«الشوباشي» تستعرض ما كتبته في الوطن عن «الزعيم»: عادل إمام كافح الإرهاب
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أبرزت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، ما جاء في عدد الوطن اليوم السبت، عن «اختيار 20 جامعة مصرية ضمن أفضل قائمة الأفضل عالميًا لعام 2024»، مشددة على أن الوصول بالتعليم لهذا المستوى المتميز يحتاج فرصة كبيرة وإشادة من الجميع، موضحة أنه يتم العمل من أجل العودة لمكانة مصر الطبيعية في مجال التعليم العالي.
وأضافت «الشوباشي»، خلال لقائه مع الإعلامي باسم طبانة وسارة سراج، ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أنها في عام 1973 وعند زيارتها لفرنسا كان يحترمها ويقدرها الجميع لتخرجها من كلية الحقوق جامعة القاهرة، ومازال هذا التقدير مستمرًا وموجود من كل دول العالم، مشددة على أن هذا التطور الكبير في مجال التعليم العالي بموجود 4 كليات مصرية ضمن أفضل 1000 جامعة عالميًا في 2024 وهي جامعات القاهرة وعين شمس والمنصورة والإسكندرية وهو شئ يدعونا للفخر بشكل كبير.
في سياق متصل، تحدثت الكاتبة الصحفية، عما كتبته في عدد اليوم في جريدة الوطن تحت عنوان «رحلة عُمر مع الزعيم»، مشددة على أنه مدرسة في الكوميديا والأداء والتمثيل والذكاء الفني والذكاء الاجتماعي، وأنه غير الكثير من الأشياء في مصر، وأعمال السينمائية مرتبطة بأمور حياتيه لكثير من المصريين.
عادل إمام يمتلك شجاعة المواطن المصريونوهت بأن عادل إمام كافح الإرهاب ويمتلك شجاعة بالمواطن المصري الذي يقتنع بما يقدمه والذي يحب بلده ووطنه ويعمل من أجلها، مشيرة إلى أن تأثير عادل إمام يعادل عمل 50 وزارة إعلام، مشددًا على أن المواطنين في دول أوروبا احتفظوا باللغة العربية لمشاهدتهم وتعلقهم الكبير بالفنان عادل إمام، ويمثل حالة خاصة في الفن المصري وهناك حب كبير وتعلق به لقدرته على توظيف الموهبة لخدمة المواطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عادل إمام الفنان عادل إمام فريدة الشوباشي الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي التعليم العالي عادل إمام على أن
إقرأ أيضاً:
«التعليم العالي».. طفرة غير مسبوقة
طفرة غير مسبوقة وإمكانيات عالمية وتخصصات فريدة وخطط تستشرف المستقبل واحتياجات سوق العمل.
هكذا كانت رؤية واستراتيجية الدولة خلال الـ10 سنوات الماضية تجاه التعليم الجامعى، والتى بفضلها تضاعف عدد الجامعات المصرية على اختلاف أنواعها إلى 111 بعدما كانت 49 جامعة حكومية وخاصة.
وأولى الرئيس عبدالفتاح السيسى اهتماماً كبيراً بالتعليم العالى والبحث العلمى، لإيمانه بدور هذا القطاع المحورى فى تحقيق أهداف التنمية المُستدامة وبناء مصر الحديثة، ما انعكس على توسع الدولة فى بناء الجامعات الأهلية والتكنولوجية وإبرام الاتفاقيات الدولية التى من شأنها الارتقاء بجودة التعليم.
10 سنوات من الإنجازات أسهمت فى إحداث طفرة غير مسبوقة فى ظل «الجمهورية الجديدة»، حيث قطعت وزارة التعليم العالى شوطاً كبيراً فى مجال التطوير والتحديث، لتكون قادرة على الوفاء بدورها وأداء رسالتها الأكاديمية والمجتمعية على النحو المنشود، والارتقاء بالمنظومة التعليمية والبحثية فى مصر إلى أعلى المستويات.