نقيب المرشدين السياحيين: 90% من زائري مصر الأجانب يفضلون الذهاب إلى الغردقة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
كشف بشار أبو طالب نقيب المرشدين السياحيين بالبحر الأحمر، تفاصيل اختيار موقع "تريب أدفايزر" السياحي العالمي، مدينة الغردقة كثالث أفضل وجهة سياحية عالميا من بين 8 ملايين وجهة، مؤكدا أن الدولة تولي اهتمام كبير لتطوير البنية التحتية حتى يكون لديها هناك تنوع في الأنشطة السياحية.
السياحة في مصروقال أبو طالب، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المُذاع على القناة الأولى، اليوم السبت، إن اختيار تريب أدفايزر" السياحي العالمي، مدينة الغردقة كثالث أفضل وجهة سياحية عالميا من بين 8 ملايين وجهة مسئولية كبيرة، حيث إنها تراجع كل تعليقات السياح والزائرين.
وأشار إلى أن 90% من زائري مصر الأجانب يفضلون الذهاب إلى الغردقة لأنها تتمتع بالمقومات الطبيعية التي حبانا بها الله، لافتا إلى أنهم يقدمون التسهيلات والشركات تقوم بدورها فيما يتعلق بنقل السياح، والغردقة تنمو نموا سياحيا مميزا للغاية رغم المشكلات في مصر وخارجها وفي كل العالم، كما أن الغردقة توجد وظائف لكل المصريين من مختلف المحافظات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السياحة مصر الغردقة نقيب المرشدين السياحيين
إقرأ أيضاً:
المقاتلون الأجانب والجنسية السورية.. الشرع يكشف خطته
يعتبر مصير آلاف المقاتلين الأجانب في سوريا والذين تم تعيين بعضهم في مناصب داخل الحكومة الجديدة، أحد أبرز العقبات في طريق رفع العقوبات.
وقد طالبت الدول الغربية بإبعاد هؤلاء المقاتلين، كشرط للحصول على تخفيف إضافي للعقوبات.
لكن الرئيس السوري أحمد الشرع بحسب "نيويورك تايمز" يواجه معضلة؛ إذ يجب أن يُرضي هؤلاء المقاتلين كي لا ينقلبوا ضده أو ينفذوا عمليات انتقامية داخل البلاد.
وفي هذا السياق، ألمح الشرع في مقابلة مع الصحيفة الأميركية إلى أن حكومته قد تمنح الجنسية السورية للمقاتلين الأجانب الذين عاشوا سنوات طويلة في سوريا و"ثبتوا إلى جانب الثورة"، على حد تعبيره.
إلا أن هذا الطرح يثير مخاوف لدى عدد من الدول الغربية، التي تخشى من أن تتحول سوريا إلى ملاذ للمتطرفين.
غير أن الشرع سعى لطمأنتهم، مؤكدا التزامه بمنع استخدام الأراضي السورية لتهديد أي دولة أخرى.
وأثارت تعيينات الأجانب في مناصب عسكرية تساؤلات بشأن توجهات الإدارة الجديدة، خاصة في ظل مخاوف دولية من تأثير وجود مقاتلين أجانب وعرب في الجيش على استقرار المنطقة.