"حريات الصحفيين" ترد على تصاعد استهداف المصورين ومنع "لأوقاف" تصوير الجنازات
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت لجنة الحريات بنقابة الصحفيين مؤتمرا صحفيا بالتنسيق مع شعبة المصورين الصحفيين للرد على تصاعد استهداف المصورين الصحفيين في حملة كان آخرها القرار الصادر من وزارة الأوقاف بمنع تصوير الجنازات داخل المساجد، وخارجها.
انطلق المؤتمر في تمام الساعة الثانية ظهر اليوم السبت 18 مايو بقاعة محمد حسنين هيكل في الدور الثالث.
ويتضمن المؤتمر كلمات لممثلي شعبة المصورين الصحفيين، وعدد من الزملاء المصورين للحديث عن الانتهاكات، التي يتعرضون لها خلال ممارستهم عملهم الصحفي.
كما سيتم إعلان ضوابط صارمة خاصة بتصوير الجنازات، والعزاءات الخاصة بالشخصيات العامة، وكذلك الإعلان عن تنظيم عدد من الدورات وورش العمل للزملاء المصورين (نقابين وغير نقابيين) تتعلق بقواعد التصوير الصحفي في الأماكن العامة، والحقوق القانونية والسلامة المهنية، إضافة للإعلان عن عقد ورشة عن صحافة الموبايل للمحترفين، وكيفية تمييز صحفي الموبايل المحترف، وكذلك دورات للقائمين على إدارة أقسام السوشيال ميديا، والزملاء المحررين والمصورين بالأقسام نفسها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصحفيين
إقرأ أيضاً:
الرجل الضاحك.. حالة صحية نادرة تمنع تركياً من حضور الجنازات
أصبح علي توتار، المعروف بـ"الرجل الضاحك"، مشهورًا في تركيا بسبب حالته الصحية النادرة التي تجعله غير قادر على التوقف عن الضحك.
في مقطع فيديو منتشر عبر الحسابات الإخبارية التركية، يظهر توتار البالغ من العمر 42 عامًا، وهو يبتسم ويضحك بشكل مستمر أثناء لقاء إعلامي.
وأوضح أن حالته هذه التي لا يعرف سببها، تمنعه من حضور الجنازات بسبب ضحكه الدائم.
يعمل توتار "ميكانيكي إطارات"، وهو متزوج وأب لطفلين.
يُعرف في منطقته باسم "علي الضاحك" ويثير انتباه الجميع بضحكته الدائمة أثناء عمله، حتى في درجات الحرارة الشديدة.
وقال توتار: "الجميع يأتي هنا للضحك. يلقبونني بالرجل الضاحك علي توتار. أضحك حتى في الحر الشديد، ولا يتعبني ذلك. أعمل في درجة حرارة 60 درجة ولا يهمني، لا أستطيع أن أغضب أبدًا".
وأضاف توتار أنه يواجه أصعب الأوقات في الجنازات. وأوضح قائلاً: "أصعب أوقاتي هي في الجنازات، لذا لا أذهب إليها كثيرًا. لقد منعت نفسي من حضور الجنازات لأنني أضحك هناك، ولا أستطيع الذهاب إلى جنازات أخرى. الناس يأتون هنا ليضحكوا عليّ أكثر من تغيير إطار السيارة".