فيديو مثير لروان بن حسين وأبو هشيمة.. هل سيتم الإعلان عن ارتباطهما؟
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
أثارت الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين الجدل بعد ظهورها برفقة رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة خلال حفل زفاف الفنانة المصرية ريم سامي، شقيقة المخرج محمد سامي، الذي أقيم، أمس الجمعة، في أحد الفنادق الشهيرة في القاهرة.
والتقطت عدسات المصورين مجموعة من الصور والفيديوهات التي ظهرت خلالها روان بن حسين وهي تتحدث مع أبو هشيمة بطريقة رومانسية، حيث حرصت على الجلوس بجواره طيلة الحفل.
روان بن حسين مع بوهشيمه
جم كان عمرها لما صار عندها مليون احد يذكرني ؟ ???? pic.twitter.com/Am4lnTiZTy
وما زاد من الشكوك هو مشاركة روان بن حسين صورا وفيديوهات جمعت بينها وبين أبو هشيمة عبر حسابها الشخصي على "سناب شات"؛ الأمر الذي يشير إلى أنه ربما سيتم الإعلان قريبًا عن ارتباطها برجل الأعمال الشهير المعروف بزيجاته من الوسط الفني.
وكان أحمد أبو هشيمة انفصل عن زوجته السابقة الفنانة ياسمين صبري قبل عامين، دون الكشف عن سبب الانفصال؛ إذ علق على ذلك قائلا: "كل الاحترام والتقدير والمعزة لياسمين، ثانياً حياتنا الشخصية مستحيل أتكلم فيها لأنها مش شخصية ليا لوحدي، فيه طرف تاني فيها.. شفت تعليقات الناس.. هنعمل ايه؟ خلاص احنا في عصر السوشيال ميديا".
وتابع رجل الأعمال المصري: "ياسمين إنسانة محترمة وانفصلنا بهدوء واحترام وده الطبيعي المفروض يحصل سواء مني أو منها.. نفس الكلام اللي بيتقال في الجواز والطلاق بيتقال في كل حاجة تانية.. هرد على ايه ولا ايه مش حنقدر في السوشيال ميديا الرد على كل شيء يكتب في جزء من الثانية".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: روان بن حسین أبو هشیمة
إقرأ أيضاً:
خطة إسرائيل لتوسيع الاستيطان في الجولان السوري.. «روان أبو العينين» تكشف التفاصيل«فيديو»
كشفت الإعلامية روان أبو العينين، تفاصيل قرار الحكومة الإسرائيلية بتوسيع الاستيطان في الجولان السوري المحتل، مشيرة إلى أن مصر أدانت بشدة قرار الحكومة الإسرائيلية بتوسيع الاستيطان في الجولان السوري المحتل، واصفةً هذا الإجراء بأنه "انتهاك صارخ" لسيادة سوريا ووحدة أراضيها، وخرق واضح للقانون الدولي.
وقالت روان أبو العينين خلال برنامج "حقائق وأسرار" تقديم الإعلامي مصطفى بكري على قناة صدى البلد إن الإدانة جاءت عقب موافقة حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على خطة بقيمة 11 مليون دولار لتعزيز الاستيطان في الجولان، خاصة في مستوطنة كتسرين، بهدف مضاعفة أعداد المستوطنين.
وأوضحت روان أن مصر حذرت من العواقب الخطيرة لهذا التوسع الاستيطاني، مشيرة إلى أنه يُعد أداة أساسية لإسرائيل لفرض سيطرتها على الأراضي العربية المحتلة، مضيفى أن إسرائيل تعتمد على القوة العسكرية والاستيطانية لفرض سياسة الأمر الواقع، في انتهاك صارخ للمواثيق الدولية، بما في ذلك اتفاقيات جنيف.
وأشارت إلى أن الجولان، الذي احتلته إسرائيل منذ عام 1967 وضمته عام 1981، لم يكن أرضًا فارغة كما تدّعي إسرائيل، فقد كان يعج بالحياة، وكان يضم 346 قرية ومدنًا مأهولة، منها القنيطرة، لكن الاحتلال دمّر معظمها وطرد حوالي 133 ألف مواطن سوري قسرًا، ولم يتبقَّ سوى خمس قرى يعيش فيها 6 آلاف شخص فقط.
واستعرضت روان أبو العينين حجم التوسع الإسرائيلي في الجولان، مشيرة إلى وجود 35 مستوطنة حاليًا، يعيش فيها نحو 29 ألف مستوطن، منوهة أن إسرائيل أعلنت في عام 2021 خطة لبناء سبعة آلاف وحدة سكنية جديدة، إضافة إلى إنشاء مستوطنتين جديدتين بحلول 2026.
واختتمت أبو العينين حديثها بتسليط الضوء على سيطرة إسرائيل على موارد الجولان، وخاصة المياه، حيث أقامت 16 مجمعًا مائيًا لتلبية احتياجات الزراعة وتربية الأبقار، التي تمثل العمود الفقري لاقتصاد المستوطنات، مما يعكس إصرار الاحتلال على تغيير الوضع الديموغرافي والاقتصادي للمنطقة.