الشرطة البحرية تُنقذ مواطناً فُقدت آثاره في عرض بحر الوسطى
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الشرطة البحرية تُنقذ مواطناً فُقدت آثاره في عرض بحر الوسطى، إنقاذ مواطن من الغرق في المحافظة الوسطى رام الله دنيا الوطنأنقذت دائرة الشرطة البحرية في محافظة الوسطى، مساء الثلاثاء، مواطناً فُقدت آثاره صباح .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشرطة البحرية تُنقذ مواطناً فُقدت آثاره في عرض بحر الوسطى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إنقاذ مواطن من الغرق في المحافظة الوسطى رام الله - دنيا الوطنأنقذت دائرة الشرطة البحرية في محافظة الوسطى، مساء الثلاثاء، مواطناً فُقدت آثاره صباح اليوم في عرض بحر النصيرات وسط القطاع.
وذكرت أنها فور تلقيها الإشارة، باشرت إحدى الدوريات العائمة للإنقاذ البحري بعمليات البحث عن المواطن داخل عرض البحر.
ولفتت إلى أنها أنقذت المواطن من داخل البحر وقدمت له الإسعافات الأولية اللازمة، مبينة أنها استدعت طواقم الإسعاف في الخدمات الطبية لتقديم الرعاية الصحية له.
54.200.234.237
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشرطة البحرية تُنقذ مواطناً فُقدت آثاره في عرض بحر الوسطى وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مرتزقة العدوان يعذبون مواطناً حتى الموت في سجن بمأرب
الثورة نت/..
كشفت مصادر محلية في محافظة مأرب عن وفاة المواطن نايف محمد الحسيني المرادي تحت التعذيب، في سجون مرتزقة العدوان الأمريكي – السعودي.
وأوضحت المصادر، أن أسرة المواطن الحسيني علمت مؤخرا بوفاة ابنها في سجن ما يسمى بالأمن السياسي، بعد أن تم اعتقاله وإخفاؤه عن أسرته أربعة أعوام.
وأشارت إلى أن أسرة الضحية عثرت على الجثة في ثلاجة مستشفى مأرب العام وعليها آثار تعذيب، بعد رفض إدارة السجن الإفصاح عن مصيره وأبلاغهم بوفاته من قِبل أحد السجناء.
وقوبلت الجريمة باستنكار شعبي وقبلي واسع، حيث ينتمي الضحية إلى قبيلة مراد، التي هددت بملاحقة المتورطين في الجريمة، ومسؤولي إدارة السجن.
يُشار إلى تسجيل عشرات الوفيات في سجون قوى العدوان بمدينة مأرب جراء التعذيب النفسي والجسدي، والمعاملة السيئة التي يتعرض لها المعتقلون.