كيف تختار مبرد المياه الكولدير بشكل مدروس للصيف؟
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يتجه المواطنون نحو شراء جهاز مبرد المياه الكولدير لتوفير الراحة والتبريد داخل المنازل والمكاتب.
يعتبر هذا الجهاز موفرًا للاستهلاك الكهربائي وسهل الاستخدام، ولكن يتطلب اختياره بناءً على مواصفات محددة لضمان الكفاءة والأمان.
المواصفات الأساسية لشراء مبرد المياه1.
يجب أن يتناسب حجم مبرد المياه مع عدد الأفراد في المنزل أو المكتب لضمان توفير كمية كافية من المياه دون تكرار التعبئة المتكررة.
2. الكفاءة الطاقوية:
يُفضل اختيار مبرد مياه يحمل ملصق كفاءة طاقة عالية، مما يضمن استخدامًا فعالًا وتقليل استهلاك الكهرباء على المدى الطويل.
3. الحماية من التيار الكهربائي الزائد:
ينبغي أن يكون المبرد مجهزًا بخاصية الحماية الذاتية من التيار الكهربائي الزائد، وهذا يعزز السلامة ويمنع التلف الناتج عن التقلبات في التيار الكهربائي.
4. الأمان للأطفال:
يجب التأكد من وجود صنابير خاصة تضمن سلامة الأطفال، مما يقلل من خطر حوادث الاحتراق أو السقوط عند استخدام المياه.
5. عدم استخدام المياه الساخنة دون ضرورة:
يُنصح بعدم تشغيل الجزء الخاص بالمياه الساخنة إلا في الحالات التي يكون فيها ذلك ضروريًا، مما يساهم في تقليل استهلاك الطاقة.
6. عدم الحاجة للثلاجة:
يفضل عدم اختيار مبرد مياه يحتوي على وحدة ثلاجة إذا كانت هذه الوظيفة غير ضرورية، حيث أنها قد تزيد من استهلاك الكهرباء دون فائدة كبيرة.
باختيار مبرد المياه الكولدير بناءً على هذه المواصفات، يمكن للمواطنين الاستمتاع بأداء ممتاز وكفاءة عالية خلال فصل الصيف، مع الحفاظ على استهلاك الطاقة وضمان السلامة للأسرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مبرد كولدير الكهرباء مبرد المیاه
إقرأ أيضاً:
نقابة موخاريق تختار الإنسحاب بدل الحوار خلال جلسة التصويت على مشروع الإضراب
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
استغربت مصادر نقابية في حديثها مع موقع Rue20، الخطوة التي أقدمت عليها نقابة الاتحاد المغربي للشغل، بإعلان انسحابها، اليوم الإثنين، من الجلسة العامة التشريعية للمصادقة على مشروع القانون التنظيمي لتحديد شروط وكيفيات ممارسة الإضراب بحضور وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات.
وذكرت ذات المصادر، أن الخطوة التي أقدمت عليها النقابة بعيدة كل البعد عن المسار الذي اتخذته منذ أن تم وضع مشروع القانون بالغرفة الثانية، حيث ساهمت بشكل كبير في إغناء النقاش حول مشروع القانون بلجنة التعليم والشؤون الثقافية والإجتماعية رغم تصويتها بـ”لا” ضد غالبية مواده، رغم أن أعمال اللجنة تبقى تحضيرية وغير ملزمة.
وتابعت المصادر، أنه كان من الأفضل أن تساهم النقابة المذكورة في النقاش التشريعي حول المشروع في الجلسة العامة التشريعية المخصصة للتصويت والتعبير عن آرائها بكل أريحية حول مواده خصوصا أن الوزير السكوري أبدى ليونة كبيرة في قبول عدة تعديلات خلال الجلسة العامة، بدل اللجوء إلى سياسة “الإنسحاب” لتسجيل المواقف، حيث كان من الأجدر الدفاع عن قناعتها داخل الجلسة العامة، كما دافعت عنها في اللجنة وصوتت بلا على غالبية البنود.
من جهته أشاد وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، يونس السكوري، بالنقابات المسؤولة التي لم تنسحب من النقاش حول مشروع القانون التنظيمي للإضراب داخل مجلس المستشارين، مشيرا الى أن هناك من دعم مشروع القانون ليس مساندة للحكومة ، بل لأن الحكومة أدرجت تعديلاتها وهو الهدف الذي يسعى إليه الجميع.