أزمة نقص الدواء وألبان الأطفال في طلب إحاطة بالبرلمان
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تقدمت النائبة آمال رزق الله عضو مجلس النواب بطلب إحاطة للمستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس المجلس موجه الي رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحه والسكان بشأن أزمة نقص الدواء وألبان الأطفال وتأثير اختفائه من السوق على الأمن القومي للبلاد.
وأشارت عضو مجلس النواب امال رزق الله في طلب الإحاطة، إلى أن قطاع الدواء يواجه تحديات كبيرة في التسعير ونقص غير مسبوق في الدواء وألبان الأطفال مما يزيد من معاناة المريض وارتفاع أسعار ألبان الأطفال لنسبة تصل إلى 70%، كما أن تفاقم الأمر يؤدي إلى زيادة الأدوية وألبان الأطفال المهربة والمغشوشة في السوق.
وكشفت عضو مجلس النواب، أن الأزمة تفاقمت بسبب نواقص الدواء، ما سيعيق صناعة هامة جدا تشكل أمن قومي للبلاد، مشيرة إلى أن شكاوى المواطنين ترد إليها والتي تحمل تخوفات من زيادة نواقص الأدوية في السوق المحلي خلال الفترة المقبلة كاشفة عن نواقص الأدوية تقترب من 1000 صنف حاليا من أدوية السكر مثل ميكستارد، وأدوية للهرمونات والغدة وبعض أدوية الأورام والأمراض العصبية لذلك يجب تدخل الجهات المعنية بشكل عاجل لمنع تفاقم الأزمة.
وأكدت البرلمانية آمال رزق الله، أن أزمة نقص الدواء الفترة الأخيرة ليست فقط في ارتفاع أسعاره، ولكن في عدم توافره ولأن القطاع الطبي يمثل أمن قومي للبلاد، مناشدة الحكومة وهيئة الدواء في وضع حل سريع والتدخل بدعم قطاع الدواء في هذه المرحلة وتوفير الأدوية الناقصة في السوق والمراقبة على سعرها في الصيدليات والمستشفيات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آمال رزق الله أزمة نقص الدواء ألبان الاطفال برلمانية نقص الأدوية وألبان الأطفال
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة في النواب لاستدعاء وزير التعليم بسبب وحشية معلمة في تعذيب طفلة بالحضانة
تقدمت النائب سميرة الجزار عضو مجلس النواب بطلب إحاطة الى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء و السيد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى.
برلماني يثمن دور واعظات الأوقاف في الحفاظ على تماسك المجتمع والأسرة المصرية برلماني: إشادة الإمارات بدور وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي نجاح كبير لمصروبخصوص إنتشار فيديو تعذيب مدرسة لطفلة وضربها بطريقة وحشية يعاقب عليه القانون بحضانة الرحاب بطنطا
وأرفقت " الجزار " فى طلب الاحاطة فيديو ضرب وتعذيب طفلة بحجة تدريسها وتعليمها يعبر عن أن وزارة التعليم ليس لديها أدوات لرقابة الحضانات والمدارس مشيرة إلى أن الضرب بهذا الشكل يعبر عن أن المدرسة لديها كمية من الغل والحقد ويعبر عن نفس غير سوية ومريضة نفسية فكيف تترك الوزارة أطفالنا فريسة لمدرسين غير أسوياء ومرضي نفسيا.
وطالبت النائبة سميرة الجزار من وزير التعليم فورا بالتحقيق مع الحضانة ومديرها والتحقيق مع المدرسة والأخصائية التي صورت الواقعة ولم تنقذ الطفلة من المدرسة التي تعذب الطفلة البريئة وعلي الوزارة إتخاذ اللازم لضمان عدم تكرار هذا الأسلوب الهمجي ووضع ضوابط وجزاءات توقف مثل هذه الممارسات من الضرب والقمع والترهيب والتخويف.
كما طالبت النائبة سميرة الجزار بإحالة طلب الإحاطة الي لجنة التعليم وإستدعاء السيد وزير التعليم لمناقشته وسؤاله عن خطة الوزارة في كيفية الرقابة علي العملية التعليمية برمتها وحدود العلاقة بين المدرسين والطلاب وبإنتظار نتائج التحقيقات والإعلان عنها حتي يطمئن الأهالي علي أبنائهم في المدارس والحضانات