«بيت الزكاة والصدقات»: المسح الشامل أسفر عن إدراج 40% من الأسر بقرى أسيوط
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أعلن «بيت الزكاة والصدقات» الانتهاء من المسح الشامل لقريتي الأقادمة وباويط بمحافظة أسيوط، الذي كشف أن 40% من الأسر التي بحثها المختصون ببيت الزكاة والصدقات تستحق إدراجها ضمن البرامج التنموية لبيت الزكاة والصدقات، وذلك في إطار الخطة التنموية لـ«بيت الزكاة والصدقات» خلال شهر مايو 2024.
إدراج برامج دعم نقدي لتقديم الإعانات الشهرية للأسر الفقيرةأكد «بيت الزكاة والصدقات» في بيان، أن فريقًا من باحثي «بيت الزكاة والصدقات» كشف أن نسبة الفقر في القريتين تصل إلى 79%، وأن عدد سكان القريتين يصل إلي ٣٠ ألفا و818 فردًا، وأن عدد الأسر الفقيرة يصل إلى 4980 أسرة تبين استحقاق 40% من الأسر التي تم بحثها لأموال الزكاة والصدقات، وسيتم إدراجها تحت برامج دعم نقدي لتقديم الإعانات الشهرية وستر وغطاء وصحة وغارمين وتيسير زواج ووصلات مياه وغارمون، وذلك في إطار خطة «بيت الزكاة والصدقات» التنموية التي تعمل على مناهضة الفقر وسد الاحتياجات الأساسية لتلك الأُسَر.
أشار تقرير المسح الشامل، إلى أن الحالات التي تم بحثها أُدْرِج 60% منها ضمن برامج سند للإعانة الشهرية، و40% ضمن برامج ستر وغطاء، وتقديم الأجهزة الكهربائية وتيسير زواج الفقيرات غير القادرات، وبرنامج إسكان لتركيب وصلات المياه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بيت الزكاة والصدقات أسيوط مصر الأزهر بیت الزکاة والصدقات
إقرأ أيضاً:
عبر تيك توك..السوري المتهم بمقتل مراهق تطرف قبل 3 أشهر من الهجوم
قال الادعاء العام النمساوي إن المتورط في هجوم بالسكين، في مدينة فيلاخ بولاية كيرنتن جنوب النمسا، اعتنق الفكر "الإسلاموي المتشدد" عبر منصة الفيديو تيك توك خلال الأشهر الثلاثة التي سبقت هجومه القاتل.
وقال ماركوس كيتس المتحدث باسم الادعاء العام النمساوي في مدينة كلاغنفورت عاصمة كيرنتن، الإثنين، إن الشاب السوري،23 عاماً أعلن ولاءه لتنظيم داعش الإرهابي قبل الهجوم، لكنه لم يسع إلى الاتصال المباشر بـ "التنظيم الإرهابي". وفي أعقاب الاستجواب، قال كيتس، إن الشاب السوري كان يتوقع أن تنشر الشرطة تسجيل قسم الولاء لداعش بعد الهجوم. وأضاف أن الشاب يبدو "عديم المشاعر نسبياً".ولقي مراهق ،14 عاماً، حتفه أول أمس السبت بعد الطعن العشوائي من السوري في وسط مدينة فيلاخ، كما أسفر الهجوم عن إصابة 5 آخرين، حالة بعضهم خطيرة.
ووصل السوري إلى النمسا في 2019، ثم سافر إلى ألمانيا حيث قدم طلباً للجوء. ولكنه رحل إلى النمسا، حيث منح وضع اللاجئ.
وقالت الشرطة إنه لم يرتكب قبل الهجوم أي مخالفة للقانون الجنائي. غير أن وكالة الأنباء النمساوية ذكرت أنه حصل على عقوبة إدارية في ألمانيا، بعد تزوير وثائق.