رحالة صيني يقطع آلاف الكيلومترات إلى المملكة حاملا منزله على دراجته الهوائية
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
قطع رحالة صيني يقطع آلاف الكيلومترات للوصول إلى المملكة حاملا منزله على دراجته الهوائية.
ووفق تقرير لـ «الإخبارية»، استغرقت رحلة محمد لوكا ، خمسة أشهر وبدأ الرحلة من الإمارات إلى سلطنة عمان ثم قطر وصولا إلى المملكة.
وفور وصوله للمملكة عرف عادات شعبها وتوجه إلى الرياض والتقى شابا سعوديا على الطريق دعاه إلى استضافته إلى منزله وتوجه من القصيم إلى حائل.
ومكث "لوكا" خمسة اشهر مع صديقه خالد حيث تعلم القرآن وحضر العديد من المناسبات الاجتماعية وسافر إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة وغيرهما من المدن.
فيديو | رحلته تجاوزت 5 أشهر.. رحالة صيني يقطع آلاف الكيلومترات للوصول إلى المملكة حاملا منزله على دراجته الهوائية #برنامج_120 #الإخبارية pic.twitter.com/u9ZkKhQuLC
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 18, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مكة المملكة إلى المملکة
إقرأ أيضاً:
ابتكار صيني مرعب: أقوى كاميرا تجسس في العالم!
شمسان بوست / متابعات:
أفادت صحيفة “South China Morning Post” أن علماء صينيين ابتكروا أقوى كاميرا في العالم تعتمد على الليزر، قادرة على التعرف على تفاصيل مثل الوجه البشري من مدار منخفض حول الأرض.
وتشير الصحيفة، إلى أن علماء من معهد البحوث العلمية لمعلومات الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الصينية الذين ابتكروا هذه الكاميرا، اختبروها في وقت سابق على بحيرة تشينغهاي الواقعة في شمال غرب الصين.
ودمج العلماء أثناء التجربة ليزر بقوة 103 واط مع المعالجة الرقمية في الوقت الحقيقي للعمل مع كميات هائلة من البيانات التي تلتقطها الكاميرا. تعتمد هذه التقنية على مبادئ رادار الميكروويف المزود بفتحة مركبة، ولكنها تعمل بأطوال موجية بصرية، ما يسمح لها بإنتاج صور أكثر وضوحا من الأنظمة التي تستخدم الموجات الدقيقة.
واختبرت الكاميرا لالتقاط صور بدقة تصل إلى ملليمتر واحد من مسافات تزيد عن 100 كيلومتر، وهو ما “كان يعتبر في السابق غير قابل للتحقيق”. كما تمكنت الكاميرا من اكتشاف الأجزاء التي يصل قطرها إلى 1.7 ملليمتر بسرعة وتحديد المسافة إلى الأشياء بدقة 15.6 ملليمتر.
وتشير الصحيفة، إلى أن مستوى التفاصيل أفضل بـ 100 مرة مما يمكن رؤيته بكاميرات التجسس الرائدة والتلسكوبات التي تستخدم العدسات.
ووفقا لها، قد يسمح هذا الابتكار لبكين بـ “دراسة الأقمار الصناعية العسكرية الأجنبية بدقة لا مثيل لها أو تمييز حتى التفاصيل الصغيرة مثل الوجه البشري من مدار أرضي منخفض”.
المصدر: نوفوستي