الموت أو السجن... العراق يواجه آفة المخدرات ويبحث عن علاج لها
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الموت أو السجن . العراق يواجه آفة المخدرات ويبحث عن علاج لها، الحكومة العراقية تسعى لإيجاد حلول للأزمة لا سيما عبر معالجة المدمنينيشنّ العراق حرباً على المخدرات بعد تحوّل إلى ممر لهذه التجارة، في حين .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الموت أو السجن.
الحكومة العراقية تسعى لإيجاد حلول للأزمة لا سيما عبر معالجة المدمنين
يشنّ العراق حرباً على المخدرات بعد تحوّل إلى ممر لهذه التجارة، في حين تفاقم في السنوات الأخيرة استهلاك المواد المخدرة.
ً : عراقي يقتل 20 فردا من أسرته وينهي حياته
وتسعى الحكومة لإيجاد حلول للأزمة لا سيما عبر معالجة المدمنين.
محمد (اسم مستعار)، مدمن مخدرات: الكبتاغون نهايته أم السجن أم الموت، وهو تسبب بالاحراج للكثير من الشباب... الشخص لا يريد الموت او السجن بل العودة الى حياته.
ويستقبل حالياً مستشفى إعادة تأهيل للمدمنين افتتحته وزارة الصحة في نيسان/أبريل، حوالى 40 مريضاً جاؤوا بأنفسهم إلى "مركز القناة للتأهيل الاجتماعي".
علي عبد الله، المعاون الإداري لمركز القناة للتأهيل الاجتماعي: الفئات العمرية الموجودة هي من الفئات الشبابية بين 15 و40 عاماً. وكذلك ثمة ثلاثة أحداث. وأكثر مادة مستخدمة هي مادة الكريستال. هذه آفة تدمر البشر وتنهي الشخص نهائياً.
وتعلن القوات الأمنية العراقية حالياً وبشكل شبه يومي عن عمليات مداهمة وتوقيفات مرتبطة بالمخدرات.
2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الموت أو السجن... العراق يواجه آفة المخدرات ويبحث عن علاج لها وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الموت أو السجن
إقرأ أيضاً:
غزَّة تحت الحصار.. حين يتحوّل التجويع إلى سلاح حرب
الثورة نت/
يُواصل العدو الصهيوني، اليوم الخميس، استئناف حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، مستخدما التجويع واغلاق المعابر في محاولة صهيونية واضحة لخلق واقع معيشي لا يُحتمل، يدفع المدنيين نحو التهجير القسري.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، في قطاع غزة، لا يفتك الموت بالمواطنين فقط بصواريخ الاحتلال، بل يمتد بأنياب الجوع الذي يخنق أكثر من مليوني إنسان.
ووصف المفوض السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الحصار المفروض على القطاع بأنه “يرتقي إلى مستوى العقاب الجماعي، ويمكن اعتباره استخدامًا للتجويع كسلاح حرب.
ولفت إلى أن برنامج الأغذية العالمي سيوزع آخر طروده الغذائية المتوفرة خلال اليومين المقبلين، فمن ينجو من الموت قصفًا، حتمًا سيقع في فخ الموت جوعًا، وربما رُعبًا ومرضًا.
وكانت جمعية أصحاب المخابز في قطاع غزة أعلنت عن إغلاق كل المخابز العاملة مع برنامج الغذاء العالمي، بفعل نفاد كلّ الإمدادات اللازمة للعمل على مدار شهر من الإغلاق الكامل والذي بدأ منذ الثاني من مارس الماضي.
يذكر انه منذ السابع من أكتوبر 2023، يتعرض القطاع لحرب إبادة صهيونية ممنهجة، لم تقتصر على القصف والتدمير، بل تجاوزتها إلى إغلاق المعابر بالكامل، ومنع دخول الغذاء والدواء.