قيمة الراتب ستكون بناء على الأهمية والقيمة النسبية للوظيفة

كشفت خطة تحديث قطاع العام، عن آلية جديدة لاحتساب رواتب العاملين في القطاع العام تتضمن ربط الراتب بالوظيفة (متطلبات إشغال الوظيفة والكفايات اللازمة لها).

واضافت الخطة أن قيمة الراتب ستكون بناء على الأهمية والقيمة النسبية للوظيفة.

اقرأ أيضاً : توجه حكومي لإعادة هيكلة وزارة التربية.

. تفاصيل

وبينت الخطة أن الراتب الإجمالي سيكون (قيمة شاملة) بلا تفصيل.

وألغت الخطة المعمول بها آلية احتساب الراتب القائمة على معادلة (الراتب = الراتب الأساسي +علاوات + مكافأت).

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الحكومة القطاع العام الراتب رواتب

إقرأ أيضاً:

تأكيد أردني مصري فرنسي على ضرورة وقف الحرب

حسن الورفلي (غزة، القاهرة)

أخبار ذات صلة إسرائيل تأمر بإخلاء مناطق في غزة وتتوعد بـ«هجوم شديد» «الصحة العالمية»: أطفال غزة يحتاجون وقتاً طويلاً للتعافي

أكد قادة الأردن ومصر وفرنسا على ضرورة أن يقوم المجتمع الدولي بالدفع باتجاه وقف الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين في قطاع غزة.
وعقد ملك الأردن عبدالله الثاني والرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي والفرنسي إيمانويل ماكرون، قمة ثلاثية في القاهرة، أمس، لبحث الأوضاع في غزة، وجرى التأكيد على ضرورة وقف الحرب والعودة الفورية لاتفاق وقف إطلاق النار وضمان تنفيذه، واستئناف المساعدات الإنسانية، إضافة إلى أهمية وجود مسار سياسي يفضي إلى قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية.
وأكد القادة في القمة، التي دعا إليها الرئيس المصري، ضرورة أن يقوم المجتمع الدولي بالدفع باتجاه وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، والعودة الفورية لاتفاق وقف إطلاق النار وضمان تنفيذه، واستئناف وصول المساعدات الإنسانية الكافية للحد من الأزمة المتفاقمة التي يواجهها أهالي القطاع.
وشدد القادة على أهمية مسار سياسي يفضي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، والتوصل إلى سلام دائم في المنطقة، وتجنب تصعيد الصراع، وضمان أمن دول المنطقة.
وقبل عقد القمة الثلاثية، استعرض السيسي وماكرون الخطة العربية للتعافي وإعادة إعمار قطاع غزة، إذ اتفقا على تنسيق الجهود المشتركة، بشأن مؤتمر إعمار غزة، الذي تعتزم مصر استضافته، بمجرد وقف الأعمال العدائية في القطاع.
وأشار الرئيس المصري، إلى أنه بحث مع نظيره الفرنسي سبل تدشين أفق سياسي ذي مصداقية، لإحياء عملية السلام وإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
بدوره، حذر الملك عبدالله الثاني من أن استمرار الهجمات الإسرائيلية على غزة يقوض كل الجهود الدبلوماسية والإنسانية المبذولة لإنهاء الأزمة، ويهدد بانزلاق المنطقة بأكملها نحو الفوضى، فيما شدد على ضرورة التوصل للتهدئة الشاملة في الإقليم، والعمل بشكل مكثف لإيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل على أساس حل الدولتين، الذي يضمن أمن واستقرار الفلسطينيين والإسرائيليين والمنطقة بأكملها.
وأعرب ملك الأردن عن تقديره لمواقف مصر، في دعم القضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، كما ثمن موقف فرنسا الداعم لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتأييدها للخطة العربية لإعادة إعمار القطاع.
من جانبه، أشار الرئيس الفرنسي إلى أهمية مواقف الأردن ومصر المساندة لحقوق الشعب الفلسطيني، مؤكداً استعداد فرنسا لبذل كل ما يلزم لاستعادة الهدوء والتوصل إلى تسوية سياسية للقضية الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • هل فشل مشروع ريفييرا ترامب في غزة؟
  • لتحفيز الابتكار.. آلية جديدة لتحديد ضوابط الاستخدام الثانوي للبيانات
  • وكيل خطة النواب: الموازنة العامة الجديدة تركز على محور بناء الإنسان المصري
  • نائب: استقرار سعر الصرف يساهم في ضبط الموزانة
  • وكيل صحة شمال سيناء يشيد بجهود العاملين بالقطاع الطبي ومستشفى العريش العام
  • محمد فؤاد: أطالب بزيادة رواتب أعضاء “النواب” و” الدولة” بعد خفض قيمة الدينار 
  • محافظ قنا يتابع الموقف التنفيذي لمشروعات الخطة الاستثمارية
  • تأكيد أردني مصري فرنسي على ضرورة وقف الحرب
  • وكيل خطة النواب يكشف أبرز مستهدفات موازنة العام الجديد 2025/ 2026
  • مالية البرلمان: اطلاق الخطة الاصلاحية للمصارف بداية لإصلاح الاقتصاد