تنسيق الجامعات 2023.. مصروفات جامعة الجلالة الدولية وتخصصاتها
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تنسيق الجامعات 2023 مصروفات جامعة الجلالة الدولية وتخصصاتها، يحتاج طلاب الثانوية العامة وأولياء أمورهم لمعرفة مصروفات الجامعات الخاصة والاهلية 2023 لتحديد مصيرهم في الإلتحاق بها من عدمه.جامعة .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تنسيق الجامعات 2023.
يحتاج طلاب الثانوية العامة وأولياء أمورهم لمعرفة مصروفات الجامعات الخاصة والاهلية 2023 لتحديد مصيرهم في الإلتحاق بها من عدمه.
جامعة الجلالة
وتعد جامعة الجلالة الدولية واحدة من أربع جامعات أهلية تم إنشاؤها بقرار جمهوري رقم 436 لسنة 2020، وتعُد جامعة ذكية من جامعات الجيل الرابع، ومُقامة على مساحة 173 فدانًا، وتضم مجالات (الهندسة، العمارة، علوم وهندسة الحاسب، العلوم الإدارية، الفنون والتصميم، الإنتاج الإعلامي، الطب، طب الأسنان، الصيدلة، العلوم الاساسية، العلاج الطبيعي، التمريض، تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية)، وتقدم العديد من البرامج الدراسية المُتميزة، حيث أن جامعة الجلالة طرحت 35 برنامجًا دراسيًا في 14 مجالاً دراسيًا خلال العام الدراسي 2022 – 2023، كما سيتم فتح برامج جديدة للعام الدراسي الجديد.
ونستعرض خلال هذا التقرير مصروفات جامعة الجلالة الدولية وتخصصاتها .
مصروفات جامعة الجلالة- مجال الطب والجراحة: 120 ألف جنيه
- مجال طب الاسنان: 107 ألف جنيه
- مجال العلوم الصيدلية: 85 ألف جنيه
- مجال العلاج الطبيعي: 70 ألف جنيه
- مجال هندسة الحاسب: 69 ألف جنيه
- مجال العلوم الهندسية: : 69 ألف جنيه
- مجال علوم الحاسب: 69 ألف جنيه
- مجال الإنتاج الإعلامي: 50 ألف جنيه
- مجال الفنون والتصميم: 49 ألف جنيه
- مجال العلوم الأساسية: 48 ألف جنيه
- مجال العلوم الإدارية: 46 ألف جنيه
- مجال العلوم الصحية التطبيقية: 39 ألف جنيه
- مجال علوم التمريض: 31 ألف جنيه
البرامج الدولية بجامعة الجلالةوكانت الجامعة، قد عقدت شراكة مع جامعة ولاية أريزونا الأمريكية، لتتضمن برامج جديدة، وتعد الجامعة الأمريكية، من أفضل جامعات الولايات المتحدة، وتصنف ضمن أفضل 100 في العالم، وأفضل 50 جامعة في الولايات المتحدة.
الرسوم الدراسية للبرامج المشتركة مع جامعة أريزونا ستيت الامريكيةتعتبر أقل من ربع التكلفة التي يتحملها الطالب، حال سفره للدراسة لجامعة أريزونا ستيت في أمريكا، وجاءت المصروفات كالتالي:
- برنامج هندسة البرمجيات: 200 ألف جنيه
- برنامج الهندسة الكهربائية: 225 ألف جنيه
- برنامج إدارة الأعمال: 160 ألف جنيه
- برنامج التسويق: 160 ألف جنيه
- برنامج نظم المعلومات الحاسوبية: 160 ألف جنيه
- برنامج إدارة الأعمال الرياضية: 160 ألف جنيه
- برنامج تكنولوجيا المعلومات: 200 ألف جنيه
- برنامج تقنية الرسومات المعلوماتية: 200 ألف جنيه
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تنسيق الجامعات 2023.. مصروفات جامعة الجلالة الدولية وتخصصاتها وتم نقلها من أهل مصر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تنسیق الجامعات 2023 مجال العلوم ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
بسبب ترامب.. جامعة جونز هوبكنز تسرح 2000 موظف حول العالم
أعلنت جامعة "جونز هوبكنز"، إحدى أبرز الجامعات البحثية في العالم، عن تسريح أكثر من 2200 موظف على مستوى العالم، نتيجة التخفيضات الكبيرة في الميزانية التي أقرتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأوضحت الجامعة في بيان رسمي أن هذه القرارات جاءت بسبب إلغاء أكثر من 800 مليون دولار من تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، وهو ما أثر بشكل مباشر على برامج البحث والتطوير التي تديرها الجامعة داخل الولايات المتحدة وخارجها.
