فنون الأعتر: الشاعر واحد أعادني للهجة المصرية بعد 18 سنة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
فنون، الأعتر الشاعر واحد أعادني للهجة المصرية بعد 18 سنة،بشار جاسم طرح الفنان أيمن الأعتر صاحب الصوت العذب أغنيته الجديدة بعنوان جوه عينيك وهي .،عبر صحافة الكويت، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأعتر: الشاعر واحد أعادني للهجة المصرية بعد 18 سنة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بشار جاسم طرح الفنان أيمن الأعتر صاحب الصوت العذب أغنيته الجديدة بعنوان جوه عينيك وهي عبارة عن دويتو مع المطرب الكبير صابر الرباعي.الأغنية من كلمات الشاعر واحد
3.253.86.138
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأعتر: الشاعر واحد أعادني للهجة المصرية بعد 18 سنة وتم نقلها من جريدة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الشعر.. بين جاذبية «المنصات» وأصالة الكتاب المطبوع
هزاع أبوالريش (أبوظبي)
نرى في الآونة الأخيرة، حضوراً كبيراً للإبداعات الشعرية، على المنصات الرقمية، وأن بعض الذين ينشرون أعمالهم عليها، يكتفون بالتواجد فيها، ولا يقومون بنشر أعمالهم في كتب مطبوعة، الأمر الذي دفعنا لطرح تساؤل على عدد من هؤلاء الشعراء، للتعرف إلى السبب الذي يجعلهم يتجهون إلى نشر قصائدهم عبر تلك المنصات، دون جمعها ونشرها في إصدارات ورقية.
في البداية يقول الشاعر سيف الحارثي: لعل في انتشار وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة التي جعلتنا أقرب إلى الجمهور، وأسرع للوصول إليهم وإلى ذائقتهم ومشاعرهم، هو السبب في ذلك، فهناك منصات وبرامج ساهمت في أن يكون المبدع أكثر حضوراً وتواجداً وإنتاجاً. وأضاف، صحيح أنني متواجد في البرامج الرقمية الحديثة، ولديّ حضور جيّد فيها، ولكني أنصح الشعراء بعدم العجلة في نشر كل ما يجول بخاطرهم، لأن الجمهور اليوم أصبح أكثر وعياً وذائقة.
سهولة الوصول
وقال الشاعر حسن بن شرفا: ربما ضيق الوقت وصعوبة التواصل مع دور النشر والجهات المعنية بمراجعة الإصدارات وطباعتها، جعلنا نتواجد في وسائل التواصل الاجتماعي، ونشر ما لدينا من خلالها، فجمع القصائد بحاجة إلى وقت، ومتابعتها يتطلب الكثير من الجهد، والمنصات سهلت الأمر من حيث التوثيق والحفظ، وأكد أن تواجد الجمهور من خلال تلك المنصات عامل جذب، لأنه ربما يكون أكثر من تواجده في أي مكان آخر.
سرعة الانتشار
وأوضح الشاعر خالد الجابر، أن المدونات الإلكترونية والبرامج الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي تركت تأثيرها القوي في نفس المبدع سواء كان شاعراً أو كاتباً، ولديه ما يقدمه للجمهور، ونحن لا نتحدث عن مدى قوة الإنتاج الفكري، بقدر ما نتحدث عن سهولة الوصول إلى الآخر، وسرعة الانتشار لما يقدمه من إبداع، فأصبحت تلك المنصات الرقمية إضافة حقيقية، يتواجد من خلالها الشاعر، وهي سبب رئيس أيضاً في قلة شغف المبدع بالإصدار المطبوع.
متطلبات النشر
وقال الشاعر عبدالله النعيمي: لا نقلل من قيمة الإصدارات الشعرية وأهمية إصدار الدواوين الشعرية المطبوعة، ولكن وجود البرامج الرقمية الحديثة سهلت الكثير من الأمور التي كان يستصعبها المبدع، وجعلته يحصل على ما كان يريده، من وصول إبداعاته إلى أكبر قدر من القراء، فحين يرى الردود والتفاعل من قبل الجمهور، فإن الحماس والاهتمام بنشر الأعمال الشعرية ورقياً يقل، كونها بحاجة إلى المزيد من الوقت والمتابعة والبحث عن دور النشر التي ستتبنى أعماله. وأضاف أن المتطلبات المادية لدور النشر، جعل المبدع يتجه إلى تلك المنصات ويكتفي بها، كونها غير ربحية ويصل إلى مراده من خلالها، بأقل جهد وتكلفة.