البوابة نيوز:
2025-02-25@19:28:32 GMT

المشدد 15 سنة لمتهمة بخلية المنيا الإرهابية

تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قضت محكمه الجنايات المنعقده بمجمع محاكم بدر، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، اليوم السبت علي متهمة مع آخرين سبق الحكم عليهم بخلية المنيا الإرهابية بالسجن المشدد ١٥ سنه وذلك لما نسب اليها من اتهامات

وجهت النيابه للمتهمخ تهم تولي قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقانون ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والتعدي على الحرية الشخصية للمواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، والمتهم الأول ارتكب جريمة تمويل الإرهاب والإرهابيين، بأن أمد الجماعة بالأموال والأسلحة والذخيرة، ومهمات بقصد استخدامها فى ارتكاب جريمة إرهابية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أحكام الدستور الأسلحة والذخيرة الحرية الشخصية بالسجن المشدد بمجمع محاكم بدر جريمة ارهابية تمويل الإرهاب خلية المنيا الإرهابية

إقرأ أيضاً:

المغرب ينجح في إحباط مخطط كبير لـ«تفجيرات إرهابية عن بعد»

أعلن المغرب أنه تم إحباط مخطط “تفجيرات إرهابية عن بعد” كانت تستهدف مؤسسات أمنية واقتصادية حساسة، بالإضافة إلى موظفين مكلفين بإنفاذ القانون.

وقال أعلن بوبكر سبيك، المتحدث باسم المديرية العامة للأمن الوطني في مؤتمر صحافي “إن العبوات المتفجرة التي تم ضبطها خلال تفكيك خلية تابعة لتنظيم “داعش” تظهر أن الهواتف المحمولة كانت موصولة بأسلاك كهربائية لتنفيذ التفجير عن بعد، وهي نفس الطريقة التي استخدمت في الهجوم الإرهابي على مقهى أركانة بمراكش”.

وذكر أن “الخلية كانت في مراحل متقدمة من التخطيط لعمليات تفجيرية، حيث قام أحد المشتبه بهم بحلق لحيته وحصل على جواز سفر وانتقل إلى منزل آمن في تامسنا استعدادا للفرار إلى معاقل “داعش” في الساحل الإفريقي”.

وأكد أن “العمل على مراقبة الخلية استغرق أكثر من عام بتنسيق بين الأجهزة الأمنية”، موضحا أن “الخلية التي تم تفكيكها كانت جزءا من مخطط استراتيجي لـ”داعش” لتأسيس موطئ قدم في المنطقة”، وقد تم تحييد هذا الخطر عبر العمليات الأمنية الأخيرة.

وحول كيفية تعلم المشتبه بهم التعامل مع الأسلحة، أوضح سبيك “أنهم اعتمدوا على مقاطع فيديو تعليمية منصات إرهابية مغلقة”، مشيرا إلى “أن الخلية كانت تخطط لتنفيذ هجمات عن بعد، مع احتمال استخدام أحزمة ناسفة لعمليات انتحارية”.

وبخصوص الأهداف، ذكر سبيك أن الخلية كانت تستهدف مؤسسات أمنية واقتصادية حساسة، بالإضافة إلى موظفين مكلفين بإنفاذ القانون، مستخدمة أساليب مشابهة لقتل الشرطي هشام بوعزة. كما كانت هناك نوايا لإشعال حرائق وإلحاق أضرار بيئية.

وأشار سبيك إلى أن “قائد الخلية، عبد الرحمان الصحراوي، هو مواطن ليبي، وأن التحقيقات جارية لتحديد هويته الكاملة وموقع التنظيمات الإرهابية، مع تأكيده على أن الحديث عن تفاصيل إضافية الآن سيكون سابقا لأوانه”.

وفي 19 فبراير، أعلن الأمن المغربي إحباط مخطط إرهابي بالغ الخطورة وتوقيف 12 شخصا في 9 مدن.

وقالت السلطات المغربية، الاثنين، “إن أكثر من 130 مقاتلا من مواطنيها في تنظيم “داعش” موجودون في كل من الساحل وغرب إفريقيا والقرن الإفريقي”.

وجاء ذلك في كلمة الشرقاوي حبوب مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع لوزارة الداخلية خلال مؤتمر صحفي بمدينة سلا حول “الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها مؤخرا”.

وقال حبوب: “رغم كل المجهودات المبذولة ضد شبكات تسفير المقاتلين لمناطق النزاع، نجح أكثر من 130 مقاتلا مغربيا في الالتحاق بصفوف مختلف الولايات التابعة لتنظيم داعش بكل من الساحل وغرب إفريقيا والقرن الإفريقي”.

وأوضح أن “منهم من أسندت له مسؤولية لجان مهمة داخلها خاصة تلك المكلفة بالعمليات الخارجية”.

ولفت إلى أن “تفكيك الخلية مع بروز دور العامل الخارجي فيها من حيث الاستقطاب والتأطير الإيديولوجي والعملياتي، يبين أن المملكة تواجه تهديدات إرهابية خارجية وداخلية”.

ورأى أن ذلك يجري “من خلال انخراط العناصر المحلية في الأجندة التوسعية التي تسعى التنظيمات الإرهابية الناشطة بمنطقة الساحل إلى تنفيذها داخل التراب الوطني”.

واعتبر حبوب أن المخطط الإرهابي الذي أحبطته السلطات الأمنية كان “بتكليف وتحريض مباشر من قيادي بارز في تنظيم داعش بمنطقة الساحل الإفريقي، وهو المدعو عبد الرحمان الصحراوي من الجنسية الليبية”.

وأفاد بأن “عمليات البحث والتتبع لأنشطة عناصر هذه الخلية الإرهابية التي أطلق عليها أفرادها اسم “أسود الخلافة في المغرب الأقصى” استغرقت ما يناهز السنة تقريبا”.

وأكد أن الأمن استطاع تفكيك 40 خلية إرهابية تابعة لتنظيم “أسود الخلافة بالمغرب” بعد رصد دام سنة، فيما تمكنت الخبرة التقنية وعملية تحديد المواقع عبر الأقمار الاصطناعية المنجزة باستخدام الإحداثيات والمعطيات الجغرافية المحجوزة في تحديد المنطقة المشكوك فيها”.

وبحسب مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية فإن ذلك “تكلل بإيقاف أعضائها الاثني عشر في مدن العيون (إقليم الصحراء) والدار البيضاء (غرب)، وفاس وطنجة وأزمور وتامسنا بضواحي الرباط (شمال)، وجرسيف (شرق)، وتاونات وأولاد تايمة (وسط)، وذلك بعد ما قاموا مؤخرا بعمليات استطلاع لتحديد المواقع المستهدفة بعدة مدن مغربية”.

مقالات مشابهة

  • ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بتهم التخطيط لهجمات إرهابية في أوروبا
  • تأجيل محاكمة متهمين بخلية داعش قنا لـ 23 مارس
  • تأجيل محاكمة 9 متهمين بخلية ولاية داعش الدلتا لـ11 مارس
  • جدعون ساعر: إدارة سوريا الجديدة جماعة إرهابية
  • إسرائيل: إدارة الشرع جماعة إرهابية تنتقم من العلويين
  • اليوم.. محاكمة متهمين بخلية داعش قنا
  • المغرب ينجح في إحباط مخطط كبير لـ«تفجيرات إرهابية عن بعد»
  • نظر محاكمة 9 متهمين بخلية ولاية داعش الدلتا.. اليوم
  • الشرطة الألمانية تؤكد: دوافع إرهابية في هجوم ميونيخ
  • زور محررات رسمية.. المشدد 3 سنوات لمحامٍ في المنيا