الرئيس الروسي يكشف عن وجبة الطعام المفضلة لديه في المطبخ الصيني
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
البطة البكينية يعود تاريخها إلى العصر الإمبراطوري وتتميز بجلدها الرقيق الهش
كشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خلال اجتماع مع طلاب ومعلمي "جامعة هاربن للفنون التطبيقية" أثناء زيارته الرسمية للصين، عن طبقه المفضل من المطبخ الصيني.
ورداً على سؤال أحد الطلاب حول طبقه المفضل، قال بوتين: "الجميع يعرف البطة البكينية، في روسيا بالتأكيد الجميع يعرفونها"، وفقًا لما نقلته وسائل الإعلام الروسية.
اقرأ أيضاً : تسجيل 4 أغنام في مدرسة بفرنسا لسبب غريب
وأضاف: "بالأمس قدم لي صديقي الرئيس الصيني بطة بكينية. لأكون صادقًا، كانت هناك قطعتان. قلت لنفسي سأكتفي بقطعة واحدة، لكنني لم أستطع المقاومة وأكلت الثانية. كانت لذيذة جدًا".
البطة البكينية، التي يعود تاريخها إلى العصر الإمبراطوري، تتميز بجلدها الرقيق الهش، وعادة ما تُقدَّم الشرائح التي تحتوي في الغالب على الجلد مع قليل من اللحم أمام رواد المطعم بواسطة الطاهي. يُربى البط خصيصًا لهذا الطبق ويُذبح بعد 65 يومًا، ثم يُتبل قبل تحميصه في فرن مغلق أو معلق.
وبدأ بوتين زيارته الرسمية إلى الصين مساء الأربعاء، وهي الأولى له منذ إعادة انتخابه رئيسًا لروسيا.
واستهل زيارته في بكين، ثم انتقل إلى هاربين في شمال شرق الصين في اليوم الثاني.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: بوتين الصين بكين الطعام روسيا
إقرأ أيضاً:
أبو حفيظة كانت طريق للهروب.. أكرم حسني يكشف أسرارا عن حياته
أكد الفنان أكرم حسني، أنه يتعلق بالطفولة بشكل كبير وحنينه له، موضحًا أن لكل بيت رائحة مميزة تبقى محفورة في الذاكرة، خاصة في فصل الشتاء، وأجواء المنزل تحمل عبق، مشددًا على أن هناك طقس خاص كانت والدته تحرص عليه وهو تحضير البلح بالسمنة داخل العيش الفينو، وهي ذكريات لا تزال عالقة في ذهنه حتى اليوم.
أوضح أكرم حسني، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن التفكير بحسابات "الورقة والقلم" يجعله يرى أن الحاضر أفضل من الماضي، لأنه اليوم يحقق أحلامه ويعيش حياته كما كان يتمنى، لكنه رغم ذلك يشتاق لأشياء لا يمكن تعويضها بالمال، قائلًا: "مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها."
وكشف عن ذكرياته في المدرسة، موضحًا أن إدارة المدرسة كانت تُصر على اصطحابه في الرحلات ليغني للطلاب، رغم أنه لم يكن يدرك وقتها أن صوته كان سيئًا جدًا، قائلًا: "كانت إدارة المدرسة بتعمل حاجة غريبة، أنا صوتي كان وحش جدًا"، موضحًا أن أول شريط "كاسيت" اشتراه كان للمطرب إيمان البحر درويش، وكان يحفظ جميع أغانيه ويرددها في المدرسة والنادي والمنزل، مما جعل المدرسين يعتقدون أنه موهوب في الغناء، موضحًا أن رغم كل النجاحات التي حققها، ستظل ذكريات الطفولة هي الأغلى والأكثر دفئًا، متمنيًا أن يتمكن من نقل نفس الأجواء لأبنائه.
“مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها”