قبل المناظرة.. ترامب يطالب بـ"تحليل مخدرات" لبايدن
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
طالب الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، الجمعة، بإجراء اختبار المخدرات على الرئيس الحالي جو بايدن قبل المناظرتين الرئاسيتين اللتين اتفق المرشحان على المشاركة فيهما.
واستشهد ترامب بخطاب حالة الاتحاد الذي ألقاه بايدن في مارس، قائلا إن بايدن كان "مثل الطائرة الورقية".
وهذه ليست المرة الأولى التي يطالب بها ترامب بإجراء اختبار مخدرات لمنافسه بايدن.
وقال ترامب: "أريد فقط مناظرة هذا الرجل، سأطلب بالمناسبة إجراء اختبار للمخدرات، حقا أنا لا أريدُه أن يتكلم كما فعلَ في خطاب حالة الاتحاد السابق، لقد كان منتشيا بشكل كبير".
واتفق ترامب وبايدن هذا الأسبوع على مناظرة بعضهما البعض في 27 يونيو على شبكة "سي إن إن" وفي 10 سبتمبر على قناة "إيه بي سي".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب بايدن مناظرة بايدن ترامب بايدن مناظرة ترامب بايدن مناظرة بايدن أخبار العالم
إقرأ أيضاً:
نائب ترامب يهاجم بايدن: نام طوال ولايته وزوجته كانت تدير البلاد
وجه جي دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انتقادات حادة للرئيس السابق جو بايدن، زاعمًا أنه كان "نائمًا طوال فترة ولايته"، بينما كانت زوجته تدير شؤون البلاد بدلاً منه.
وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، قال فانس: "لن نسمح بأن تكون لدينا إدارة يتواجد فيها الرئيس في الاجتماعات الحكومية وهو نائم، بينما تديرها زوجته، ولا أحد يفعل أي شيء"، معتبرًا أن هذا النهج في القيادة أدى إلى نتائج "كارثية" على الاقتصاد الأمريكي، مشيرًا إلى أن العجز التجاري للولايات المتحدة بلغ تريليون دولار.
من جانبه، لم يفوت ترامب الفرصة لانتقاد بايدن ونائبته كامالا هاريس، حيث قال ساخرًا: "الليلة، الشرق الأوسط برميل بارود، لا أحد يتولى المسؤولية هناك، وجو بايدن نائم، وكامالا في حفلة رقص مع بيونسيه"، في إشارة إلى ما وصفه بانعدام الكفاءة في إدارة السياسة الخارجية خلال ولاية بايدن.
وخلال فترة رئاسته، تعرض بايدن للعديد من المواقف التي أثارت تساؤلات حول حالته الصحية ومدى قدرته على أداء مهامه الرئاسية، مثل مصافحته للهواء بعد انتهاء خطاب، وسقوطه على المسرح في أكثر من مناسبة، بالإضافة إلى زلات لسان أثارت الجدل، مثل قوله "حرب روسيا في العراق" بدلًا من أوكرانيا.
وأدت هذه الحوادث إلى موجة واسعة من التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أبدى كثيرون شكوكهم حول مدى جاهزيته الذهنية والبدنية لإدارة البلاد.