بسبب الموجة الحارة.. أسعار التكييف الصحراوي 2024
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تضرب الموجة الحارة كافة أنحاء البلاد، حيث تقترب درجات الحرارة من حاجز الـ 40 درجة، ويبحث الكثير من المواطنين عن أسعار التكييف الصحراوي 2024، نظرًا لقلة تكلفته.
التكييف الصحراوي 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص التكييف الصحراوي 2024 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- يوفر المكيف الصحراوي في استهلاك الكهرباء بنسبة تصل إلى 50% مقارنة بالمكيف الاعتيادي.
- يعمل بخاصية تبريد طبيعي باستخدام مياه التبريد وبدون الحاجة لغازات التبريد الضارة.
- يعمل بكفاءة عالية حتى في درجات الحرارة المرتفعة جداً التي تصل إلى 55 درجة مئوية.
- يقوم بترطيب الجو أثناء عملية التبريد مما يجعله أكثر راحة.
- يعد تكلفة تركيب المكيف الصحراوي أقل من المكيف العادي لعدم الحاجة لوحدات خارجية.
- المكيف الصحراوي طول العمر الافتراضي له أعلى بكثير من المكيف العادي.
- صيانته أسهل وأقل تكلفة من المكيف التقليدي.
- المكيف الصحراوي صديق للبيئة ولا يستخدم مواد ضارة مثل الفريون.
التكييف الصحراويأسعار التكييف الصحراوي في مصر- تكييف صحراوي بجاج سعة 54 لتر: 4999 جنيهًا.
- يصل سعر التكييف الصحراوي بجاج سعة 36 لتر: 2999 جنيهًا.
- تكييف صحراوي نسمة سعة 45 لتر: 3765 جنيهًا.
- التكييف الصحراوي Ega، سوبر تربو 60 لتر: 1599 جنيها.
- تكييف صحراوي تشيلو سعة 60 لتر: 2779 جنيهًا.
- يبلغ سعر التكييف الصحراوي تشيلو سعة 30: 2199 جنيهًا.
- تكييف صحراوي مون لايت سعة 20 لتر: 2399 جنيهًا.
- تكييف صحراوي ميدياتك سعة 20 لتر: 2499 جنيهًا.
- تكييف صحراوي فريش جامبو سعة 60 لتر: 2999 جنيهًا.
التكييف الصحراويأسعار التكييف الصحراوي 2024- تكييف صحراوي فريش سمارت سعة 60 لتر: 2199 جنيهًا.
- تكييف صحراوي EGA سعة 70 لتر: 2099 جنيهًا.
- تكييف صحراوي هوم سعة 15 لتر: 1799 جنيهًا.
- تكييف صحراوي كاستل سعة 56 لتر: 2750 جنيهًا.
- تكييف صحراوي جاك سعة 40 لتر: 1705 جنيهات.
- تكييف صحراوي جاك سعة 60 لتر: 2205 جنيهات.
- تكييف صحراوي نسمة سعة 25 لتر: 2340 جنيهًا.
التكييف الصحراويمميزات التكييف الصحراويومن أبرز مميزات التكييف الصحراوي، هي:
- سهولة نقله من مكان لآخر.
- سعره الاقتصادي.
- سهولة تركيبه.
- قطع غياره متوفرة.
- غير مكلف في استخدام الكهرباء مقارنة بالتكييفات الأخرى.
عيوب التكييف الصحراوي- يلزمه المتابعة بشكل دوري لملء الخزان بالمياه.
- تنظيف حوض المياه باستمرار.
- تغيير الفلتر من وقت لآخر.
اقرأ أيضاًبعد التخفيض.. تعرف على أسعار أجهزة التكييف
مبيستهلكش كهرباء.. مميزات سحرية لـ التكييف الصحراوي
سرقوا التكييف ومجسات السونار.. القبض على المتهمين بسرقة عيادة في السيدة زينب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار التكييف الصحراوي 2024 استهلاك الكهرباء التكييف الصحراوي 2024 الكهرباء مكيف مكيفات الهواء مميزات التكييف الصحراوي المکیف الصحراوی ا التکییف جنیه ا
إقرأ أيضاً:
حارات عُمان في سباق التميُّز السياحي
سهام بنت أحمد الحارثي
harthisa@icloud.com
تشهد سلطنة عُمان اهتمامًا متزايدًا بالسياحة التراثية كأحد المحاور الرئيسة لتعزيز الهوية الثقافية وتنويع الاقتصاد الوطني. باتت الحارات القديمة في مختلف المحافظات تجذب الأنظار لما تحمله من قيمة تاريخية واجتماعية، وتحولت إلى مشاريع مجتمعية تهدف إلى استعادة هذا الإرث وإحيائه، ومن بين هذه النماذج، تبرز جهود المجتمعات المحلية في حارة العقر بنزوى، حارة غرفة الشيخ في وادي المعاول، وقرى تراثية أخرى مثل الحويرة بولاية وادي بني خالد، حارة السيباني بولاية إزكي، وحارة الغرش بولاية الحمراء.
