«بيطري الشرقية» يُجري المسح التناسلي الشامل للمواشي
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، اليوم على ضرورة بذل الجهود لتنمية الثروة الحيوانية وزيادة إنتاجيتها لتحقيق إنتاج وطني من اللحوم الحمراء والألبان لتلبية احتياجات السوق المحلي وبأسعار مناسبة، مشدداً على ضرورة تكثيف الجهود وتوفير كافة أوجه الدعم والرعاية البيطرية للماشية لتحقيق النمو المطلوب وزيادة الثروة الحيوانية وللحفاظ على صحة وسلامة المواطنين.
ومن جانبه أشار اللواء دكتور إبراهيم محمد متولي وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري أن المديرية (إدارتي التناسليات والتلقيح الاصطناعي بالمديرية وأقسام التناسليات والتلقيح الاصطناعي بالإدارات الخارجية) قامت خلال شهر أبريل ٢٠٢٤ م بإجراء المسح التناسلي الشامل لـ ٣ آلاف و٧٣٠ رأس ماشية وإجراء التلقيح الاصطناعي لـ ٢٠٨٠ رأس ماشية ، وذلك في إطار تنفيذ المشروع القومي للتحسين الوراثي لتحسين السلالات المصرية.
أضاف مدير مديرية الطب البيطري أن المشروع القومي للتحسين الوراثي للسلالات المصرية يتم من خلال التهجين مع السلالات الأجنبية المتأقلمة مع الظروف البيئية المصرية بهدف تحسين التراكيب الوراثية للسلالات المصرية من الماشية وتحسين المستويات الإنتاجية وإنتاج سلالات عالية الإدرار من الألبان وإنتاج اللحوم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احتياجات السوق التلقيح الاصطناعي الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية اللحوم الحمراء تحسين السلالات
إقرأ أيضاً:
41% من جنود الاحتياط بجيش الاحتلال يخسرون وظائفهم
#سواليف
نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية عن #جنود #الاحتياط #الإسرائيليين شكواهم من قضايا عديدة، بعد أن تم استدعاؤهم خلال #الحرب على قطاع #غزة.
وبحسب الصحيفة العبرية، فإن الجنود يعانون من ضائقة مالية كبيرة، وانعدام الأمن الوظيفي، وحاجتهم إلى إعادة تدريب مهني، وذلك وفقًا لمسح جديد أجرته دائرة التوظيف في دولة الاحتلال.
وأجرت دائرة التوظيف في دولة الاحتلال المسح في فبراير/شباط الماضي وشمل 841 جندي احتياط خدموا على جبهات مختلفة خلال الحرب، وقد أفاد حوالي 75% من المشاركين بأنهم عانوا من ضرر اقتصادي ناجم عن خدمتهم في قوات الاحتياط بالجيش، ووصف ما يقرب من نصفهم الأثر بأنه كبير، بينما قال 27% إنهم تمكنوا من التكيف ماليًا.
مقالات ذات صلةوقال 60% من عينة المسح الإسرائيلية إنهم واجهوا عدم استقرار وظيفي بعد انتهاء خدمتهم، ومن بين هؤلاء خشى 20% فقدان وظائفهم، وقال 41% إنهم إما فُصلوا من وظائفهم أو تركوها بعد عودتهم إلى الحياة المدنية.
وحسب يديعوت أحرونوت، أُجري المسح كجزء من مبادرة تُقدم الدعم الوظيفي لأفراد الاحتياط وعائلاتهم، وذكرت دائرة التوظيف أن النتائج تعكس الكلفة التي تحملتها القوى العاملة المدنية جراء توسيع نطاق نشر قوات الاحتياط.
وأعرب نحو 63% من المشاركين في الاستطلاع عن عدم رضاهم عن وضعهم الوظيفي الحالي، ويفكر الكثيرون منهم في تغيير مسارهم المهني، وطلب حوالي 24% إعادة تدريب مهني.
وقال نصف عينة المسح إنهم بحاجة إلى دعم لتعزيز مهاراتهم الرقمية والتكنولوجية، بينما سعى 24.2% إلى المساعدة في تحسين قدراتهم الإدارية وريادة الأعمال.
وقالت مديرة دائرة التوظيف إينات ميشاش “استحدثت التعبئة واسعة النطاق لقوات الاحتياط تحديات غير مسبوقة في سوق العمل.. ويُمثل جنود الاحتياط العمود الفقري للمرونة الوطنية. وتكشف بيانات الاستطلاع عن واقع صعب. وكدولة، يقع على عاتقنا التزام بتوفير دعم وظيفي كامل ومحترم لهم”.