبعضهم يجوز فيهم رفع دعوى طلاق للضرر، وسنرصد الحالات التي يسمح فيه رفع تلك الدعاوي في هذا التقرير.
حالات الطلاق للضرر:-إذا علمت الزوجة بخيانة زوجها لها وزواجه من سيدة أخرى.
- إذا هجرها زوجها أكثر من 6 أشهر.
- إذا تعرضت الزوجة للسب والقذف من زوجها.
- إذا صدر حكم قضائي على الزوج ودخل السجن.
-إذا وقع على الزوجة ضرر سواء أكان نفسيا أو جسديا.
- إذا امتنع الزوج عن الانفاق على زوجته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حكم قضائي دعاوى حالات الطلاق محكمة الأسرة محكمة طلاق للضرر دعوى طلاق للضرر الطلاق للضرر
إقرأ أيضاً:
سيدة تطالب بحبس زوجها: رفض الإنفاق وسداد مصروفات علاج ابنه لمدة سنتين ونصف
لاحقت سيدة زوجها بدعوي حبس، لتخلفه عن سداد متجمد النفقات التي وصلت إلي 410 آلاف جنيه، عن عامين ونصف فترة هجره لها وابنه، لتؤكد: "زوجي تخلف عن الإنفاق علي ابنه المريض، وسداد نفقات علاجه، وعندما طالبته بتطليقي ورد حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج انهال علي ضرباً وهددني لإجباري علي توقيع تنازل كتابي".
وأكدت الزوجة: "تهرب زوجي من رعاية ابنه بعد أن أصابه المرض، وهجره المنزل، وتركني دون نفقات، لتتراكم علي الديون، لأضطر للاستدانة بعد رفضه حل المشاكل بيننا والإنفاق علي أبنائه، وامتناعه عن تحمل المسئولية".
وتابعت الزوجة: "تركني دون نفقات، ولاحقني بالتهديد مما دفعني للبحث عن الانفصال عنه بسبب تصرفاته الجنونية ومعاناتي لأوفر ثمن مصروفات العلاج -رغم يسر حالة زوجي المادية- ما دفعني للمطالبة بمعاقبته بالحبس، لأثبت رفضه إرسال نفقاتي".
ووفقاً لقانون الأحوال الشخصية، يقصد بالمهر الحقيقي ما دفعه الزوج لزوجته كصداق أو كمهر، سواء نقداً أو عيناً ، أو دفع بالكامل أو على هيئة مقدم ومؤخر، والأصل أن يثبت هذا المهر كما هو بحالته بوثيقة الزواج بحيث تلتزم الزوجة برده إذا طالبت بالتطليق خلعاً، والمتعارف عليه بدعاوي صورية مقدم الصداق أن يتم إثبات بوثيقة الزواج مهراً أقل تفادياً لمصاريف التوثيق.