في ولاية نزوى، تأتي حارة العقر كنموذج متكامل للتراث العُماني، الحارة التي تعود إلى مئات السنين خضعت لعمليات ترميم دقيقة للحفاظ على طابعها التقليدي وساهمت هذه الجهود في تعزيز الحركة السياحية، حيث استقطبت نزوى في عام 2023 أكثر من 400 ألف زائر، وكانت حارة العقر من بين الوجهات الأبرز التي جذبت السياح، مما ساهم في دعم الاقتصاد المحلي وإبراز الحرف التقليدية العُمانية.
أما في ولاية وادي المعاول، فقد نجحت حارة "غرفة الشيخ" في جذب الاهتمام بفضل موقعها المميز وسط الجبال وطبيعتها الساحرة، شهدت الحارة زيادة بنسبة 25% في أعداد الزوار خلال عام 2024، نتيجة لمبادرات المجتمع المحلي في ترميم المباني القديمة وتنظيم فعاليات ثقافية. وتبرز الحارة اليوم كوجهة سياحية تجمع بين الأصالة والتراث الطبيعي، مما يجعلها مثالًا حيًا لتوظيف الموارد المحلية في تطوير السياحة.
وفي ولاية وادي بني خالد، نجد قرية الحويرة التي تحولت إلى محطة سياحية بارزة بفضل جهود سكانها في استعادة المباني القديمة وإبراز تراث المنطقة. تتميز القرية بموقعها القريب من الأودية الطبيعية، مما يجعلها مزيجًا فريدًا من الجمال الطبيعي والتراث الثقافي، حيث تشهد إقبالًا متزايدًا من السياح.
ولاية إزكي أيضًا تركت بصمتها في هذا المجال من خلال حارة السيباني، التي عُرفت بعمارتها التقليدية وموقعها المميز في واحدة من أقدم الولايات العُمانية، شهدت الحارة عمليات ترميم واسعة واحتضنت فعاليات ثقافية وحرفية أسهمت في إعادة إحياء دورها كمركز جذب سياحي.
أما ولاية الحمراء، فقد كانت حارة الغرش مثالًا آخر على التميز في توظيف التراث، بفضل جهود المجتمع المحلي، تم ترميم الحارة وإبراز تاريخها عبر تنظيم جولات سياحية وأنشطة تراثية تربط الزوار بالماضي العريق.
الفعاليات السياحية والثقافية تعد عنصرًا أساسيًا في تعزيز تجربة الزوار ودعم الاقتصاد المحلي. على سبيل المثال، فعالية "رنين في مطرح"، التي أقيمت في الحي التجاري القديم بمطرح، شهدت إقبالًا كبيرًا، حيث حضرها أكثر من 10000 زائر في عام 2023. الفعالية ركزت على إحياء التراث الموسيقي العُماني وتنظيم عروض حية في أزقة مطرح القديمة، مما ساهم في تعزيز جاذبية المكان وجذب السياح من مختلف الجنسيات، هذه التجربة تؤكد أهمية تنظيم فعاليات مبتكرة تسلط الضوء على تراث المناطق وتخلق تجارب فريدة للزوار.
على نطاق أوسع، يمكن لفعاليات كبرى مثل البينالي الدولي أن تلعب دورًا محوريًا في الترويج لعُمان كوجهة ثقافية عالمية، من خلال استضافة فعاليات تجمع بين الفنون والتاريخ، يمكن للسلطنة أن تستقطب جمهورًا دوليًا واسعًا وتعزز من مكانتها على الساحة الثقافية العالمية، مما ينعكس إيجابًا على السياحة والاقتصاد.
رغم هذه النجاحات، يبقى دور الحكومة حاسمًا لضمان استدامة هذه المشاريع، هناك حاجة ماسة لتخصيص موارد مالية لدعم ترميم الحارات القديمة، وتطوير البنية التحتية التي تخدم المواقع السياحية. كما أن تحفيز القطاع الخاص للاستثمار في تطوير الحارات أو تنظيم الفعاليات الثقافية يمكن أن يعزز هذه الجهود.
وفقًا لإحصائيات وزارة التراث والسياحة، حققت السياحة التراثية في السلطنة عائدات بلغت 160 مليون ريال عُماني في عام 2023، مع توقعات بزيادة تصل إلى 20% بحلول عام 2025 إذا استمرت الجهود الحالية. هذه الأرقام تؤكد الإمكانات الكبيرة لهذا القطاع في دعم الاقتصاد الوطني.
وأخيرًا.. إنَّ تجارب الحارات التراثية في نزوى، وادي المعاول، وادي بني خالد، إزكي، الحمراء، وغيرها، تعكسُ الإمكانات الهائلة التي تمتلكها عُمان في مجال السياحة التراثية، ومع تنظيم فعاليات مبتكرة ودعم مستدام من الحكومة والقطاع الخاص، يمكن لهذه المشاريع أن تسهم في تحقيق رؤية "عُمان 2040" وتعزيز مكانة السلطنة كوجهة سياحية وثقافية فريدة.