كتب- محمد عبدالناصر:

أعلنت وزارة الإسكان أن الانتهاء من التقديم في أراضي مشروع مسكن سيكون يوم 30 مايو الجاري، بعد أن تم فتح باب التقديم على الأراضي بأنواعها الثلاثة (إسكان متوسط- متميزة- أكثر تميزًا) 1 أبريل الماضي؛ حيث يكون التقديم متاحًا لمدة 60 يومًا.

وسجل سعر المتر في مدينة بدر 2.65 جنيه، وسجلت قطعة الأرض الـ212 مترًا 597 ألف جنيه.

وتشهد أراضي الإسكان المتوسط طرح 856 قطعة أرض في 6 مدن جديدة، وجاءت على النحو التالي:

في مدينة السادات، سجل سعر المتر 2045 جنيهًا، وسجلت قطعة الأرض الـ276 مترًا 609 آلاف جنيه.

وسجل سعر المتر في مدينة أسيوط الجديدة 2130 جنيهًا، وسجلت قطعة الأرض الـ150 مترًا 439 ألف جنيه.

وسجل سعر المتر في غرب قنا 1911 جنيهًا، وسجلت قطعة الأرض الـ276 مترًا 549 ألف جنيه.

وسجل سعر المتر في مدينة المنيا الجديدة 2020 جنيهًا، وسجلت قطعة الأرض الـ150 مترًا و337 ألف جنيه.

وسجل سعر المتر في مدينة طيبة الجديدة 2180 جنيهًا، بينما سجلت قطعة الأرض الـ250 مترًا 590 ألف جنيه.

موقع الحجز وخطوات التقديم:

وتبدأ خطوات حجز قطع الأراضي المطروحة، من خلال الدخول إلى الموقع الإلكتروني للحجز (https://reserve. newcities.gov.eg)، لمطالعة قطع الأراضي المتاحة بكل محور، وتحميل كراسة الشروط لمحور الطرح الذي يرغب المواطن في الحجز به.

- يقوم الراغب في الحجز بإنشاء حساب جديد (للعملاء الجدد)، واستيفاء البيانات المطلوبة؛ مثل (الرقم القومي- الاسم من واقع بطاقة الرقم القومي- البريد الإلكتروني- رقم المحمول- العنوان الحالي)، ثم يقوم باختيار المحور والمدينة المراد الحجز بهما، واختيار الموقع، والضغط على كلمة تفاصيل؛ لتظهر له قائمة بجميع قطع الأراضي المتاحة (كروكيات- جدول تفصيلي).

- ثم يقوم باستكمال باقي إجراءات الحجز الموضحة تفصيلاً بالموقع؛ ومنها (إدراج عملة السداد لباقي ثمن الأرض بالنسبة إلى قطع الأراضي الأكثر تميزًا- إدراج نسبة الاستكمال لباقي ثمن الأرض لمحاور قطع الأراضي المميزة والمتوسطة)، وحتى استخراج استمارة الحجز التي تتضمن جميع البيانات والخيارات المدرجة بمعرفة الحاجز، ويتم التوقيع عليها، وإرفاقها بعد التوقيع بالموقع الإلكتروني، وكذا إرفاق إيصال سداد جدية الحجز ومصاريف الكراسة.

- الموقع الإلكتروني سيتيح للحاجزين معرفة عدد الراغبين في حجز كل قطعة أرض خلال فترة فتح باب الحجز، كما أنه في حالة التزاحم على قطعة الأرض الواحدة بقطع الأراضي المميزة والمتوسطة فيتم الرجوع إلى أعلى نسبة استكمال لباقي ثمن قطعة الأرض، وفي حالة التساوي سيتم الاحتكام إلى القرعة العلنية بين الحاجزين.


المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الإسكان قطعة أرض في الإسكان المتوسط مدن جديدة قطع الأراضی ألف جنیه جنیه ا

إقرأ أيضاً:

تسعة شواهد تكشف صورة قاتمة لدولة الاحتلال بعد انتكاسة السابع من أكتوبر

ما زال الوضع الذي وجدت فيه دولة الاحتلال الإسرائيلي نفسها فيه بعد هجوم حماس في السابع من أكتوبر سيئ للغاية، ومعقّد إلى درجة من الصعب وصفه بلغة بسيطة، رغم توفر العديد من الشواهد المنفصلة، التي تساهم جميعها بتكوين صورة أكبر وأكثر قابلية لفهم الوضع المُزري الذي يعيشه الإسرائيليون.

آرييه إيغوزي مراسل الشؤون الأمنية لموقع "زمان إسرائيل" العبري، بدأ مقاله بالشاهد الأول "المتمثل برسالة رئيس جهاز الأمن العام-الشاباك، رونين بار، للمحكمة العليا، وما جاء فيها من طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مرارا وتكرارا بتقديم رأي يفيد بأنه لا يستطيع الإدلاء بشهادته في المحاكمة لأسباب أمنية، وأن هذا الخلاف أدى لانعدام الثقة بينهما، ولعل ما كشفته رسالة بار تقول كل شيء عن الجنون الذي وقعنا فيه جميعا".

وأضاف في مقاله الذي ترجمته "عربي21"، أن "الشاهد الثاني عن وضعنا الكارثي ما يأتي من أخبار ميدانية من غزة، وتفيد بأننا لا زلنا بعيدين عن تحقيق النصر، والوضع مماثل في لبنان، تم التخلي عن المختطفين، فيما يتمثل الشاهد الثالث بقضاء رئيس الوزراء عطلة نهاية الأسبوع في المجر، وهي زيارة لم تكن ذات أهمية عامة، مع أنه ليس الوحيد الذي يسافر حول العالم، فهناك وزراء آخرون وأعضاء في الكنيست، وهذه أيضا غير ضرورية، لأنه بدلاً من هذه الرحلات، سيكون من الأفضل لو استمع المسؤولون المنتخبون لعائلات المخطوفين، وهم جزء من الجمهور، وليس طردهم من مقر الكنيست، أو إسكاتهم".


