الحوثي : الدعم السعودي المزعوم سيضعف الاقتصاد اليمني أكثر وسينتفع منه النافذون بالمناطق المحتلة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحوثي الدعم السعودي المزعوم سيضعف الاقتصاد اليمني أكثر وسينتفع منه النافذون بالمناطق المحتلة، الهُوية نت 124; 124; صنعاء قال عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي إن الدعم المزعوم المقدم من السعودية ليس إلا تدويرًا لرواتب المرتزقة .،بحسب ما نشر قناة الهوية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوثي : الدعم السعودي المزعوم سيضعف الاقتصاد اليمني أكثر وسينتفع منه النافذون بالمناطق المحتلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الهُوية نت || صنعاء : قال عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي إن الدعم المزعوم المقدم من السعودية ليس إلا تدويرًا لرواتب المرتزقة التابعين للجنة الخاصة السعودية والمليشيات العسكرية التابعة للعدوان. واكد الحوثي في تصريحات إعلامية له اليوم الثلاثاء 1 أغسطس تعليقاً على اعلان السعودية تقديم مليار و200 مليون دولار دعماً لحكومة معين ومجلس …
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحوثي : الدعم السعودي المزعوم سيضعف الاقتصاد اليمني أكثر وسينتفع منه النافذون بالمناطق المحتلة وتم نقلها من قناة الهوية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بنك التصدير والاستيراد السعودي يستضيف خبراء المخاطر العالميين في الرياض
استضاف بنك التصدير والاستيراد السعودي “اجتماع خبراء المخاطر في الدول” التابع لاتحاد بيرن، الذي يعد منصة تجمع الخبراء وقادة الفكر في إدارة المخاطر لدى مجتمع ائتمان الصادرات من مختلف أنحاء العالم، بهدف تبادل أفضل الممارسات لحماية أنشطة التصدير والاستيراد وسط الديناميكيات العالمية المتغيرة, وذلك خلال الفترة من 19 إلى 21 نوفمبر 2024 في الرياض.
وضم الاجتماع خبراء ومتخصصين في قطاعات المخاطر لدى 47 منظمة من 33 دولة، ليكون بمثابة المنصة لمناقشة الإستراتيجيات والشراكات والحلول المبتكرة لتعزيز المرونة المؤسسية والتهيئة لتحويل التحديات الاقتصادية العالمية إلى فرص جديدة للنمو والتوسع. والإسهام بشكل حيوي في دفع عجلة التجارة العالمية وتعزيز العلاقات التجارية الدولية، وتكريس قيم التعاون الساعية لتنمية التبادل التجاري العالمي، وتحقيق نمو اقتصادي مستدام، وذلك من خلال تعزيز حلول الائتمان التي تمكّن قطاع التصدير من التحكم في المخاطر.
9
وتمحور الاجتماع حول مناقشة أبرز مخاطر التجارة الدولية والتحديات التي تواجه الاقتصاد على مستوى العالم، والحلول المبتكرة للحد من تلك المخاطر، إضافة إلى مناقشة أبرز ملامح التحولات العالمية التي تشهدها القطاعات الحيوية في البنية التحتية والطاقة والمعادن, كما اُسْتُعْرِضَت الإستراتيجيات الوطنية ضمن رؤية المملكة 2030، وما تتضمنه من فرص تسهم في تنويع الاقتصاد، وجذب الاستثمارات، واستحداث القطاعات المتنوعة، وتشجيع الصناعات الوطنية.