منتخب السويس يفتح باب التبرعات لفريق الكرة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
قرر مجلس إدارة نادي منتخب السويس فتح باب التبرع لفريق كرة القدم الذي يخوض الدورة الرباعية المؤهلة للدوري الممتاز، ويستعد الفريق سبورتنج بالأسكندرية يوم الاربعاء القادم بينما يستضيف الترسانة فريق حرس الحدود في نفس اليوم.
ويعاني منتخب السويس من ضعف الموارد المادية وهو الامر الذي قد يؤثر علي مسيرة الفريق خلال الفترة القادمة.
وقدم أحمد خشانة عضو مجلس الشيوخ، إقتراح علي صفحته الشخصية علي "الفيسبوك"، بأن يقوم ١٠٠ ألف سويسي بالتبرع بمبلغ ٢٠ جنيه للنادي حتي يستطيع الفريق الاستمرار في المنافسة علي الصعود للدوري الممتاز.
و يبدأ منتخب السويس مبارياته في الدورة الرباعية المؤهلة للدوري الممتاز بمواجهة سبورتنج بالأسكندرية يوم الاربعاء القادم بينما يستضيف الترسانة فريق حرس الحدود في نفس اليوم.
في المقابل ، أسفرت قرعة دورة الترقي للصعود للدوري الممتاز والتي تضم 4 فرق وهم حرس الحدود والترسانة ومنتخب السويس وسبورتنج لصعود فريق واحد إلى الدوري الممتاز،الممتاز، وتقام المباريات بنظام الذهاب والاياب كالتالي:
الدور الأول
الجولة الاولى: الاربعاء 22/ 5
الترسانه × حرس الحدود
سبورتنج × منتخب السويس
الجولة الثانية: الاحد 2/6
منتخب السويس × الترسانه
حرس الحدود × سبورتنج
الجولة الثالثة: الجمعة 7/6
حرس الحدود × منتخب السويس
الترسانه × سبورتنج
الدور الثانى
الجولة الرابعة: الاربعاء 12/6
سبورتنج × الترسانه
منتخب السويس × حرس الحدود
الجولة الخامسة: الخميس 20/6
حرس الحدود × الترسانه
منتخب السويس × سبورتنج
الجولة السادسة: الاربعاء 26/6
الترسانه × منتخب السويس
سبورتنج × حرس الحدود
النصر القاهري يستعد لمواجهة بيراميدز بودية أمام المصري النصر القاهري يواصل استعداداته لمواجهة بيراميدز في الكأس بركلات الترجيح.. سبورتينج يخطف بطاقة الصعود من المنصورة للدورة المؤهلة للممتاز كهرباء الاسماعيلية يدخل معسكرا مغلقا استعدادًا لمنتخب السويس منتخب السويس يُنهي إستعداداته لمواجهة كهرباء الإسماعيلية الغندور حكما لمباراة المنصورة وسبورتنج اليوم.. المنصورة يواجه سبورتنج في مباراة فاصلة للصعود للدوري الممتاز صراع الصعود للممتاز.. حرس الحدود للدورة الرباعية المؤهلة لدوري "Nile" التركيز يسيطر على المنصورة قبل مواجهة سبورتنج الأفراح مستمرة.. فرحة عارمة تغمر جماهير المحلة بعد الصعود للممتاز
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب السويس سبورتنج الدورة الرباعية المؤهلة للدوري الممتاز الترسانة حرس الحدود للدوری الممتاز منتخب السویس حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
سياسات ترامب تربك الشركات التي مولت حفل تنصيبه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تبرز حملة جمع التبرعات لحفل تنصيب دونالد ترامب الثاني في عام 2025؛ كحدث غير مسبوق في تاريخ الولايات المتحدة، حيث جمعت لجنة التنصيب مبلغًا قياسيًا بلغ 239 مليون دولار، متجاوزة بكثير الرقم السابق البالغ 107 ملايين دولار في عام 2017.
ورغم ذلك، وبعد مرور أشهر، تغير المزاج حيث بدأ قادة الأعمال يدركون التأثير الذي ستخلفه الرسوم الجمركية على أعمالهم.
جاءت هذه التبرعات من مجموعة واسعة من الشركات الكبرى والأفراد الأثرياء؛ مما يعكس اهتمامًا متزايدًا بالتأثير على الإدارة القادمة.