وأوضح أن "الشاهد الرابع يتعلق بإعلان نتنياهو عن تعيين قائد البحرية السابق رئيسا للشاباك، وبعد ساعات أعلن إلغاءه، لأن أحدهم أخبره أنه شارك في المظاهرات الاحتجاجية على الانقلاب القانوني، وبعيداً عن الشكل السيئ لاتخاذ القرار، من المهم أن نقول إن تعيين شخص من خارج الخدمة كان مناسباً في هذا الوقت، لأنه لا يدين بأي شيء لأحد داخل الجهاز، وبالتالي سيقدّم إجراءات جديدة لتحلّ محلّ تلك التي فشلت، لكن المشاركة في الاحتجاجات ربما تكون جريمة فظيعة تستحق الاستبعاد الفوري، في رأي حاشية نتنياهو".

وأشار إلى أن "الشاهد الخامس يتمثل فيما كشف عنه النقاب من السطو على قاعدة أوريم العسكرية، وسرقة كميات من الأسلحة داخلها، حيث كانت بوابتها مفتوحة، ودون حراسة، وهذا الأمر ليس مفاجئا، حيث يتم اختراق العديد من قواعد الجيش بشكل كامل تقريبًا، وتستمر الأسلحة في الاختفاء منها، وفي شاهد ذي صلة يظهر النموذج السادس المتعلق باستمرار عمليات التسلل على الحدود الطويلة مع الأردن".

وأكد أن "الشاهد السابع يتعلق بحديث نتنياهو الدائم عن القتال على سبع جبهات، ومن دون جدال حول العدد، فإن هناك جبهة ثامنة تكمن في الأمن الداخلي، وهو ببساطة غير موجود، لأنه منذ تعيين إيتمار بن غفير وزيراً مسؤولاً، اختفى حتى القليل من الأمن الذي كان موجوداً، ويظهر هذا بشكل رئيسي في زيادة حوادث الطرق التي تودي بحياة الضحايا كل أسبوع، ويقتصر دوره فقط على المسارعة لكل فعالية أمنية يتواجد فيها صحافيون، وكأنه لا يفهم مهامه إطلاقا".

ولفت إلى أن "الشاهد الثامن يتعلق باستمرار إعفاء الحكومة للحريديم من الخدمة العسكرية في الجيش، دون فرض عقوبات حقيقية ومؤلمة على المتهربين، وهذا لن يحدث، كما هو معروف، لأن العديد من السياسيين الحريديم يحتجزون نتنياهو في مكان حساس، أما الشاهد التاسع فهو رفض الحكومة حتى اللحظة لتشكيل لجان تحقيق حكومية للبحث في فشل أكتوبر، وبالتالي عدم معرفة ما حدث بالضبط في ذلك اليوم، مع أنه يكفي النظر لتحقيقات الجيش لنفهم أن شيئاً لا يمكن تصوره حدث هنا".


وأكد أن "كل هذه الشواهد تؤكد أن سحابة كثيفة من الغباء غطّت الدولة، وأثّرت على كل مكان فيها، والرائحة المنبعثة منها فظيعة، وإن تجاهل الحكومة المتعمّد لما يحدث هناك يضرّ بالدولة في العالم كل يوم، وفي كل محفل، وكل ذلك بسبب إحاطة نتنياهو نفسه بمجموعة مكونة في معظمها من أشخاص غير مهرة، هم مناسبون له، لكنهم يدمّرون الدولة، ويبدون غير ذوي صلة".

وحتم بالقول إن "الوضع الرهيب الذي وجدت فيه الدولة نفسها فيه، ليس فقط بسبب فشل السابع من أكتوبر، ولكن أيضا بسبب ما تفعله الحكومة الدُّمية كل يوم منذ ذلك الحين، وبسببها فإن الأمور تتغير نحو الأسوأ، لكن المشكلة أن إصلاح هذا الوضع يتطلب حكومة مختلفة، ومع وجود معارضة ضعيفة لهذا الحدّ، فلن يتم استبدال الحكومة، وفي ضوء كل هذه الشواهد، فإن الدولة تشبه حافلة تسير بسرعة على منحدر، السائق فاقد للوعي، الفرامل معطّلة، والإسرائيليون هم الركاب".

مقالات مشابهة

  • الجيش يفتح باب التجنيد / تفاصيل وروابط
  • خطوات حجز أراضي مشروع بيت الوطن الطرح العاشر
  • صانع الفخار رواية جديدة للكاتبة فوزية الفهدية
  • 9 شواهد تكشف صورة قاتمة لدولة الاحتلال بعد انتكاسة السابع من أكتوبر
  • تسعة شواهد تكشف صورة قاتمة لدولة الاحتلال بعد انتكاسة السابع من أكتوبر
  • منه فضالي تكشف عن تعرض والدتها لوعكة صحية| صورة
  • قوات صنعاء تكشف تفاصيل عملية جديدة ضد القوات الامريكية في محافظة الجوف
  • وزير الإسكان: تنفيذ أعمال صيانة وتطوير ورفع كفاءة للطرق والمسطحات الخضراء بعدة مدن جديدة
  • تطورات جديدة في نزاع مبابي ضد باريس سان جيرمان
  • تفاصيل التحقيقات مع متهم بإدارة كيان وهمي لمنح شهادات دراسية مزورة