كتيبة الراجمات/29 الملكية تنفذ تمريناً مشتركاً (HIRAIN) فيديو
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
اشتمل التمرين على تحميل الراجمة بالذخيرة الحية ونقلها إلى قاعدة الملك فيصل الجوية (الجفر)
ضمن فعاليات الأسد المتأهب 2024 نفذت كتيبة الراجمات/29 الملكية، اليوم الخميس، تمرين مشترك(HIRAIN) مع الجانب الصديق وبمشاركة سلاح الجو الملكي.
وتضمنت فعاليات التمرين تحميل تعبوي جوي للراجمة HIMARS بطائرة C-130 إضافة إلى تزويد الراجمة المشاركة بالذخيرة الحية جواً بواسطة طائرة BLACK-HAWK من سلاح الجو الملكي.
كما اشتمل التمرين على تحميل الراجمة بالذخيرة الحية ونقلها إلى قاعدة الملك فيصل الجوية (الجفر) بواسطة طائرة C130 لتنفيذ رماية بالصواريخ الحية.
اقرأ أيضاً : الحكومة تلغي مبدأ الإجازة بدون راتب لموظفي القطاع العام
وفي ذات السياق، نفذ فصيل الإسناد الكيماوي الملحق في قيادة القوة البحرية والزوارق الملكية بالتشاركية مع الجانب الأمريكي الصديق، تمريناً يحاكي سقوط مادة كلوريد الإيثلين من إحدى الخزانات أثناء عملية التحميل والتنزيل، التي تعتبر من المواد الخطرة السامة بالإضافة إلى بيان كيفية التعامل مع الاصابات وإخلائها وتطهير الموقع بعد الحادث.
وحضر التمرين عدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية وضباط قوات الدول المشاركة في فعاليات تمرين الأسد المتأهب 2024.
يشار إلى أن النسخة الحادية عشر من تمرين الأسد المتأهب 2024 انطلقت في 12 أيار العام الحالي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: القوات المسلحة القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي الجيش الأمريكي الأسد المتأهب
إقرأ أيضاً:
رؤساء أكثر من 100 جامعة أمريكية يوقعون بيانا مشتركا يرفض ضغوط وتدخلات إدارة ترامب
(CNN)-- اتّحد أكثر من 100 من رؤساء الجامعات والكليات والجمعيات الأكاديمية الأمريكية في معارضة ضغوط إدارة الرئيس دونالد ترامب، على الحرية الأكاديمية لمؤسسات التعليم العالي، وذلك وفقا لبيان مشترك نشرته رابطة الكليات والجامعات الأمريكية، الثلاثاء.
وكتب قادة تلك الجامعات والمؤسسات، بعد يوم من قيام جامعة هارفارد برفع دعوى قضائية ضد البيت الأبيض، بسبب تعليق تمويلها الفيدرالي وسط خلاف حول كيفية تعاملها مع معاداة السامية وجهود التنوع والتمييز في الحرم الجامعي: "بصفتنا رؤساء للكليات والجامعات والجمعيات الأكاديمية الأمريكية، فإننا نتحدث بصوت واحد ضد التجاوزات الحكومية غير المسبوقة والتدخل السياسي الذي يهدد التعاليم العالي الأمريكي".
وأضاف البيان: "نحن منفتحون على الإصلاح البنّاء، ولا نعارض الرقابة الحكومية الشرعية. ومع ذلك، ينبغي علينا أن نعارض التدخل الحكومي غير المبرر في حياة من يتعلمون ويعيشون ويعملون في حرمنا الجامعي".
وأوضح القادة: "سيدفع طلابنا ومجتمعنا ثمن تقييد الحريات الأساسية للتعليم الجامعي الأمريكي".
ومن بين الموقعين على البيان، رؤساء جامعات هارفارد وبرينستون والجامعات الأمريكية، بالإضافة إلى كليات الولايات والمدن من نيويورك إلى كاليفورنيا وغيرها.
وتفاقم التصعيد بين جامعة هارفارد وإدارة ترامب بشكل سريع، وفقا لوثائق المحكمة.
ففي مارس/آذار الماضي، أرسلت الحكومة الفيدرالية رسالة إلى جامعة هارفارد تُفيد بأن الجامعة تخضع للتحقيق بسبب إخفاقها في "كبح أو مكافحة" معاداة السامية في الحرم الجامعي. كما بعثت رسالة مماثلة إلى جامعة كولومبيا تطالب بتغييرات في السياسات، وسرعان ما أعلنت الوكالات الفيدرالية أنها ستراجع منحا بقيمة تزيد عن 5 مليارات دولار لجامعة هارفارد.
وردا على ذلك، رفعت جامعة هارفارد دعوى قضائية ضد إدارة ترامب، مما أدى إلى إشعال صراع عنيف بين أعرق جامعة أمريكية والحكومة الفيدرالية بشأن الحرية الأكاديمية والتمويل الفيدرالي والرقابة على الحرم الجامعي.
ومن المرجح أن تستغرق المواجهة القانونية بشأن الأموال الفيدرالية التي تم تجميدها لسنوات، وقد تصل إلى المحكمة العليا الأمريكية.