مهتم بالثروة الحيوانية: ينصح بتجنب لحوم وألبان المواشي خلال فترة «تحريم الدواء»
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
قال المهتم في تنمية الثروة الحيوانية سعود الهفتاء، إنه يُنصح بعدم تناول لحوم المواشي في فترة تحريم الحليب لأنها قد تسبب أمراض الكبد والكلى وقد تصل إلى الأورام السرطانية، وذلك وفقا لإرشادات المختصين والبيطريين.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن كل دواء له فترة تحريم وله أضراره، وينصح بتجنب ألبان ولحوم الماشية خلال هذه الفترة.
وأشار إلى أن البعض يعتقد أن هذه المادة ينتهي ضررها مع الطبخ، ولكن العكس هو الصحيح حيث يزيد الضرر مع عمليات الطبخ.
فيديو | المهتم في تنمية الثروة الحيوانية سعود الهفتاء: يُنصح بعدم تناول لحوم المواشي في "فترة التحريم" لأنها قد تسبب أمراض الكبد والكلى وقد تصل إلى الأورام السرطانية#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/geiXRpzm22
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 17, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
يونيفيل تطالب جيش الاحتلال بتجنب استهداف المدنيين جنوبي لبنان
أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، اليوم الأحد، أنها تشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بعودة المدنيين اللبنانيين إلى القرى التي لا يزال جيش الاحتلال الإسرائيلي موجودًا فيها، ووقوع إصابات نتيجة للنيران الإسرائيلية.
وأضافت "يونيفيل"، في بيانٍ، أنه بناءً على طلب القوات المسلحة اللبنانية، ينتشر جنود حفظ السلام في المناطق التي حددتها القوات المسلحة اللبنانية في مختلف أنحاء منطقة عمليات البعثة؛ لمراقبة الوضع والمساعدة في منع المزيد من التصعيد.
ودعت السكان اللبنانيين إلى الالتزام بتوجيهات القوات المسلحة اللبنانية، التي تهدف إلى حماية الأرواح ومنع تصعيد العنف في جنوب لبنان.
وأكدت أنه يجب على جيش الاحتلال تجنب إطلاق النار على المدنيين داخل الأراضي اللبنانية، مضيفة أن تصاعد العنف يهدد بتقويض الوضع الأمني في المنطقة وآفاق الاستقرار التي بشّر بها اتفاق وقف الأعمال العدائية وتشكيل حكومة في لبنان.
وشددت على الأهمية الحاسمة للتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 وترتيبات وقف الأعمال العدائية من خلال الآليات المعمول بها، مضيفةً أن القرار يشمل الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من لبنان، وإزالة أي أسلحة أو أصول غير مصرّح بها جنوب نهر الليطاني، وإعادة انتشار القوات المسلحة اللبنانية في جميع أنحاء جنوب لبنان وضمان العودة الآمنة والكريمة للمدنيين النازحين على جانبي الخط الأزرق.