اسرع من المبيد.. طريقة التخلص من بق الفراش نهائيا بدون اي مواد كيميائية اخبار اليوم
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
بق الفراش نوع من الحشرات والتي تتسم بدقة حجمها الصغير وذلك ما يصعب من مهمة مكافحتها فالكثير من ربات البيوت تعانين من ظهور تلك الحشرات ولذلك يتطلب الأمر مراعاة عدة عوامل يمكن عن طريقها إبادة البق بسرعة بدون مبيدات حشرية، وعن طريق مكونات من المنزل تزيل أثر البق وتقضي عليه، كما ينبغي أن تراعي ربة المنزل عدة أمور أخرى تتعلق بالنظافة وتعقيم المفروشات، ومن خلال التقرير القادم نستعرض بالتفصيل الطرق الأفضل للتخلص من ظهور تلك الحشرات وتوفير سبل نقي بها المنزل بالكامل من تكرار ظهور البق مجددًا.
تعتبر طرق التخلص من بق الفراش من بين الأمور التي تبحث عنها ربات البيوت، وأفضل طريقة تساعد في التخلص منه وإزالته ومكافحة وجوده أن يتم تطهير المنزل وتنظيفه، فالاهتمام بنظافة المنزل تقي من ظهور البق.
من المهم ان تحرص ربة المنزل على أن تقوم بغسل كل المفروشات مع ضرورة أن يتم غليها على درجة حرارة عالية وذلك من أجل سرعة التخلص من أي بقايا من تلك الحشرات. كما أن غلي المفروشات يعمل على تطهير المفارش كي نتأكد من خلوها التام من وجود أي حشرات ويكون استخدامها بعد ذلك آمن. يمكنك أيضا مراعاة تعريض كل الفرش الخاص بالمنزل للشمس وهذا سيساعد على تطهيرها والتخلص من الميكروبات وطرد اللي تماما من البيت. محلول الخل والماء لمكافحة البق يسهل التخلص بسرعة من وجود البق من خلال استخدام الخل حيث يمكن استعمال المحلول بشكل يومي ورشه على المفروشات وعلى جوانب وزوايا كل قطع الأثاث لطرد كل البق، ومكافحته بصورة طبيعية ومن دون أي مبيدات. أيضا من بين الطرق المتاحة غسل المفروشات بالكامل بالماء والخل وهذا ما يساعد في تطهيرها، ومن الممكن استعمال الخل ورش أرجاء المنزل به للتخلص التام والسريع من البق. الكلور والماء للقضاء على البقمن الطرق الممتازة التي تزيل وتكافح البق بسرعة، فبإمكان ربة المنزل سرعة التخلص من البق عن طريق استعمال الماء والكلور ومسح المنزل به يوميا ورش الأركان والزوايا مع ضرورة فتح النوافذ لتجنب مخاطر رائحة الكلور.
185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التخلص من
إقرأ أيضاً:
هل هو متحور جديدد….فيروس خطير يسقط الألاف من المغاربة طريحي الفراش لعدة أيام
زنقة 20. الرباط
موجة فيروس خطير بدأ بالإنتشار في المغرب منذ فترة ليست بالقصيرة، تسبب في حالات مرضية خطيرة في صفوف ألاف المغاربة، دون معرفة نوعه أو علاقته بفيروس كورونا.
الفيروس القوي أسقط أعداداً كبيرة من الأفراد و الأسر بشكل كامل طريحة الفراش، بكافة مدن المملكة، بعدما باغتهم بشكل غير متوقع.
جدير بالذكر، أن أطباء ألمان، كانوا قد إكتشاف صيف السنة الماضية، متحور جديد لفيروس كورونا يعرف بـ”إكس إي سي” XEC، وحددوا عددا من الأعراض للمرض والخطوات الاحترازية للتعامل معه.
وبحسب الأطباء، فإن المتحور الجديد تم اكتشافه لأول مرة في ألمانيا، مؤكدين أنه ينتشر بسرعة، بحسب ما أفادت وسائل الإعلام البريطانية.
ونقلت صحيفة “ميرور” Mirror عن أطباء قولهم إن “أي شخص قد يعاني من سعال جديد ومستمر أو فقدان الشهية أو انسداد أو سيلان في الأنف في الأسابيع المقبلة يجب عليه البقاء في المنزل وتجنب الاتصال بالأصدقاء والعائلة”.
وأضافوا أن “هذه الإجراءات ستكون خطوات احترازية للمساعدة في منع انتشار أي عدوى بما في ذلك النوع الجديد من فيروس كورونا”.
ويعد المتحور الجديد مزيجاً من نوعين من متحورات كوفيد-19، ويتميز بسرعة انتشاره حيث تم اكتشافه حتى الآن في 15 دولة.
ومع استمرار تطور فيروس كورونا، تشير البيانات إلى أن XEC ينتشر بشكل سريع أكثر من أي من المتغيرات الفرعية المعروفة سابقًا لفيروس كورونا.
وتتشابه أعراضه مع أعراض السلالات السابقة من كوفيد-19، بما في ذلك الحمى والتهاب الحلق والسعال وفقدان حاسة الشم وفقدان الشهية وآلام الجسم، بحسب صحيفة “إندبندنت” Independent البريطانية.
وتؤكد السلطات الصحية في بريطانيا أنه على الرغم من أهمية توخي الحذر، فإن أيا من الأعراض المذكورة أو مجموعة منها قد لا تعني بالضرورة أنك مصاب بفيروس كورونا.
فقد تكون هذه الأعراض علامات على وجود عدوى أو مرض آخر، أو شيء غير خطير على الإطلاق.
لكن في نفس الوقت فإن العزل الذاتي سيساعد في وقف الانتشار المحتمل للمرض، فهو إجراء مهم لمنع الآخرين، وخاصة الضعفاء، وأصحاب الأمراض المزمنة، من التعرض لهذا النوع من المتحورات.
وينصح الأطباء أيضا أنه يجب على الأشخاص المعرضين للإصابة مواكبة اللقاحات والجرعات المعززة، فقد لا تمنع اللقاحات العدوى بشكل كامل، لكنها تظل وسيلة الحماية الأكثر فعالية ضد المرض الشديد والاستشفاء والوفاة.
فيروس كورونا
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين