مدير المركز المصري للحق في الدواء: الأسبرتام المستخدم في صناعة الشوكولاتات والمشروبات الغازية مادة مشبوهة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مدير المركز المصري للحق في الدواء الأسبرتام المستخدم في صناعة الشوكولاتات والمشروبات الغازية مادة مشبوهة، أكد الدكتور محمود فؤاد، مدير المركز المصري للحق في الدواء، أن مادة الأسبرتام أو سكر المحلي مادة مشبوهة منذ الأزل، مشيرا إلى أن الصحة العالمية .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدير المركز المصري للحق في الدواء: الأسبرتام المستخدم في صناعة الشوكولاتات والمشروبات الغاز ية مادة مشبوهة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد الدكتور محمود فؤاد، مدير المركز المصري للحق في الدواء، أن مادة الأسبرتام أو سكر المحلي مادة مشبوهة منذ الأزل، مشيرا إلى أن الصحة العالمية كل فترة تقوم بحملة ضد المادة ولكن الشركات المستخدمة لتلك المادة تقوم بحملة مضادة مما يدفع الصحة العالمية لتراجع
وأضاف "فؤاد " في تصريح خاص للفجر، أن الدراسة الأخيرة أجريت على 300 حيوان، أثبتت إصابة 80% من الحيوانات بالسرطان، متابعا أن الصحة العالمية ستعقد اجتماعا في الموافق 25 سبتمبر لحسم الموقف وإذا كان تناول أسبرتام بمقدار معين يؤدي إلى الإصابة بسرطان أو أنها احتمالات فقط
وأوضح مدير المركز المصري للحق في الدواء، أن الشركات العالمية تستخدم الأسبرتام في كثير من الصناعات وصعب توقف تلك الصناعات، لأننا نعيش في مجتمع رأس مالي وبالتالي توقفها يؤدي إلى خسائر في البورصة، معلقا " هنا يطرح السؤال هل ستتاخذ الصحة العالمية موقف وتقنن أوضاع استخدام مادة اسبرتام بمقدار معين فاليوم"
ولفت الدكتور محمود فؤاد، مدير المركز المصري للحق في الدواء، إلى أن المجتمع الدولي اتفق أن السجائر تؤدي إلى إصابة بالسرطان، لذلك تم وضع تحذيرات على علبة سجائر، ومؤخرا تم إضافةً تحذيرات على علبة السمن النباتي، حيث لا بد أن يكون هناك شفافية للمستهلك
واستكمل أن الصحة العالمية لا بد أن تضع حدًا للشركات العالمية، فهل ستقبل تلك الشركات يالتقنين، خاصة أن الأسبرتام يدخل في 200 صناعة مثل المشروبات الغازية والشوكولاتات، أي أن الخسائر ستصل إلى مليارات ولفت إلى أن في حالة فرض تحذيرات علي المادة مخالفة ذلك سيتعرض للمسألة القانونية، لأنه عرض حياة المواطنين للخطر
خطر الأسبرتاموفي سياق ذات، قال الدكتور محمد عز العرب، خلال مداخلة ببرنامج "من مصر"، المذاع عبر فضائية قناة "cbc"، إن "ارتفاع الجرعة اليومية لـ الأسبرتام بنسبة كبيرة، قد يسبب خطورة محتملة، وعلبة الكانز تتراوح نسبة هذه المادة فيها من 200 لـ300 ملل جم"
خطر "الأسبرتام"وحذر المرضى الذين يعانون من التليف الكبدي وأمراض الكبد، من مادة "الأسبرتام"، مؤكدًا عليهم بضرورة الابتعاد عن هذه المادة، مضيفا أن الأشخاص الأصحاء يمكنهم استخدام علبة أو علبتين في اليوم الواحد فقط.
عسل النحلومن جانبها، نصحت الدكتورة أماني داود، استشاري التغذية بالمعهد القومي للتغذية، باستخدام عسل النحل بدلًا من المُحليات الصناعية، مؤكدة أن العسل الطبيعي هو الأفضل في التحلية والأقل في السعرات.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مدير المركز المصري للحق في الدواء: الأسبرتام المستخدم في صناعة الشوكولاتات والمشروبات الغازية مادة مشبوهة وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الغاز ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أن الصحة العالمیة إلى أن
إقرأ أيضاً:
كيف يؤثر اندماج نيسان وهوندا المحتمل على صناعة السيارات العالمية؟
الاقتصاد نيوز - متابعة
تبحث شركتا نيسان موتور وهوندا موتور، وهما من كبرى شركات السيارات اليابانية، إمكانية اندماج كبير من شأنه أن يُحدث صدمة في صناعة السيارات العالمية، حيث تسعى الشركتان لتعزيز تنافسيتهما في ظل التحول الكامل نحو السيارات الكهربائية.
وفقاً لتقرير نشرته صحيفة نيكاي اليابانية، تخطط الشركتان للدخول في مفاوضات رسمية بشأن الاندماج، ومن المتوقع توقيع مذكرة تفاهم بين الطرفين في وقت قريب، استناداً إلى مصادر مقربة من الموضوع.