ومن بين المساهمين البارزين، قدمت شركات التكنولوجيا الكبرى مثل أمازون، ميتا، جوجل، مايكروسوفت، وإنفيديا تبرعات قدرها مليون دولار لكل منها. كما ساهم قادة في هذا القطاع، مثل تيم كوك (أبل) وسام ألتمان (أوبن إيه آي)، بمبالغ مماثلة. بالإضافة إلى ذلك، قدمت شركات العملات الرقمية مثل كوينبيس وسولانا مليون دولار لكل منهما، بينما تبرعت شركة روبن هود بمبلغ مليوني دولار، وفقا لشبكة “سي.إن.بي.سي.”.
لم تقتصر التبرعات على قطاع التكنولوجيا؛ فقد ساهمت شركات مالية كبرى مثل جي بي مورجان وبلاك روك، وشركات اتصالات مثل “إيه تي أند تي” وفيرايزون، بمبالغ كبيرة. كما قدمت شركات طاقة مثل شيفرون (2 مليون دولار) وتويوتا وبوينغ تبرعات سخية. حتى شركات المستهلكين مثل ماكدونالدز وتارجت كانت من بين المتبرعين.
من بين الأفراد، ساهم مليارديرات محافظون مثل ميريام أديلسون، كين جريفين، ورون لودر بمبالغ لا تقل عن مليون دولار لكل منهم. كما قدم جاريد إسحاقمان، المرشح لمنصب في وكالة ناسا، تبرعًا بقيمة مليوني دولار. وكانت أكبر تبرع فردي من نصيب شركة بيلجريمز برايد كورب، التي قدمت 5 ملايين دولار.
وتسلط هذه التبرعات الضوء على الدعم المالي العميق الذي يحظى به ترامب من قبل الصناعات الأمريكية الكبرى والنخب؛ مما يثير تساؤلات حول تأثير هذه المساهمات على السياسات المستقبلية.
يُذكر أن بعض الشركات التي لم تكن داعمة لترامب في السابق، أو التي توقفت عن التبرع بعد أحداث 6 يناير، عادت الآن لتقديم تبرعات كبيرة، مما يشير إلى تحول في استراتيجياتها السياسية.
على الرغم من أن القانون يمنع التبرعات الأجنبية المباشرة، إلا أنه يسمح بمساهمات من فروع الشركات الأجنبية العاملة في الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن بعض التبرعات تم رفضها أو إرجاعها، دون توضيح الأسباب، مما يثير تساؤلات حول معايير قبول التبرعات.
بشكل عام، تعكس هذه الحملة التمويلية غير المسبوقة رغبة الشركات والأفراد في التأثير على الإدارة القادمة، سواء من خلال دعم السياسات أو تأمين مصالحهم في ظل التغيرات السياسية المتوقعة.
منذ تنصيبه، تسبب ترامب فيما وصفه البعض، مثل الرئيس التنفيذي لشركة فورد، جيم فارلي، بـ”الفوضى” في تعريفات السيارات والرسائل المتضاربة بشأنها. يواجه القطاع حاليًا تعريفات جمركية بنسبة 25% على مواد مثل الفولاذ والألمنيوم، بالإضافة إلى تعريفات بنسبة 25% على المركبات المستوردة من خارج الولايات المتحدة. ومن المقرر أيضًا أن تدخل التعريفات الجمركية على قطع غيار السيارات المستوردة إلى الولايات المتحدة حيز التنفيذ بحلول 3 مايو.
وتم فرض هذه التعريفات الجديدة وتنفيذها بسرعة؛ مما صعّب على قطاع السيارات التخطيط، خاصةً للزيادات المتوقعة في تكلفة قطع غيار السيارات.
العديد من الموردين الأصغر حجمًا غير مؤهلين لتغيير أو نقل عمليات التصنيع بسرعة، وقد لا يملكون رأس المال الكافي لدفع التعريفات، مما قد يتسبب في توقف الإنتاج.
وكتب ست من أبرز المجموعات السياسية الممثلة لصناعة السيارات الأمريكية – في رسالة إلى مسئولي إدارة ترامب – “معظم موردي السيارات غير مؤهلين لمواجهة أي تعطل مفاجئ ناجم عن الرسوم الجمركية. كثيرون منهم يعانون بالفعل من ضائقة مالية، وسيواجهون توقفًا في الإنتاج وتسريحًا للعمال وإفلاسًا”.
وأضافت: “يكفي فشل مورد واحد أن يؤدي إلى إغلاق خط إنتاج شركة صناعة سيارات. وعندما يحدث هذا، كما حدث خلال الجائحة، سيتأثر جميع الموردين، وسيفقد العمال وظائفهم”.