«اسمها تي».. خطوبة ابنة المعلق الشهير أحمد الطيب (صور)
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
احتفل المعلق الرياضي الشهير، أحمد الطيب، بخطوبة ابنته، أمس الجمعة، خارج مصر، باحتفال بسيط داخل المنزل، اقتصر على حضور الأسرتين والأصدقاء.
«اسمها تي».. خطوبة ابنة المعلق الشهير أحمد الطيبوشارك المعلق أحمد الطيب، متابعيه عبر صفحته الشخصية بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» صور خطوبة ابنته، معلقًا: «تم اليوم الجمعة حفل خطوبة ابنتي (تي) على المهندس، محمد إيهاب جمعة، في الدوحة بحضور نخبة من الأصدقاء والزملاء والأقارب، ونجوم كرة القدم عقبال أولادكم جميعاً».
متابعًا: «خطوبة وردة الطيب (تي) الحب كله، ومهندس محمد إيهاب جلال، عقبال أولادكم».
خطوبة ابنة المعلق الشهير أحمد الطيبوظهرت «تي» ابنة المعلق الشهير أحمد الطيب، في حفل خطبتها، بفستان ذهبي، منفوش قليلًا، لامع، بموديل الـ«أوف شولدر» مع الشعر الويفي القصير المنسدل، كما اعتمدت على مكياج سواريه، مع حُلي من الألماس والذهب.
بينما ظهر أحمد الطيب، ببدلة بيضاء، وقميص منقوش بلوني الأبيض والهافان، وتأبق العريس ببدلة سوداء كلاسيكية.
الجدير بالذكر إن المعلق الشهير، أحمد الطيب، عمل في العديد من القنوات الرياضية المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد الطيب المعلق أحمد الطيب
إقرأ أيضاً:
استدرجتها للغسالة..برازيلية تقتل ابنة زوجها
في حادثة هزّت الرأي العام في البرازيل، تواجه سوزانا سانتوس تهمة قتل ابنة زوجها، إيزابيلي أوليفيرا أسونساو،3 أعوام.
وحسب تقرير The Mirror، وقعت المأساة في عيد الأم عام 2022، عندما كانت الطفلة تقضي عطلة نهاية الأسبوع مع والدها كما اعتادت، إلا أن الأب كان في عمله وقت وقوع الحادث، تاركاً ابنته تحت رعاية زوجته، التي سجلت فيديو للطفلة بجوار الغسالة، قبل أن تلقى مصرعها بداخلها.
ووفقاً لما جاء في شكوى النيابة العامة بولاية بارانا البرازيلية، فإن المتهمة خططت بعناية لارتكاب الجريمة، حيث قامت بوضع مقعد بلاستيكي أمام الغسالة، التي كانت مملوءة بالماء. بعدها قامت بإلقاء بعض الألعاب داخل الغسالة لإغراء الطفلة بالاقتراب، وساعدتها على الصعود إلى المقعد حتى تتمكن من اللعب بالماء، ثم غادرت غرفة الغسيل، وتركت الطفلة وحدها لفترة كافية لحدوث المأساة.
وبحسب التقرير، ترى النيابة أن الحادث لم يكن عرضياً بل كان مدفوعاً بالغيرة، إذ اعتقدت المتهمة أن الطفلة كانت عقبة أمام علاقتها بوالدها بسبب قربه الشديد من والدة الطفلة.
ورغم أن الجريمة كانت منذ سنوات، إلا أنه في 14 يناير (كانون الثاني) الجاري، وجهت السلطات إلى السيدة تهماً تشمل القتل العمد، واستخدام الاختناق كوسيلة للقتل، وممارسة العنف الأسري.
في المقابل، وصف محامو الدفاع التهم بأنها مبالغ فيها، مؤكدين أن الحادث كان عرضياً، وأن العلاقة بين الطفلة وزوجة أبيها كانت جيدة، في حين أكدت والدة الضحية أن كل شيء كان مدبراً.
على صعيد متصل، أشار التقرير إلى أنه أمام فريق الدفاع الآن 10 أيام للرد رسمياً على الاتهامات، وبعدها سيقرر القاضي ما إذا كان سيتم إقرار التهم وتحويل القضية إلى محكمة الجنايات، أو إجراء تعديلات في لائحة الاتهام.