#سواليف

نقلت صحيفة معاريف عن #مسؤول_إسرائيلي قوله إن #الإدارة_الأميركية توصلت إلى حقيقة مفادها أن حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) لن تختفي من قطاع #غزة بعد انتهاء الحرب، مؤكدا أنها ستبقى بشكل أو بآخر في غزة.

وأضافت الصحيفة الإسرائيلية -نقلا عن هذا المسؤول- أن الهدف الأميركي هو إضعاف حماس بحيث لا تكون قادرة على شن هجوم عسكري مماثل للذي شنته في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وفق وصفه.



يشار إلى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو اقترح فرض حكم عسكري إسرائيلي في غزة بعد انتهاء الحرب، وسط رفض أعضاء حكومته للاقتراح نظرا لكلفته العالية بـ”الدم والمال” كما قالوا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مسؤول إسرائيلي الإدارة الأميركية حماس غزة

إقرأ أيضاً:

مسؤول إسرائيلي: ثلاثة أيام تحسم مصير محور فيلادلفيا

نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي أنّه لم يتمّ اتخاذ قرار بعد إذا ما كانت إسرائيل ستبدأ الانسحاب من محور صلاح الدين (فيلادلفيا) بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل.

كما نقلت عن مصدر إسرائيلي أنّ قرار الانسحاب من محور فيلادلفيا الذي يفصل بين الأراضي الفلسطينية بقطاع غزة وشبه جزيرة سيناء بمصر، متعلق بإذا ما كان سيتمّ تمديد وقف إطلاق النار كما ترغب إسرائيل والولايات المتحدة.

وذكّرت هيئة البث أنّ اتفاق وقف إطلاق النار ينص على بدء انسحاب الجيش من محور فيلادلفيا في اليوم الأخير من الاتفاق أي السبت المقبل.

وفي مايو/أيار 2024، احتلت إسرائيل محور فيلادلفيا والجانب الفلسطيني من معبر رفح البري بين غزة ومصر، وهو ما ترفضه الفصائل والسلطة الفلسطينية والقاهرة.

خريطة محور فيلادلفيا الحدودي بين مصر وقطاع غزة (الجزيرة) معضلة نتنياهو

ويعارض وزير المالية الإسرائيلي، زعيم حزب "الصهيونية الدينية" اليميني المتطرف، بتسلئيل سموتريتش الانسحاب من محور فيلادلفيا.

ويخشى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو انسحاب الحزب من الائتلاف الحكومي ومن ثم إسقاطه، ويعد هذا أحد العوامل التي قد تحدد مصير اتفاق غزة.

ويوم 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ سريان الاتفاق ويتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض بشأن المرحلة المقبلة قبل انتهاء الراهنة، لكن إسرائيل تماطل في بدء مفاوضات المرحلة الثانية.

ويريد نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق والتهرب من المرحلة الثانية لأسباب، ومن أبرزها أنها تنص على إنهاء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي انسحابا كاملا من القطاع.

إعلان

وبدعم أميركي ارتكبت إسرائيل، بين السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

وتحتل إسرائيل منذ عقود أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

مقالات مشابهة

  • لقاء عسكري رفيع بين واشنطن و الرياض ومؤشرات عدوان جديد.. هل الحرب قادمة؟
  • مسؤول إسرائيلي: ثلاثة أيام تحسم مصير محور فيلادلفيا
  • غارات وتوغل عسكري إسرائيلي بمحيط دمشق
  • مسؤول إسرائيلي : أزمة أسرى الدفعة السابعة تقترب من الحل
  • إعلام إسرائيلي: حماس تفوقنا في الحرب النفسية لأننا ننجَر ولا نبادر
  • مسؤول أمني إسرائيلي سابق: لم نحقق الهدوء الذي طال انتظاره منذ أجيال
  • دبلوماسي إسرائيلي: 4 سيناريوهات لما قد يحدث بغزة في الأسابيع القادمة
  • وزير إسرائيلي يعلن 4 شروط للمرحلة الثانية وقناة تتوقع استئناف الحرب
  • حماس تعيد حفر الأنفاق وتستعد لهجوم مباغت وجيش الاحتلال في أضعف حالاته.. تقرير عسكري إسرائيلي يحذر من تكرار «طوفان الأقصى»/ عاجل
  • مسؤول إسرائيلي بارز يدعو إلى قتل الفلسطينيين البالغين في غزة