8 أعراض تحذرك من الأزمة القلبية قبل شهر من حدوثها.. إياك أن تتجاهلها
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
من خلال السطور التالية في هذا المقال، سوف نستعرض بعض الأعراض التي تنذر بخطر الإصابة بأزمة قلبية قبل شهر من وقوعها.
يمكن توقع الأزمة القلبية والاحتياط منها من خلال معرفة هذه الأعراض:
اقرأ أيضاً أطباء يكشفون عن 5 أعشاب تنشط الدورة الدموية وتحميك من تجلط الدم.. احرص عليها 18 مايو، 2024 الأمم المتحدة تطلق تحذيرات عاجلة مما سيحدث في اليمن خلال الأيام القادمة 18 مايو، 2024الإرهاق:
إن الإرهاق غير المعتاد هو أحد الأعراض الرئيسية التي تشير إلى وقوع أزمة قلبية قريبة، ويكون النساء أكثر عرضة لهذه الأعراض من الرجال.
الآلام الباطنية:
كما تشمل الغثيان والشعور بالتخمة والمعدة المتقلبة، وتحدث هذه الأعراض بشكل أكثر شيوعًا لدى النساء.
الأرق:
يركد الأرق أيضًا زيادة خطر الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية، ويكون أكثر شيوعًا لدى النساء، وتتمثل أعراضه في ارتفاع مستوى القلق وشرود الذهن.
ضيق التنفس:
يشير ضيق التنفس إلى عدم القدرة على أخذ نفس عميق، ويحدث بشكل متكرر قبل حدوث الأزمة القلبية، ويعتبر علامة تحذيرية لحالة طبية طارئة.
تساقط الشعر:
قد يكون تساقط الشعر علامة أخرى على خطر الإصابة بأزمة قلبية، وغالبًا ما يحدث للرجال فوق سن 50 عامًا، ولكن يمكن أن يشمل النساء أيضًا.
ضربات القلب غير المنتظمة:
يصاحب ضربات القلب غير المنتظمة نوبة من الهلع والقلق، ويحدث بشكل غير متوقع ويمكن أن يكون إشارة للإصابة بأزمة قلبية.
التعرق المفرط:
إن التعرق غير المعتاد هو إشارة مبكرة لاحتمالية وقوع أزمة قلبية، ويمكن أن يحدث في أي وقت من النهار أو الليل، ويؤثر عادةً على النساء بشكل أكبر.
ألم الصدر:
وأخيرا، تختلف آلام الصدر في شدتها وأشكالها، وتشير هذه الأعراض لدى الرجال إلى إشارات مبكرة لحدوث أزمة قلبية ويجب عدم تجاهلها.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: بأزمة قلبیة
إقرأ أيضاً:
استمرار أزمة المياه في زليتن والبلدية تبحث عن حلول عاجلة مع فريق إنجليزي
ليبيا – بلدية زليتن: 140 أسرة نزحت من منازلها بسبب أزمة المياهكشف عميد بلدية زليتن، مفتاح حمادي، عن استمرار أزمة ارتفاع منسوب المياه في عدة مناطق بالمدينة، موضحًا أن هذه المشكلة فاقمتها موجة الأمطار الأخيرة، مما أدى إلى نزوح 140 أسرة من منازلها.
تكفل البلدية بإيجارات النازحينوفي تصريح لقناة “ليبيا الأحرار”، أوضح حمادي أن البلدية تكفلت بدفع إيجارات الأسر النازحة منذ نحو عام، لكنها لا تزال في انتظار المخصصات المالية اللازمة لتمديد تغطية هذه الإيجارات.
مشاورات مع فريق فني لحل الأزمةوأشار إلى أن اللجنة الفنية العليا المشكلة لحل الأزمة تجري اجتماعات متواصلة مع فريق إنجليزي مختص، والذي وصل إلى طرابلس منذ يومين للمساهمة في إيجاد حلول عملية لمشكلة المياه.
ضعف البنية التحتية وتوقف المشاريعوأكد حمادي أن مدينة زليتن تعاني من سوء البنية التحتية، مع توقف مشاريع “عودة الحياة”، مشيرًا إلى أنها من بين أقل المدن التي تم تخصيص مشاريع تنموية لها، مما زاد من صعوبة مواجهة الأزمات المتكررة مثل ارتفاع منسوب المياه.