شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن باحث يكشف وفيات العمال الأجانب بالكويت تقفز للضعف خلال موجات الحر، كشف باحث كويتي عن تضاعف الوفيات بين العمال المهاجرين ببلاده خلال فترات الحر بفصل الصيف، مطالبا بتطوير السياسات الخليجية لحماية هذه الفئة من .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باحث يكشف: وفيات العمال الأجانب بالكويت تقفز للضعف خلال موجات الحر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

باحث يكشف: وفيات العمال الأجانب بالكويت تقفز للضعف...

كشف باحث كويتي عن تضاعف الوفيات بين العمال المهاجرين ببلاده خلال فترات الحر بفصل الصيف، مطالبا بتطوير السياسات الخليجية لحماية هذه الفئة من ارتفاع درجات الحرارة، والتي يكونون معرضين لها أكثر من غيرهم، بسبب طبيعة عملهم التي تقتضي التعرض لهذه الموجات.

وقال براك الأحمد - وهو باحث كويتي في جامعة هارفارد الأمريكية، وطبيب متخصص بالصحة العامة وشؤون التغيير المناخي وتأثيره على صحة السكان، خاصة في المناطق الحرة – إن دراسة أجراها باحثون في الكويت، حيث نظروا في الوفيات خلال العقد الفائت وتأثير درجات الحرارة عليها.

وأضاف: قارنا بين الأيام التي تكون فيها درجات الحرارة في حدها الأقصى، وحين تكون منخفضة إلى معتدلة. رأينا معدلات الوفيات في هذه الأيام وتلك.. وجدنا أنه عند العمال المهاجرين تصل نسبة الوفيات إلى الضعف خلال الأيام التي تكون فيها درجات الحرارة عالية جدا مقارنة بالأيام المعتدلة، وفقا لما نقل عنه موقع "بي بي سي".

وتابع: "أنا تربيت في الكويت.. كنا أيام المدرسة إذا تعطل المكيف في شهر 9 أو حتى 10، نأخذ يوم عطلة، في حين هناك أشخاص ليس لديهم مكيف أساسا وهم مضطرون للعمل في الحر".

ويشرح الأحمد أن التركيبة السكانية في دول الخليج لها أهمية خاصة من زاوية دراسة الصحة العامة. هي تركيبة "لا مثيل لها"، بسبب ارتفاع نسبة العمال المهاجرين في الدول الخليجية، وقد أظهرت الدراسات التي أجراها خلال السنوات الأخيرة أن فئة العمال المهاجرين هي الأكثر تأثرا بالحر الشديد.

ومضى بالقول: "العالم يتكلم عن ارتفاع درجة ونصف ودرجتين مئويتين مع نهاية القرن. هذه أرقام تشير إلى متوسط الارتفاع في العالم كله. نحن قد نصل إلى خمس درجات، أو ست درجات مئوية. نحن في بقعة حارة في منطقة شديدة الحرارة وقد نصل إلى درجات حرارة غير مسبوقة".

ويعلق الأحمد على سياسات دول الخليج لحماية العمال من مخاطر الحر الشديد، والتي تعتمد على حظر العمل في ساعات محددة من كل يوم خلال فصل الصيف، قائلا إنها غير كافية،  وأنه ينبغي أخذ عدة عوامل أخرى في الاعتبار وقياسها بشكل مستمر.

ويردف: "يعني بعد الساعة ٤، مثلا، لا مشكلة في أن يصاب العامل بسبب الحر الشديد، لكن ليس في الساعة الثالثة؟ لا أساس علمياً لهذه السياسات.

ووفقا للباحث الكويتي، فإن الحل يكمن في القياسات، قائلا: "هناك أربعة عوامل بيئية رئيسية تحدد الإجهاد الحراري: درجة حرارة الهواء والرطوبة والشمس وحركة الهواء. قياس درجة الحرارة وحدها لا يفيد. يجب قياس هذه الأربعة كلها، ثم قرنها مع الإجهاد الذي يقوم به العامل أثناء الوظيفة. بناء عليه يتم وقف العمل وتوفير مكان خاص مظلل للراحة، وتوفير ماء بارد."

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باحث يكشف: وفيات العمال الأجانب بالكويت تقفز للضعف خلال موجات الحر وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس درجات الحرارة

إقرأ أيضاً:

الإمارات.. أمطار رعدية وارتفاع مرتقب في درجات الحرارة

أوضح إبراهيم الجروان، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك، وعضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، أن شهري مارس (آذار) وأبريل (نيسان) يشهدان تأثير المنخفضات الجوية الربيعية، التي غالباً ما تكون أمطارها رعدية، وقد تتسم بالغزارة وتكون مصحوبة برياح نشطة.

وأشار إبراهيم الجروان، في تصريح لـ24، إلى أن المنخفض الحالي هو الثاني منذ بداية مارس (آذار)، ورغم امتداد الغطاء السحابي الواسع المرافق له، إلا أن كميات الأمطار كانت متفرقة، وتفاوتت شدتها بين الخفيفة والمتوسطة في مختلف مناطق الدولة.
وأضاف: المنخفض الذي أثر على منطقة الخليج خلال الأيام الماضية، وامتد تأثيره إلى الدولة منذ نهار أمس الأحد، من المتوقع أن يتلاشى تأثيره غداً الثلاثاء، ليعقبه ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة خلال الأيام المقبلة.
وأوضح الجروان أن فصل الربيع بدأ  مع دخول شهر مارس، بينما ينتهي الشتاء رسمياً من الناحية الفلكية مع حلول الاعتدال الشمسي الربيعي في 20 أو 21 مارس (أذار) في المقابل، يرى بعض العرب أن بداية الربيع تتزامن مع تساوي الليل والنهار، والذي وقع هذا العام في 12 مارس.

 

مقالات مشابهة

  • 12 درجة خلال ساعات.. الأرصاد تزف بشرى سارة بشأن درجات الحرارة غدا
  • 5 نصائح لمساعدة الصائمين على مواجهة موجة الحر الشديدة
  • الإمارات.. أمطار رعدية وارتفاع مرتقب في درجات الحرارة
  • بعد 48 ساعة| الأرصاد تحذر من تقلبات الطقس: الشتاء راجع
  • لا تنخدعوا.. انخفاض درجات الحرارة فى هذا الموعد| وأمطار بتلك المناطق
  • ترامب يلجأ لقانون الأعداء الأجانب لترحيل مئات المهاجرين غير الشرعيين
  • ترامب يفعل قانون الأعداء الأجانب لتسريع ترحيل هذه الفئة من المهاجرين
  • القبة الحرارية.. خبير يكشف أسباب ارتفاع درجات الحرارة في الشتاء
  • أصعب 72 ساعة.. موعد انخفاض درجات الحرارة في مصر بعد موجة الحر القاسية
  • موجة حارة تضرب البلاد.. متى تنخفض درجات الحرارة في مصر؟