لماذا ظهر مقاتلو فاغنر عند حدود بولندا.. محلل روسي يجيب!
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لماذا ظهر مقاتلو فاغنر عند حدود بولندا محلل روسي يجيب!، عرب جورنال ترجمة خاصةأعلن رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي عن ظهور مئات من مقاتلي فاغنر عند الحدود مع بيلاروس. ووفقا له، فإن .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا ظهر مقاتلو فاغنر عند حدود بولندا.
عرب جورنال: ترجمة خاصة
أعلن رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي عن ظهور مئات من مقاتلي فاغنر عند الحدود مع بيلاروس. ووفقا له، فإن المنطقة المتاخمة لممر سوالكي، بين بولندا وليتوانيا، أصبحت موضع تركيزهم. وقال رئيس الحزب الحاكم البولندي، ياروسلاف كاتشينسكي، إن هدف فاغنر هو خلق أوضاع متأزمة تستهدف بولندا. وردًا على ذلك، يُزعم أن وارسو تعمل على تقوية الجيش.حول القلق الغريب الذي تعبّر عنه وارسو، تحدثت "موسكوفسكي كومسوموليتس" مع الباحث السياسي البيلاروسي أليكسي زيرمانت، فقال:ليس لدى بولندا أي سبب للخوف من وجود مقاتلي فاغنر على حدودها. ليس لدينا أي خطط للهجوم، واحتلال أراض بولندية. لكن قد يكون خوف البولنديين على خططهم. كانوا يأملون في بناء جيش يتفوق في القوة على الجيش البيلاروسي. بطبيعة الحال، فإن ظهور الفاغنريين يفسد خططهم، لأنهم لن يتمكنوا من شن حرب خاطفة وهجوم مفاجئ.هل سيستمر الوضع في التدهور؟سيزيد البولنديون من وجودهم العسكري على الحدود مع بيلاروس، مع فاغنر أم من دونها. لم نصل بعد إلى النقطة التي يفهم فيها الطرفان أنه لا يجوز بلوغ أعلى درجات التصعيد. يعتمد الكثير على قرارات النخب البولندية. الآن، يتطلعون نحو غرب أوكرانيا. بالنسبة لنا، هذا يعني زيادة في درجة التصعيد. بالنسبة لبيلاروس، يعد هذا تهديدًا أساسيًا إذا سيطر البولنديون على غرب أوكرانيا. هذا تهديد لوجود الدولة. يجري إعداد القرارات على الجانبين الروسي والبيلاروسي. لم نتجاوز بعد الخط الذي سينخفض بعده مستوى التصعيد. على العكس من ذلك، سوف يرتفع حتى يبلغ نقطة معينة. أمّا ما سيحدث بعد ذلك، فسيظهره المستقبل.
الكاتب: فيكتور جدانوفصحيفة: موسكوفسكي كومسوموليتس
34.220.146.144
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لماذا ظهر مقاتلو فاغنر عند حدود بولندا.. محلل روسي يجيب! وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عرب جورنال
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: وقف التمويل الأميركي أدى لاضطراب البرامج الصحية عالميا
حذرت منظمة أطباء بلا حدود -الاثنين- مما سمتها العواقب "المدمرة" لوقف إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المساعدات الدولية على عدد من المنظمات الإنسانية.
وقالت الإدارة العامة لمنظمة "أطباء بلا حدود" في الولايات المتحدة "لم نشهد من قبل اضطرابًا بهذا الحجم في البرامج الصحية والإنسانية العالمية".
وأكدت أن هذه الحالة الجديدة "خطيرة وغير مقبولة"، وذلك بعد مضي 3 أشهر على القرار الأميركي.
وحثت المنظمة الإدارة الأميركية والكونغرس على "الحفاظ على التزاماتها تجاه الصحة العالمية والمساعدات الإنسانية".
وسجلت المنظمة أنه مع توقف عديد من البرامج أصبحت مهمة تقديم الرعاية "أكثر صعوبة وتكلفة، مع تأثر وزارات الصحة الوطنية وانخفاض عدد الشركاء الفاعلين".
كما أكدت أنها تواجه تحديات إضافية في تحويل المرضى إلى خدمات متخصصة، خصوصا مع توقع نقص الإمدادات نتيجة تعطل سلاسل التوريد في عدد من المناطق والدول.
وأشارت إلى أن منظمات ممولة من طرف الولايات المتحدة توقفت عن توزيع مياه الشرب على النازحين في دارفور (السودان) وتيغراي (إثيوبيا) والعاصمة الهاييتية بورت أوبرانس.
الإيدز والكوليراوأدى نقص التمويل الأميركي والأزمات المستمرة إلى ارتفاع حالات سوء التغذية الحاد، مع استقبال مستشفى "باي الإقليمي" المدعوم من "أطباء بلا حدود" في الصومال مرضى قطعوا مسافات تصل إلى 200 كيلومتر بحثا عن العلاج.
إعلانونتج عن القرار الأميركي إيقاف وإغلاق برامج مكافحة "الإيدز" في بلدان مثل جنوب أفريقيا وأوغندا وزيمبابوي، الأمر الذي يعرض حياة المرضى المتلقين للعلاج بمضادات الفيروسات للخطر، وفق المنظمة.
وانسحبت منظمات كانت تعمل في المناطق الحدودية بين جنوب السودان وإثيوبيا، حيث تتصدى الفرق لتفشي وباء الكوليرا المتسارع وسط تصاعد العنف، وذلك بسبب نقص التمويل.
وتأتي تحذيرات المنظمات الإنسانية في ظل الحديث عن تمديد إدارة الرئيس الأميركي قرار تجميد المساعدات شهرا إضافيا، وهو القرار الذي يرتقب أن يفاقم من حجم الاحتياجات في الدول التي تعيش أزمات.