اشتهر يزن النعيمات بترديد أغنية ( علا علم بلادي وعلا) في كل مقابلة تلفزيونية، وهي إحدى الأغنيات الخالدة للفنان عمر العبداللات

شارك نجما المنتخب الوطني لكرة القدم، يزن النعيمات ويزن العرب، بأغنية للفنان عمر العبداللات، ليكشفا عن مواهب جديدة بعيداً عن كرة القدم.

اقرأ أيضاً : بالفيديو.. يزن النعيمات يشعل أجواء ستاد عمان في حفل استقبال النشامى

واشتهر النعيمات والعرب بالغناء خلال المقابلات التلفزيونية التي كانت تجرى معهما، بعد كل فوز لمنتخب النشامى في كأس آسيا لكرة القدم، التي أقيمت في قطر مؤخرًا.

ونشر عمر العبداللات، عبر حاسابته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، المقطع الغنائي الذي جمعه مع يزن النعيمات ويزن العرب معلقًا: "كلنا بغني للأردن"، وهي بادرة طيبة لاقت استحسان جماهير كرة القدم الأردنية.

وعبرت الجماهير عن سعادتها بهذا المقطع الغنائي، ووالذي يأتي تقديرًا من العبداللات للنجمين اللذين بدا واضحًا أنهما من المحبين لصوت فنان الأردن ونجمها الأول.

واشتهر يزن النعيمات بترديد أغنية ( علا علم بلادي وعلا) في كل مقابلة تلفزيونية، وهي إحدى الأغنيات الخالدة للفنان عمر العبداللات.

وتعد هذه الأغاني الوطنية محفزة لجماهير كرة القدم الأردنية، وبخاصة مع بدء العد التنازلي لموعد المواجهتين المصيريتين لمنتخب النشامى أمام طاجيكستان والسعودية، يومي 6 و11 حزيران المقبل، ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: يزن النعيمات المنتخب الوطني لكرة القدم عمر العبداللات یزن النعیمات

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: القهر والإبداع !!

 

شيىء غريب جدًا أن يأتى فى بعض الأحيان الإبداع من رحِمْ القهر والحرمان والهوان واللهفة والجوع للحنان وللعطف وللإنتماء لوطن أو أهل – شيىء غريب جدًا أن وراء كل مُبْدِعْ قصة كبيرة جدًا من قصص الدراما الإنسانية ولعل فى مجال الفن والأدب والطرب هناك أمير الأغنية والشعر الغنائى العربى الأستاذ أحمد رامى وولعه بسيدة الغناء العربى أم كلثوم منذ أوائل عشرينيات القرن الماضى وكانت كل خلجات نفسه تغنى بأم كلثوم وضحكتها وغضبها وهجرها وظلمها للحبيب الذى هو أحمد رامى نفسه – وكانت خلجات قلبه تنظم الشعر وترتب كلمات الشجن والحزن والإشتياق والعتاب والفرح بلقاء الحبيب والحزن على العمر – لا يضيع قبل تلك اللحظة المنشودة للقاء فى رائعة "رق الحبيب وواعدنى – وكان له مدة غايب عنى" – ماشاء الله على كل تلك المشاعر وذلك الطرب العظيم الذى يشجى القلوب فى كل العصور ودون مقدمات أو ترتيبات أو حتى تسميات نسمع عنها اليوم = فذلك يغنى للحمار والأخر يغنى للعنب وذلك يرتدى ملابسه الداخلية فى إعلانات عن أغنيات جديدة له – ولا أعلم ما هى العلاقة بين ( الفالنة الداخلية) التى يظهر بها مطرب الشباب أو "طرزان" المدينة والأغانى التى يقدمها.
وأخر يفتح عن صدره النسانيسى أو شبه (القرود) لكى يبرز أن الفنان مُشْعِرْ – وكأنه سيغنى بشنباته وشعر صدره – وبنطلونه النازل عن (كلسونه) حاجة بجانب أنها تكسف إلا أنها شديدة (القرف)!!
والشيىء المخجل جدًا أن هناك مطربين – عايشوا تلك الفترات الرائعة فى وجود العمالقة مثل رامى والسنباطى وعبد الوهاب والأطرش والقصبجى قبلهم وكذلك الشيخ زكريا أحمد وإستمعوا لألحانهم وما زالوا على ما أعتقد يستمعون ويتعلمون من – أداء مطربين عظماء منهم من رحل ومنهم من ينتظر ولكن الباقى لنا تلك الثروات الغنائية العربية.

شيىء مخجل أن أجد من هؤلاء بعضهم مما يسمى بأمير الغناء "العربى" وملك الغناء "الشرقى" ورئيس جمهورية الغناء "البدوى" وأشياء ليس عليها من سلطان؟
وكل هؤلاء لا قيمة لعمل نستطيع أن نحتفظ به فى الذاكرة وكأنهم قد ماتوا أو أنهم فى نعوشهم ينتظرون – لا حركة – لا شيىء جديد – لا إحساس – والشيىء بالشيىء يذكر أستمع لبعضهم فقط حينما يتغنوا بأغانى الكبار وهذا ليس بعيب – وياليتهم يحتفظون بذلك أكرم لهم وأحسن لنا !!


  أ.د/حمــاد عبد الله حمـــاد

مقالات مشابهة

  • الجهني وشقيقه يدخلان في إضاب عن الطعام
  • آخر تطورات الحالة الصحية للفنان رضا إدريس
  • أربيل تجمع الشعراء الكورد والعرب في أمسية شعرية (صور)
  • بعد تعرضه لحادث.. أحدث ظهور للفنان جلال الزكي رفقة عمرو وهبة «فيديو»
  • شهد سعيد: "أنا بطلة إفريقيا والعرب وشرف لي تمثيل مصر في الأولمبياد"
  • المؤبد لرجل بريطاني تحدث في مجموعة تواصل اجتماعي عن رغبته باختطاف واغتصاب مذيعة تلفزيونية
  • عمرو دياب ينفي شائعة إلغاء تعاقد عمرو دياب مع أنغامي
  • د.حماد عبدالله يكتب: القهر والإبداع !!
  • محمد منير عن مشاركته في حفل مهرجان العلمين: «الغناء أسهل طريق للفرحة»
  • مهند الرفوع يكتب .. “يا حبسَ النشامى”