أصوات من غزة.. معاناة النزوح وقلة أماكن التخييم
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
18/5/2024مقاطع حول هذه القصةبريتوريا تطالب محكمة العدل بفرض تدابير احترازية على إسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 40 seconds 03:40الجزيرة ترصد آثار الدمار بغارة إسرائيلية على حي الدمج بمخيم جنين
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48جامعة غنت البلجيكية تقطع علاقاتها مع 3 مراكز أبحاث إسرائيلية
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 04 seconds 02:04قصف إسرائيلي استهدف عدة منازل بمخيم بربرة وسط رفح
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 40 seconds 01:40استشهاد طفلة ووالديها بقصف إسرائيلي استهدف منزلا في غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 02 seconds 02:02"ميناء اللاعودة".
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
شهادات عن الدمار بمخيم الفارعة بعد انسحاب قوات الاحتلال
بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من مخيم الفارعة للاجئين في الضفة الغربية، بدأت الجرافات بإزالة الأنقاض من المباني المدمرة.
واستمرت العملية العسكرية الإسرائيلية لمدة 11 يوما في المخيم، حيث فرضت القوات الإسرائيلية حظر تجول، وبدأت بتدمير البنية التحتية والطرق، بالإضافة إلى تدمير المنظمات والأنابيب الكهربائية والمائية.
شهادات من داخل المخيمعضو لجنة الطوارئ في مخيم الفارعة محمد طيّه أوضح أن المخيم تعرض لحصار وهجوم مكثف استمر 11 يوما، ودمرت القوات الإسرائيلية البنية التحتية والطرق فيه، مما أثر بشكل كبير على حياة السكان.
وأضاف طيّه أن القوات الإسرائيلية أجبرت العائلات على مغادرة منازلها لتفجيرها أو استخدامها كثكنات عسكرية، مما زاد من معاناة السكان.
وعبّر محمد دكّة، أحد سكان المخيم، عن يأسه وحيرته بعد أن فقد منزله وسيارته وكل ممتلكاته، مما جعله يشعر بالعجز عن مواصلة حياته.
وتحدثت عديلة صبوح من مخيم الفارعة عن تجربتها المؤلمة عند دخول القوات الإسرائيلية منزلها وتدميره بالكامل، بما في ذلك تخريب أثاث الأطفال وملابسهم، مما جعلها تشعر بالصدمة وعدم التصديق.
وبدأت القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية في جنين 21 يناير/كانون الثاني الماضي، وتوسعت العملية لتشمل طولكرم والفارعة وطمون، حيث فر آلاف الفلسطينيين من منازلهم في الضفة الغربية في أعقاب الحملة العسكرية والدمار الواسع.
إعلانوتستمر معاناة سكان مخيم الفارعة للاجئين، في ظل الدمار الذي خلفته العملية العسكرية الإسرائيلية، حيث يحاولون إعادة بناء حياتهم وسط الأنقاض والدمار.