عضو شعبة القصابين: تراجع أسعار الأضاحي 20 جنيها للكيلو القائم في الأسواق
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
سجلت أسعار الأضاحي في أسواق الماشية اليوم السبت 18-5-2024، تراجعًا في الأسعار تزامنًا مع حالة الاستقرار التي تشهدها أسعار الأعلاف، إذ بلغت قيمة التراجع في كيلو اللحم القائم ما بين 15 و20 جنيهًا، بحسب مدحت حلمي عضو شعبة القصابين وأحد الجزارين.
أسعار الأضاحي 2024 في الأسواقوقال «حلمي» إنّ سعر كيلواللحم في العجل البقري القائم اليوم، تراوح ما بين 160 و175 جنيهًا، أما عن أسعار اللحوم البقري القائم اليوم، تراوحت ما بين 110 جنيهات و135 جنيهًا للكيلو الواحد «البقر كبير السن».
- تراوح سعر البقر صغير السن قائم اليوم بين 130 و165 جنيهًا للكيلو الواحد.
- سجل سعر كيلو اللحم الجاموسي القائم من 150 إلى 160 جنيهًا للكيلو الواحد.
- يصل متوسط سعر الجاموس الصغير ما يقرب من 165 جنيهًا للكيلو القائم.
- سجل متوسط سعر الجاموس الكبير نحو 155 جنيهًا للكيلو القائم.
- تراوح سعر الخروف البلدي أو الفلاحي القائم بين 160 و220 جنيهًا للكيلو الوحد.
- تراوح سعر الخروف البرقي القائم بين 190 و225 جنيهًا.
- بلغ سعر كيلو اللحم الضأن القائم من 175 جنيهًا إلى 200 جنيه.
- سجلت لحوم الماعز 210 جنيهات للكيلو قائم.
- سجل سعر كيلو اللحم البتلو من 230 إلى 240 جنيهًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار الخروف قائم أسعار الأضاحي جنیه ا للکیلو کیلو اللحم سعر کیلو
إقرأ أيضاً:
القرار الملكي يؤدي إلى انخفاض أسعار الأضاحي بشكل قياسي
في خطوة حكيمة، أعلن الملك محمد السادس عن قرار ملكي سامي يوصي فيه المواطنين والمواطنات بعدم القيام بشعيرة الذبح في عيد الأضحى المبارك لهذه السنة.
وقد لاقى هذا القرار ارتياحًا واسعًا في الأوساط السياسية والاجتماعية والاقتصادية والشعبية، حيث عبّر العديد من الفاعلين عن دعمهم الكبير من خلال بيانات وبلاغات رسمية وردود فعل نشطة على شبكات التواصل الاجتماعي.
ومن أبرز النتائج التي أعقبت الإعلان عن القرار الملكي هو التراجع الكبير في أسعار الأضاحي، حيث انخفضت أسعار الأكباش والأبقار والماعز بشكل ملحوظ. ووصلت الانخفاضات إلى معدلات قياسية تجاوزت 30% في العديد من المناطق، فيما وصلت في بعض الأماكن إلى 50%. هذا التراجع الكبير في الأسعار يسلط الضوء على استغلال بعض الجهات لارتباط المغاربة بشعيرة عيد الأضحى بهدف تحقيق مكاسب مالية غير مبررة.
القرار الملكي، الذي كان له أثر إيجابي كبير على المواطنين، أظهر الحرص الملكي على حماية مصالح الشعب وتخفيف الأعباء الاقتصادية، خاصة في ظل الظروف الحالية.
وقد أسهم هذا القرار في إعادة التوازن إلى سوق الأضاحي، كما عكس التزام القيادة الرشيدة بالاستجابة لاحتياجات المواطنين في الأوقات الصعبة.