الفنان اللبناني عزيز عبده يكشف عن آخر أغانيه وحقيقة العمل مع جينفير لوبيز.. فيديو
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
كشف الفنان اللبناني عزيز عبده، تفاصيل أغنيته الجديدة «معدي»، وهي رابع أغنية له باللهجة المصرية.
تصريحات عزيز عبده
وأضاف عزيز عبده خلال لقائه مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج «سبوت لايت»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن أغانيه السابقة باللهجة المصرية تم تصويرها في إحدى الأستديوهات بدبي بدولة الإمارات الشقيقة.
وتابع: أغنية معدي تتماشي مع الأجواء الصيفية، كما أن الفنان الذي لديه القدرة على الإنتاج سيساعد نفسه على الوقاية من العديد من المشاكل.
وأوضح عزيز عبده، أنه هو من يقرر اختيار أغانيه والفريق العمل الذي يشاركه في أعماله، مشيرًا إلى أنه يحب العمل مع الملحن عمرو مصطفى كما أنه تجمعهما علاقة صداقة قوية وهناك تقارب في وجهات النظر، وهو شخص محترف وشاطر.
وأكمل عزيز عبده: «منذ 2015 تركت الحياة بلبنان ورحلت إلى دبي، ومع بداية جائحة كورونا رحلت إلى السويد ثم عدت مرة أخرى إلى دبي حاليًا».
آخر أعمال عزيز عبده
وعن آخر أعماله الفنية، أشار عزيز عبده إلى أنه يستعد الآن إلى إطلاق أغنية جديدة باللهجة المصرية، بالإضافة إلى طرح ألبوم باللهجة الخليجية في شهر سبتمبر المقبل، موضحًا أن هناك عمل يجمع بينه وبينها الفنانة العالمية جينفير لوبيز ولكن لم نتوصل حتى الآن لاتفاق.
عزيز عبده يكشف عن حفلاته الغنائية الجديدة
وأردف عزيز عبده: «مرسوم في أحلامي أغنية حققت مشاهدات كبيرة في الوطن العربي، كما أنه يستعد لعدة حفلات في مصر والمغرب وتونس».
عزيز عبده يكشف عن أكلاته المفضلة
واختتم عزيز عبده حديثه قائلًا: «بحب جميع الأكلات، أنا أكلت الكشري والملوخية والحمام المحشي بالفريك، وبحب أسمع شيرين وعمرو دياب، وتم عرض العديد من الأعمال التمثيلية ولكن سيتم اختيار الأنسب والأفضل الذي سيضيف له».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو مصطفى شيرين سليمان الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يكشف تفاصيل فتح طريق مطار بيروت
أعلنت قيادة الجيش اللبناني، إصابة 23 عسكريًا، بينهم 3 ضباط، خلال تدخل وحداته لفتح الطريق المؤدية إلى مطار رفيق الحريري الدولي، بعد قيام محتجين بإغلاقها، والتعرض لعناصر الجيش وآلياته.
وأوضح البيان أن "الجيش نسّق مسبقًا مع منظمي الاعتصام لضمان التعبير السلمي عن الرأي، دون قطع الطريق، إلا أن بعض المحتجين أقدموا لاحقًا على إغلاق الطريق، والاعتداء على الآليات العسكرية، ما استدعى تدخّل الجيش لمنع التعدي، وفتح الطريق أمام حركة المرور".
وأكدت قيادة الجيش أن "هذا التدخل جاء تطبيقًا لقرار السلطة السياسية، التي شددت على ضرورة منع إقفال الطرقات، وحماية الأملاك العامة والخاصة، بالإضافة إلى تأمين سلامة المسافرين، والحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة".
يُذكر أن طريق المطار في بيروت شهدت في الأيام الأخيرة احتجاجات، تخللتها أعمال شغب، على خلفية منع طائرة إيرانية من الهبوط في بيروت، وسط اتهامات بحملها أموالاً لدعم تنظيم حزب الله، وفق تقارير إعلامية غربية وإسرائيلية.
وأعلنت السلطات اللبنانية تعليق الرحلات الإيرانية إلى بيروت حتى 18 فبراير (شباط) الجاري، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية عن مسؤولين في قطاع الطيران المدني الإيراني.