أكبر عملية تسريح في تاريخ الجامعةوصف بيان الجامعة يوم الخميس بأنه "يوم صعب على مجتمعنا بأسره"، مؤكدًا أن التخفيضات غير المتوقعة أجبرتها على إنهاء العديد من المشاريع البحثية المهمة في مدينة بالتيمور الأمريكية، حيث يقع المقر الرئيسي للجامعة، بالإضافة إلى مراكز الأبحاث التابعة لها حول العالم. ووفقًا للمصادر، فإن القرار يشمل أيضًا وضع 100 موظف آخرين في إجازة مؤقتة مع تخفيض جداول عملهم.
وتعد هذه الخطوة واحدة من أكبر عمليات التسريح التي تشهدها جامعة "جونز هوبكنز" على مدار تاريخها، وتأتي في وقت تواجه فيه العديد من الجامعات البحثية تحديات مالية بسبب سياسات التقشف التي فرضتها الإدارة الأمريكية الحالية.
تخفيضات أوسع في تمويل الأبحاث الطبيةلم تقتصر هذه الإجراءات على "جونز هوبكنز"، إذ أعلنت الوكالة الفيدرالية الأمريكية للأبحاث الطبية عن "خفض كبير" في التمويل المخصص للجامعات ومراكز الأبحاث. وأوضحت المعاهد الوطنية للصحة (NIH) أنها لن تغطي التكاليف غير المباشرة المرتبطة بالأبحاث بأكثر من 15%، وهو تغيير جذري مقارنة بالنسبة الحالية التي تصل إلى 60% في بعض المؤسسات البحثية.
وأشارت المعاهد الوطنية للصحة إلى أن هذا القرار سيوفر أكثر من 4 مليارات دولار سنويًا، حيث أن هذه التكاليف تشمل نفقات تشغيلية مثل الصيانة، وشراء المعدات، وتمويل رواتب الموظفين الإداريين في المختبرات البحثية.
أثارت هذه الإجراءات موجة من القلق في الأوساط العلمية والأكاديمية، حيث حذّر العديد من الباحثين من أن هذه التخفيضات المفاجئة قد تؤدي إلى إبطاء الأبحاث في مجالات حيوية مثل السرطان والأمراض العصبية التنكسية.
وكتب جيفري فليير، العميد السابق لكلية الطب بجامعة هارفارد، عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أن هذه التغييرات لا تهدف إلى "تحسين العملية، بل إلى الإضرار بالمؤسسات البحثية والباحثين والأبحاث الطبية الحيوية"، مشيرًا إلى أنها ستؤدي إلى فوضى كبيرة في قطاع البحث العلمي.
كما أعرب علماء وأطباء بارزون عن استيائهم من القرارات الفيدرالية الأخيرة، محذرين من أن غياب التمويل قد يعرّض جهود مكافحة الأمراض المزمنة لخطر التراجع، خاصة أن بعض البيانات الوبائية المهمة قد حُذفت من المواقع الإلكترونية الرسمية دون تفسير واضح.
ترحيب جمهوريفي المقابل، لقيت هذه الإجراءات دعمًا من بعض السياسيين الجمهوريين والملياردير إيلون ماسك، الذي يرأس لجنة خاصة مكلفة بخفض الإنفاق الفيدرالي.
ورحب ماسك بهذه التخفيضات، معتبرًا أنها ستحدّ من الإنفاق غير الضروري، فيما أبدى مشرّعون جمهوريون دعمهم للقرار، بحجة أن التخفيضات ستؤثر بالدرجة الأولى على الجامعات الكبرى مثل "هارفارد"، و"ييل"، و"جونز هوبكنز"، والتي يتهمونها بأنها مراكز للأفكار اليسارية.
ومن المتوقع أن تؤدي هذه القرارات إلى موجة من التغيرات في تمويل البحث العلمي في الولايات المتحدة، وقد تجبر العديد من الجامعات الكبرى على إعادة هيكلة ميزانياتها والبحث عن مصادر تمويل بديلة. كما قد تؤثر هذه التخفيضات على قدرة الجامعات الأمريكية على الحفاظ على ريادتها في مجال البحث الطبي والتكنولوجي، خاصة في ظل التنافس المتزايد مع مراكز الأبحاث الأوروبية والآسيوية.