تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نفذت وحدة التدخل السريع بمحافظة الشرقية حملات مكثفة لرفع القمامة والردش ومخلفات المباني من جميع مراكز ومدن المحافظة خلال شهر أبريل الماضي، حيث تم رفع ما مجموعه 39300 طن قمامة ومخلفات مباني بواقع 1965 نقلة.

جهود مكثفة للحفاظ على صحة البيئة

تأتي هذه الحملات في إطار حرص الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، على الحفاظ على صحة البيئة وتحسين المظهر الحضاري للمحافظة، حيث وجه بتكثيف الجهود لرفع القمامة بشكل دوري والتعامل الفوري مع أي بؤر لتجمعات القمامة.

وشملت الحملة رفع 4080 طن قمامة ومخلفات مباني من النقطة الوسيطة بمركز أبو كبير، و 3600 طن من النقطة الوسيطة بالغار بمركز الزقازيق، و25860 طنا من المقلب العمومي بوحدة غيته بمركز بلبيس، و1640 طنا من النقطة الوسيطة بمركز ههيا، و2960 طنا من النقطة الوسيطة بمضرب الأرز بمركز فاقوس.

معالجة آمنة للمقالب العشوائية:

وحرصت وحدة التدخل السريع على رفع 1160 طن رمال لفرد وتسوية المطالع بالمدفن الصحي بالخطارة، كما تم رفع المقالب العشوائية للقمامة بشكل آمن، مع مسح ومعالجة المنطقة بالكامل بيئياً لمنع أي مخاطر بيئية.

أكد المهندس محمد الصافي، سكرتير عام محافظة الشرقية، على استمرار الحملات المكثفة لرفع القمامة والحفاظ على نظافة البيئة، مع مراعاة المعايير البيئية السليمة في عمليات رفع المخلفات ومعالجة المقالب العشوائية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الشرقية قمامة محافظ الشرقية رفع المخلفات

إقرأ أيضاً:

تأكل مخلفات الأطعمة للسفر حول العالم

البلاد ــ وكالات

اكتشفت الدنماركية صوفي أندرسون- 30 عامًا- وتعمل مديرة مطعم في سيدني بأستراليا، طريقة غير تقليدية لتوفير المال، وذلك بالحصول على كل طعامها منذ 4 سنوات، من حاويات القمامة، ما مكنها من توفير مصاريف الطعام، لتستغلها في السفر حول العالم.

وقالت صوفي: إنها في عام 2024، أنفقت 99 دولارًا فقط في السوبر ماركت، لشراء المواد غير الغذائية؛ مثل المحارم الورقية، وصابون غسل الأطباق، وأصبحت توفر آلاف الدولارات سنويًا.

وأضافت صوفي أندرسون:« بدأ الأمر عندما ذهبت مع صديقتي لاستكشاف بعض حاويات القمامة، حول سيدني، وتفاجأت، كنت أشعر بالفضول حيال ذلك، وما وجدته كان مجنونًا، كانت الحاويات مملوءة بالطعام، وعلى الرغم من أن بعضها كان منتهي الصلاحية، إلا أن الكثير كان لا يزال صالحًا للاستخدام».

وأَضافت صوفي أندرسون:« إن هذه التجربة لم توفر لي المال فقط، بل منحتني أيضًا حرية العمل بشكل أقل؛ إذ أعمل حاليًا لمدة 3 أيام في الأسبوع، وجعلت عائلتي وأصدقائي يشاركونني هذا النشاط، وأصبح جميعهم الآن يغوصون في القمامة خلال عطلاتهم».

هدف صوفي من هذه التجربة، زيادة الوعي حول هدر الطعام، وتغيير المفاهيم المرتبطة بمدى صلاحية الطعام بعد تاريخ انتهاء الصلاحية المذكور على المنتج، كما تؤكد أن الطعام الذي تحصل عليه من القمامة، لا يتجاوز المعايير الصحية؛ إذ تقوم بتقييمه بعناية قبل استخدامه.

مقالات مشابهة

  • تأكل مخلفات الأطعمة للسفر حول العالم
  • الاتحاد يهزم الشباب بثنائية
  • صورة من عدن تجعلك تبكي وتتألم
  • العثور على تمثال أثري ملقى قرب صناديق قمامة في اليونان
  • محافظ المنيا: تقديم 1014خدمة صحية خلال قافلة طبية مجانية بقرية نواى بمركز ملوى
  • حملة مكبرة لرفع الاشغالات وتراكمات القمامة باحياء شرق وغرب شبرا الخيمة
  • سامح فايز يكتب: وهْم القراءة العشوائية
  • شهيد وإصابات بقنابل ومخلفات العدو الصهيوني في رفح
  • تجهيز مباني الإقامة والإعاشة لمدارس التربية الخاصة ببنى عديات أسيوط
  • تفاصيل طرح جزء من مباني سوق التونسي في 15 مايو بنظام الانتفاع