ثالث أكبر مجموعة لصناعة السيارات في العالم
إذا تم الاندماج، فقد يُشكّل هذا التحالف ثالث أكبر مجموعة لصناعة السيارات في العالم من حيث المبيعات، مع مبيعات سنوية تصل إلى 8 ملايين سيارة، وفقاً لتقديرات شركة Citi بعد شركة تويوتا موتور اليابانية وفولكس فاغن الألمانية، التي تواجه تحديات وأزمات حالية.
في تصريحات مشابهة، لم تؤكد أو تنفِ شركتا نيسان وهوندا التقرير المنشور في صحيفة نيكاي، ما يترك مجالاً للتكهنات حول جدية هذه الخطوة.
يأتي هذا التطور في وقت تواجه فيه كبرى شركات السيارات ضغوطاً متزايدة من المنافسة العالمية، خاصةً من صانعي السيارات الكهربائية مثل شركة تسلا الأميركية وشركة BYD الصينية. وكانت شركتا نيسان وهوندا قد وقّعتا في مارس آذار الماضي شراكة استراتيجية للتعاون في إنتاج المكونات الرئيسية للسيارات الكهربائية.
ومع ذلك، من المتوقع أن يواجه الاندماج الضخم العديد من العقبات. فقد أعرب المحللون عن مخاوفهم بشأن احتمال التدقيق السياسي في اليابان، نظراً لإمكانية خفض الوظائف إذا تم التوصل إلى اتفاق، في حين يُنظر إلى حل تحالف نيسان مع شركة تصنيع السيارات الفرنسية رينو على أنه محوري لهذه العملية.
تطوير التقنيات اللازمة لمستقبل السيارات الكهربائية
وصف بيتر ويلز، أستاذ الأعمال والاستدامة في مركز أبحاث صناعة السيارات التابع لكلية إدارة الأعمال بجامعة كارديف، تقارير الاندماج المحتمل بين شركتي نيسان وهوندا بأنه تطور "مهم للغاية".
وأشار لـ CNBC إلى أن هذه الخطوة قد تُساعد الشركتين على توحيد أصولهما، وتوفير التكاليف، وتطوير التقنيات اللازمة لمستقبل السيارات الكهربائية.
وقال ويلز، إن هناك الكثير من التكهنات حول وضع شركة نيسان خلال الأشهر الأثني عشر الماضية. وأوضح أن نيسان تحاول موازنة علاقتها مع شريكتها رينو، لكنها تواجه صعوبات كبيرة.
"تواجه الشركة مشاكل في السوق المحلية والدولية، وليس لديها مجموعة المنتجات المناسبة للمنافسة. هناك الكثير من إشارات التحذير والأعلام الحمراء حول وضع نيسان حالياً، وكان لا بد من اتخاذ خطوة ما. السؤال هو: هل سيكون هذا الاندماج هو الحل؟"
أسهم نيسان عند أعلى مستوياتها في 40 عاماً
رغم أهمية هذا التطور، شدد ويلز على أن نجاح الاندماج لا يزال موضع شك، لا سيما في ظل التحديات التي تواجهها نيسان في مختلف الأسواق.
قفزت أسهم شركة نيسان بنسبة 23.7% يوم الأربعاء، مسجلة أفضل يوم تداول للشركة منذ ما لا يقل عن 40 عاماً، وفقاً لشركة البيانات FactSet، ومع ذلك، لا تزال الأسهم المدرجة في طوكيو منخفضة بنحو 25% منذ بداية العام.
في المقابل، تراجعت أسهم هوندا بنسبة 3.2% في تداولات ما قبل السوق في نيويورك.
فيما يتعلق بمدى إمكانية أن يكون الاندماج بين نيسان وهوندا حلاً لمواجهة المنافسة من مصنعي السيارات الكهربائية الصينيين، وصف بيتر ويلز من كلية إدارة الأعمال بجامعة كارديف هذه الخطوة بأنها "حل تقليدي".
وأشار ويلز إلى أن هناك مخاوف من أن الشركتين ربما تأخرتا في اتخاذ هذه الخطوة، قائلاً:
"مخاوفي هي أنهم ربما تأخروا قليلًا. ليس لديهم التكنولوجيا الحالية أو الترتيبات المناسبة أو المنتج الملائم للتنافس في أسواقهم الرئيسية".
وأضاف: "بالنسبة لنيسان على وجه الخصوص، فهي متأخرة عن مواكبة السوق الأميركية. هذه هي أكبر مشكلاتهم، ولن يتمكنوا من إصلاح ذلك بسرعة".
عقبات أمام اندماج نيسان وهوندا المحتمل
شارك أكيرا كيشيموتو من JPMorgan وجهات نظر مماثلة بشأن العقبات التي قد تعترض اندماج نيسان وهوندا، قائلًا: "العوائق التي يجب التغلب عليها ستكون مرتفعة".
وأضاف في مذكرة بحثية نُشرت يوم الأربعاء: "على أقل تقدير، نعتقد أن نيسان تحتاج إلى توضيح مصير علاقتها الرأسمالية المعقدة للغاية مع رينو، والتي تشمل الحكومة الفرنسية، كما يجب أن تقدم تفاصيل حول اقتراح إعادة الهيكلة الذي أعلنته".
كما أشار كيشيموتو إلى أن هوندا بحاجة إلى تحديد كيفية إدارة استثماراتها الكبيرة في المركبات الكهربائية والبطاريات في كندا.
وأكد البنك أنه ينتظر الآن أي إعلانات ملموسة من أي من الشركتين.